النهار
الخميس 4 ديسمبر 2025 12:48 مـ 13 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
وزير الزراعة يدلي بصوته في مدرسة الرمل بالإسكندرية جامعة بدر تتقدم في تصنيف التايمز وQS للجامعات الأكثر تأثيرا في مجالات البحث العلمي والنشر الدولي وزير الثقافة البيلاروسي: ننتظر السينما المصرية إزالة مخلفات البناء على الطريق الدائري بالغردقة محافظ الدقهلية ينعى الحاجة سبيلة المتبرعة بثروتها لصندوق تحيا مصر رئيس الأركان يلتقي قائد القيادة المركزية الأمريكية لبحث العلاقات الثنائية وقضايا المنطقة الأكاديمية العسكرية المصرية تنظم حفل إنتهاء دورة تعايش طلبة جامعة القاهرة بالأكاديمية معرض إيديكس 2025 يواصل استمرار فعالياته وسط إشادة دولية عسكرية وبحضور جماهيرى مكثف القاهرة للأدوية تحقق أكثر من 143 مليون جنيه أرباحًا خلال الربع الأول راية القابضة تحصل على شهادة التوافق مع المعايير الدولية للمراجعة الداخلية أرباح بلتون القابضة ترتفع إلى 1.6 مليار جنيه بنهاية سبتمبر محافظ البحيرة تتابع سير انتخابات مجلس النواب فى يومها الثانى

عربي ودولي

بايدن يوقع مرسوما يلغى قرارات صادرة عن سلفه ترامب

نشر موقع البيت الأبيض بيانا رسميا قال فيه، إن الرئيس الأمريكي وقع مرسوما ألغى من خلاله عدة قرارات صادرة عن سلفه، دونالد ترامب.
حيث قام الرئيس الأمريكي، جو بايدن، بإلغاء العديد من القرارات الصادرة خلال عهد ترامب، وذلك من خلال توقيع مرسوم واحد يشمل تعديلات عدة، أبرزها ما يتعلق بالرقابة الالكترونية للشبكات الاجتماعية وحماية الآثار.
ومن أبرز هذه القرارات ألغى بايدن المرسوم الخاص بحماية الآثار والتماثيل الأمريكية، الذي وقعه ترامب بعد أن بدأ هدم الآثار لأبطال الحقبة الاستعمارية، على خلفية الاحتجاجات ضد العنصرية في البلاد.
كما ألغى بايدن المرسوم الخاص ببناء حديقة تماثيل للأبطال الأمركيين، والمرسوم الخاص بتغيير العلامة التجارية للمساعدات الأمريكية المقدمة في الخارج، والمرسوم الذي يحمي المسؤولين من الملاحقة القضائية لمخالفتهم الأنظمة المختلفة، بالإضافة إلى مرسوم "منع الرقابة على الإنترنت".
وتم التوقيع على جميع هذه المراسيم الملغاة من قبل ترامب من مايو 2020 إلى يناير 2021. ووقع الرئيس السابق على عدد من المبادرات قبل فترة وجيزة من تنصيب الديمقراطي بايدن.
ووفقا للبيت الأبيض، ألغى بايدن أيضا قاعدة قدمها ترامب، والتي بموجبها يمكن لسلطات الهجرة رفض تصريح الإقامة بحجة أن المهاجر يمكن أن يصبح عبئا على دافعي الضرائب الأمريكيين.