النهار
الخميس 13 نوفمبر 2025 06:09 مـ 22 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الجامعة العربية تهنئ العراق بمناسبة نجاح انتخابات مجلس النواب «تعليم القاهرة» تعلن مقترح جداول امتحانات شهر نوفمبر 2025 لطلاب صفوف النقل وفرض كردون أمني.. انهيار منزل طابقين دون إصابات بشرية في قنا حزن يخيم على الحامول.. تشييع جثمان عروس قُتلت على يد زوجها بعد 25 يومًا من زفافها وزير الإتصالات تنفيذ مشروعات لإستخدام الذكاء الإصطناعى فى الكشف المبكر عن عدد من الأمراض مصر إيطاليا العقارية تكشف عن تفاصيل المرحلة الثانية ”كان ليمون” خلال جولة إعلامية بمشروعها ”كاي سخنة” على البحر الأحمر ”الرباط” تحتضن لقاءً روحياً ثقافيا احتفالاً بمرور 15 قرناً على ميلاد الرسول الكريم..24 نوفمبر قانون الإجراءات الجنائية الجديد: الضمانات المضافة لحماية حقوق الإنسان خطوة مهمة نحو عدالة أسرع إلغاء قانون 1950.. مصر تعتمد قانونًا جديدًا للإجراءات الجنائية «مصانع الحلوى» ترحب بقرار حظر استيراد السكر المكرّر مرتجي يتقدم ببلاغ للنائب العام ضد أسامة خليل المتهم مريض نفسي.. الداخلية تكشف تفاصيل مقتل مهندس فى الأسكندرية

رياضة

زي النهاردة.. الأهلي والزمالك في قمة مصيرية تحت أمطار برج العرب

تحل اليوم الاثنين، الذكرى الأولى لمباراة القمة الشهيرة بـ "قمة المطر"، والتي أقيمت في الثلاثين من مارس من العام الماضي، بين الأهلي والزمالك على ملعب برج العرب.

أقيمت مباراة القمة في مثل هذا اليوم من العام الماضي، كأحد مؤجلات الجولة السابعة عشر من بطولة الدوري المصري، التي كان يتصدر الفارس الأبيض ترتيبها في هذا التوقيت.

دخل نادي الزمالك المباراة متصدرًا جدول ترتيب الدوري المصري برصيد 53 نقطة، وبفارق نقطتين عن النادي الأهلي صاحب المركز الثاني برصيد 51 نقطة.

الأحمر بقيادة الأورجوياني لاسارتي، كان يحتاج إلى التعادل لاعتلاء صدارة الجدول للمرة الأولى في المسابقة، فيما كان يكفي السويسري جروس مدرب الزمالك، التعادل للاستمرار في الصدارة.

المباراة شهدت أمطارًا غزيرة، أدت إلى افتقار المتعة، حتى بدا اللاعبون وكأنهم يرتعون في "بركة مياه"، لتنتهي القمة 117 بالتعادل السلبي، في عرض ضعيف أقل مما انتظرته الجماهير.

عقب انتهاء المباراة بالتعادل السلبي، اندلعت حملة انتقاد وسخرية للجنة المسابقات برئاسة عامر حسين وقتها، والتي رفضت تأجيل المباراة، وأصرت على خوضها في هذه الأجواء السيئة.