النهار
الخميس 12 يونيو 2025 11:04 صـ 15 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
جامعة حلوان ضمن أفضل جامعات العالم في تصنيف CWUR لعام 2025 الأحد 22 يونيو.. بدء تسليم أراضي بيت الوطن المرحلة الثامنة التكميلية بالعبور الجديدة الإسكان تصدر 22 قرار إزالة لمخالفات بناء وتعديات بمدينتي دمياط الجديدة والسادات والساحل الشمالي وكيل الأزهر يعتمد نتيجة الدور الأول لشهادات القراءات للعام 2025 لجنة الإسكان بجامعة القاهرة تسابق الزمن لاستكمال مشروع إسكان أعضاء هيئة التدريس والعاملين بمدينة السادس من أكتوبر النائب أسامة شرشر يعزي الدكتور حمدي مصطفى المعاز في وفاة شقيقه المرحوم الفاضل مصطفى المعاز تورته مصرية في اليوم الوطني الروسي نائب وزير الصحة تعقد اجتماعًا لمناقشة تنفيذ الخطة العاجلة للسكان والتنمية نائب محافظ البنك المركزي المصري يشهد فعاليات إسناد إدارة صندوق ”إنكلود” للتكنولوجيا المالية لشركة ”دي بي آي” العالمية تنسيق الجامعات 2025.. تعرّف على برامج كلية علوم الرياضة بنين بجامعة حلوان وزيرة البيئة تشارك فى الجلسة رفيعة المستوى بعنوان ”توسيع نطاق الحلول من أجل منطقة المتوسط خالية من البلاستيك” إعلان النتيجة النهائية للمسابقة القمية السادسة لطلاب الأسر بالجامعات

سياسة

تعديلات قانونية لتحقيق مرونة فى انعقاد لجنة مختصة لفصل ”العمدة” إداريا

جاء مشروع قانون مقدم من الحكومة المقدم لمجلس النواب بتعديل بعض مواد القانون رقم 58 لسنة 1978 في شأن العمد والمشايخ، ذات الـصـلة بـشئونهم التأديبيـة لكفالة المرونة المطلوبة لانعقاد اللجنة المختصة بالموافقة على فصل العمدة أو الشيخ إدارياً.

وفي هذا الصدد، نصت (المادة الأولى) علي تستبدل عبارة "أحد أعضاء مجلس الدولة يرشحه رئيس المجلس " بعبارة " رئيس إدارة الفتوى بـوزارة الداخلية " ، وعبارة "والمحامي العام المختص أو من يقوم مقامه " بعبارة " والمحامي العام المختص " ، وعبـارة " المخـتص جغرافيـاً " بكلمـة " الإقليمـي "، في نص الفقرة الأولى مـن المـادة 25 مـن القـانون رقم 58 لسنة 1978 في شأن العمد والمشايخ .

ويأتي هدا التعديل تيسيراً لانعقاد لجنة العمد والمشايخ المنصوص عليها في المادة ( 14 ) من القانون، لما أسفر عنه التطبيق العملي من صعوبة انعقاد اللجنة بتشكيلها الحالي
يُشار إلي أن مشروع القانون يأتي تحقيقا لمزيد من الانضباط في أدائهم وصولاً إلى تكامل الأداء الأمني، ولمواجهة الظروف المستجدة واضعاً نصب عينيه رصد الظروف التي أظهرها الواقع العملي.