النهار
الإثنين 22 ديسمبر 2025 07:36 مـ 2 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
عاجل.. ” جوستاف روسي” يردّ بحسم: ما يُنشر عبر مواقع التواصل ”غير صحيح”.. والإدارة أبوابها مفتوحة للمرضى المطربة صوفيا : قدمت 5 أغاني ناجحة مع روتانا واللى جاى مفاجآت أسوان تستعد لحدث تاريخى .. المحافظ ينسق مع الكنيسة لإستقبال البابا تواضروس الثانى حصاد الجولة الأولى للمجموعة الأولى في كان 2025.. المغرب منفرد ومالي تتعثر أمام زامبيا هل تنجح أمواج ميامي في إرساء السلام علي شواطئ الشرق الأوسط وشرق أوروبا؟ هل تنقذ خطة شروق شمس غزة الترامبية الاقليم من الضياع ؟ «خلف الكاميرا».. انطلاق المؤتمر السابع عشر للمعهد القومي للكبد بمشاركة دولية واسعة أحمد النبوي للنهار: حجم الإقبال والمشاركة الشبابية في المهرجان هذا العام لافتًا بشكل كبير أعضاء الجبهة الوطنية بالشيوخ يشددون على الترابط لتعزيز الأداء البرلماني أحمد النبوي مدير القاهرة السينمائي للفيلم القصير للنهار: حرصنا على توفير منصة القاهرة لدعم الأفلام المشاركة الشرطة الأسترالية تكشف تفاصيل جديدة تتعلق بمنفذي هجوم بونداي الدامي رئيسا وزراء الدنمارك وجرينلاند يحذران الولايات المتحدة من الاستيلاء على الجزيرة

أهم الأخبار

عكاشة يتهم القوى السياسية بالمتاجرة بالشعب

توفيق عكاشة
توفيق عكاشة
أكد توفيق عكاشة رئيس قناة الفراعين ان ما حدث أمس أمام السفارة الأمريكية ما هو الا نهاية لمحاولات الولايات المتحدة بالإنحراف بثوره يناير، لكي تجعلها تخدم مصالحها، وتجعلها سببا في تفتيت الشعب المصري، وتقسيم مصر الى دول وأيضا تقسيمها الى جماعات وقوي وأحزاب.ويرى أن ما حدث أمس أدى إلي سقوط القناع عن القوى السياسية المصرية في الوقوف أمام أمريكا، وأنه لم يرى أحد لدية الجرأة للوقوف أمام السفارة الأمريكية والوقوف في وجه أمريكا ويطالب بطرد سفيرها الآن.وقال أن جميع القوى السياسية تتاجر بالشعب المصرى من أجل الجلوس عل مقاعد البرلمان ومن أجل الجلوس على مقاعد الوزارات بل ومن أجل الجلوس على مقعد الرئاسة، لافتا الى أنه لم يأتي أمس سوى القليل لمساندته ومساندة شعب مصر الذى جاء حاملا كرامته فوق رأسه للوقف أمام السفارة الأمريكية مطالبا بطرد سفيرها من مصر.وأضاف أن القنوات الإعلامية التي تصف وقفته أمام السفارة الأمريكية بالهزيلة، هي قنوات مموله خارجياً، وتسعى لهدم مصر من خلال بث السموم الإعلامية على الشعب.