النهار
الأربعاء 17 سبتمبر 2025 02:41 مـ 24 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رئيس ”الأعلى للإعلام” يستقبل المشرف العام على الإعلام الرسمي الفلسطيني خطوة لتعزيز التعاون الدولي.. خبراء صينيون يبدأون التدريس بجامعة بنها وكيل ”تعليم البحيرة” يعلن جاهزية المدارس لاستقبال العام الدراسي الجديد المؤشر العالمي للفتوى يصدر عددًا جديدًا من نشرة ”فتوى تريندز” إسرائيل تفشل في إقناع إعلام الغرب بحججها.. تراجع ملحوظ في الرأي العام الداعم لدولة الاحتلال ‎مهرجان أسوان لأفلام المرأة يبدأ استقبال أفلام دورته العاشرة برسالة مؤثرة.. منال الصيفي تحيي الذكرى الثانية لرحيل زوجها أشرف مصيلحي الصحة تضرب بيدّ من حديد.. وغلق 12 مركزاً غير مرخص لعلاج الإدمان في الجيزة وزير التعليم يبحث مع وفد لجنة التعليم بمجلس الشيوخ الفرنسي تعزيز التعاون المشترك أورنچ مصر: الدكتور أيمن أميري يفوز بجائزة ”CTO العام” من Mobile Europe Awards رئيسي جامعة أسيوط وإقليم الوجه القبلي للهيئة القومية للتأمين الاجتماعي يبحثان تعزيز التعاون المشترك الذهب يتراجع بعد قفزة قياسية في انتظار قرار الفائدة الأمريكية

أهم الأخبار

وزيرة التضامن: حضور أبناء أسر ”تكافل” بالمدارس شرط الحصول على الدعم النقدى

أكدت الدكتورة نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعى، أنه فى السابق كان يقف دعم الأطفال عند 18 سنة، لذلك تم العمل على تكافؤ الفرص التعليمية، ولا يجوز أن يتعطل طالب عن التعليم بسبب فقره أو إعاقته وفقا لتوجيهات الرئيس السيسى، مشيرة إلى أن نسبة التعليم الجامعى بين الأسر المستفيدة من تكافل وكرامة كانت ضعيفة و أن الدعم النقدى لاسر تكافل شرط حضور ابناء الاسر وانتظامهم فى الدراسة، والرئيس وجه بتكافؤ الفرص التعليمية، ونجد أن أكثر المحافظات فقرا هى أكثر المحافظات أمية، كما أن المستفيدين من تكافل وكرامة 62% من مستفيدى تكافل كانوا أميين، لذلك أصبح الدعم النقدى مشروط بالالتحاق بالتعليم وشرطه حضور الأطفال فى المدارس، لذلك وجه الرئيس ايضا بدعم التعليم فى الجامعات والمعاهد للطلاب ذوى الإعاقة والطلاب غير القادرين.

وأضافت الوزيرة خلال المؤتمر الصحفى لوزارة التضامن الاجتماعىُ حول تكافؤ الفرص التعليمية بحضور الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالى والدكتور طارق شوقى وزير التعليم والتعليم الفنى، أننا نسعى بأن يكون الطلاب تحت سن 18 عاما إما فى المدرسة أو بمركز التكوين المهنى أو بالمدارس المجتمعية.