النهار
الثلاثاء 16 سبتمبر 2025 06:21 صـ 23 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
“الصحفيين الأفارقة” يعرب عن صدمته إزاء القتل والانتهاكات المتواصلة للزملاء في غزة على يد القوات الإسرائيلية وفاة طفل متأثرا بإصابته في حادث سير على طريق المحلة – طنطا وفد برلماني تركي يزور معبر رفح البري برفقة نائب وزير الخارجية والسفير التركي في القاهرة قتلها وتركها غارقة في الدماء.. الأمن يطارد قاتل زوجته بالعبور نقيب الإعلاميين: كلمة الرئيس السيسي شكّلت موقفًا عربيًا قويًا في مواجهة التحديات نقيب الإعلاميين: كلمة الرئيس السيسي شكلت موقفًا عربيًا قويًا في مواجهة التحديات محافظ الغربية: منظومة شاملة لربط قواعد البيانات لتعزيز الجاهزية لمواجهة الأزمات والطواريء المؤتمر الدولي لسوق العمل والبنك الدولي يطلقان فعالية GLMC 365 في واشنطن جامعة طنطا تستضيف فعالية ”التحديات النفسية في الحياة الجامعية” لطلاب تحالف إقليم الدلتا جامعة طنطا الأهلية تعلن بدء إجراءات قبول طلاب المرحلة الثانية إطلاق الطبعة الدولية من كتاب ”حماية الشعوب في زمن الحروب” بمكتبة الإسكندرية هدى الاتربي .. كلهم بيحبوا مودي تحدي جديد والتعاون مع ياسر جلال نجاحه مؤكد

توك شو

مستشار الرئيس للصحة: معدل إصابات كورونا فى مصر أفقية ولا تشكل خطورة

قال الدكتور محمد عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة، إنه يأمل أن يعرف الناس حجم وخطورة فيروس كورونا واتباع الإجراءات الاحترازية والوقائية، مشيرا إلى أن هناك بعض الناس تنشر على مواقع التواصل الاجتماعى شائعات فى غاية الخطورة، موضحا أن الأعداد مرتفعة لكنها تزيد بطريقة أفقية ولا تشكل الخطورة التي يظنها البعض، والدولة تتخذ كافة الإجراءات من أجل ألا يزيد المعدل اليومي للإصابة بفيروس كورونا المستجد.

وأضاف مستشار رئيس الجمهورية، خلال لقاءه مع الإعلامي تامر أمين ببرنامج "أخر النهار" الذي يذاع على قناة النهار، أن الدول تضع نصب أعينها كافة السيناريوهات، ولكن مع نشاط وزيادة أعداد الإصابات فمصر مازالت فى المرحلة الحرجة على الرغم من سيطرة الدولة حتى الآن على الوباء، لذلك لابد أن يعرف الناس حجم ما نحن فيه الآن وخطورته وأهميته.

وأوضح الدكتور محمد عوض تاج الدين، أن العلم يقول إن الوباء لا ينتهي في يوم وليلة ولكن ينتهي في عدة أشهر، وأبرز مثال على ذلك هو وباء السارس ثم أنفلونزا الطيور والخنازير، ولكن في كل الأحوال تلك الفيروسات كانت أقل حدة من فيروس كورونا المستجد كوفيد 19، وتلك السلالة من الفيروس نشطة وعنيفة وقوية ولم يتعامل جسد الإنسان معها من قبل، وقد يمتد مدة التصدي له لعدة أشهر.