النهار
الخميس 13 نوفمبر 2025 06:51 مـ 22 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
«المشاط »:تنفيذ ١٨ تجمع تنموي متكامل لخدمة أهالينا في سيناء وتعظيم ثرواتها معرض ”معاً” للحرف اليدوية والفنون التراثية يحتفي بإبداعات ذوي الهمم ويجسد قيم الدمج في بيت السناري ضمن مبادرة ”تمكين”...جامعة عين شمس تعقد ندوة لتعزيز المساواة للطلاب ذوي الإعاقة سلسلة من الخسائر.. ماذا يحدث داخل شركة مدينة مصر؟ وزير الاتصالات : تنفيذ مشروعات لاستخدام الذكاء الاصطناعي في الكشف المبكر عن عدد من الأمراض الجامعة العربية تهنئ العراق بمناسبة نجاح انتخابات مجلس النواب «تعليم القاهرة» تعلن مقترح جداول امتحانات شهر نوفمبر 2025 لطلاب صفوف النقل وفرض كردون أمني.. انهيار منزل طابقين دون إصابات بشرية في قنا حزن يخيم على الحامول.. تشييع جثمان عروس قُتلت على يد زوجها بعد 25 يومًا من زفافها وزير الإتصالات تنفيذ مشروعات لإستخدام الذكاء الإصطناعى فى الكشف المبكر عن عدد من الأمراض مصر إيطاليا العقارية تكشف عن تفاصيل المرحلة الثانية ”كان ليمون” خلال جولة إعلامية بمشروعها ”كاي سخنة” على البحر الأحمر ”الرباط” تحتضن لقاءً روحياً ثقافيا احتفالاً بمرور 15 قرناً على ميلاد الرسول الكريم..24 نوفمبر

سياسة

تعديلات قانونية لتحقيق مرونة فى انعقاد لجنة مختصة لفصل ”العمدة” إداريا

جاء مشروع قانون مقدم من الحكومة المقدم لمجلس النواب بتعديل بعض مواد القانون رقم 58 لسنة 1978 في شأن العمد والمشايخ، ذات الـصـلة بـشئونهم التأديبيـة لكفالة المرونة المطلوبة لانعقاد اللجنة المختصة بالموافقة على فصل العمدة أو الشيخ إدارياً.

وفي هذا الصدد، نصت (المادة الأولى) علي تستبدل عبارة "أحد أعضاء مجلس الدولة يرشحه رئيس المجلس " بعبارة " رئيس إدارة الفتوى بـوزارة الداخلية " ، وعبارة "والمحامي العام المختص أو من يقوم مقامه " بعبارة " والمحامي العام المختص " ، وعبـارة " المخـتص جغرافيـاً " بكلمـة " الإقليمـي "، في نص الفقرة الأولى مـن المـادة 25 مـن القـانون رقم 58 لسنة 1978 في شأن العمد والمشايخ .

ويأتي هدا التعديل تيسيراً لانعقاد لجنة العمد والمشايخ المنصوص عليها في المادة ( 14 ) من القانون، لما أسفر عنه التطبيق العملي من صعوبة انعقاد اللجنة بتشكيلها الحالي
يُشار إلي أن مشروع القانون يأتي تحقيقا لمزيد من الانضباط في أدائهم وصولاً إلى تكامل الأداء الأمني، ولمواجهة الظروف المستجدة واضعاً نصب عينيه رصد الظروف التي أظهرها الواقع العملي.