النهار
الجمعة 14 نوفمبر 2025 05:19 مـ 23 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
وزير الصحة يتفقد معرض «سمارت هيلث جيت» وجناح التنمية البشرية العادات الصحية تبدأ من هنا: الرعاية الصحية الأولية كمركز لتغيير نمط الحياة القومية للفنون الشعبية تتألق في ليلة فن على مسرح البالون.. صور الصحة تستعرض قصص نجاح في إدارة مرض الهيموفيليا تكريم أوائل خريجي دفعة 2024 لشهادة البورد المصري الصحة تنظم جلسة بعنوان الاستراتيجية السكانية في مصر: الوضع الحالي والخطوات المستقبلية - مشاورات الخبراء قانون الإجراءات الجنائية الجديد: آليات تسريع الفصل في القضايا وتحديث منظومة التقاضي الهضبة يروج لحفله بمهرجان ليالي العرب بالعاصمة القطرية الدوحة... وطرح التذاكر ابتدا من الأحد القادم نجاح فريق طبي بمعهد الكبد القومي بجامعة المنوفية في استخراج مسمار حاد من أمعاء طفلة ٧ سنوات في 20 دقيقة الطب البيطري يتابع تجهيزات مشروع ”صقر 157” بالبحر الأحمر عادل عتمان: منظومة الشباب والرياضة تدخل مرحلة متكاملة من التطوير والتحديث المجلس القومي للمرأة يطلق دورة موسعة لتطوير مهارات أطباء وحدات المرأة الآمنة

أهم الأخبار

وزيرة التضامن: حضور أبناء أسر ”تكافل” بالمدارس شرط الحصول على الدعم النقدى

أكدت الدكتورة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعى، أنه فى السابق كان يقف دعم الأطفال عند 18 سنة، لذلك تم العمل على تكافؤ الفرص التعليمية، ولا يجوز أن يتعطل طالب عن التعليم بسبب فقره أو إعاقته وفقا لتوجيهات الرئيس السيسى، مشيرة إلى أن نسبة التعليم الجامعى بين الأسر المستفيدة من تكافل وكرامة كانت ضعيفة و أن الدعم النقدى لاسر تكافل شرط حضور ابناء الاسر وانتظامهم فى الدراسة، والرئيس وجه بتكافؤ الفرص التعليمية، ونجد أن أكثر المحافظات فقرا هى أكثر المحافظات أمية، كما أن المستفيدين من تكافل وكرامة 62% من مستفيدى تكافل كانوا أميين، لذلك أصبح الدعم النقدى مشروط بالالتحاق بالتعليم وشرطه حضور الأطفال فى المدارس، لذلك وجه الرئيس ايضا بدعم التعليم فى الجامعات والمعاهد للطلاب ذوى الإعاقة والطلاب غير القادرين.

وأضافت الوزيرة خلال المؤتمر الصحفى لوزارة التضامن الاجتماعىُ حول تكافؤ الفرص التعليمية بحضور الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالى والدكتور طارق شوقى وزير التعليم والتعليم الفنى، أننا نسعى بأن يكون الطلاب تحت سن 18 عاما إما فى المدرسة أو بمركز التكوين المهنى أو بالمدارس المجتمعية.