النهار
الأحد 16 نوفمبر 2025 11:45 مـ 25 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
قرار وزاري بندب عمرو الحداد للطب الرياضي تقديرًا لنجاحاته بالتنمية الرياضية عبدالغفار: ملف العمر المديد والتمتع بطول العمر مع صحة جيدة حظي باهتمام بارز في مناقشات هذا العام محافظ البحر الأحمر يستقبل قائد قوات الدفاع الشعبي والعسكري الجروان: التسامح هو الركيزة الأخلاقية الاولي لبناء عالم أكثر امنا وعدالا واستدامة من السكة الحديد.. سرقة 9 أجهزة تؤثر على حركة القطارات في قنا والأمن يضبط 3 عمال خردة المتهمين مياه الرياح التوفيقي تبتلع شابًا بطوخ.. وقوات الإنقاذ النهرى تنتشل الجثمان رئيس البريد تطلع رئيس الوزراء علي جهود تطوير منظومة الخدمات واطلاق الخدمات المالية الرقمية الجديدة مكتبة الإسكندرية تطلق معرض ”معاً” للحرف اليدوية والفنون التراثية لذوي الهمم والاحتياجات الخاصة بروتوكول تعاون بين الغرف المصرية وشركة iscore لدعم الشمول المالي والتحول الرقمي حملات رقابية مكثفة لضبط الأسواق في الغربية.. والمحافظ: صحة المواطن خط أحمر النسخة الرابعة من فعالية ”بلاك هات” تنطلق في الرياض ديسمبر المقبل بمشاركات دولية واسعة الأكاديمية العربية تطلق ”أسبوع الروبوتات” بالشراكة مع جامعة روسية لتعزيز تطبيقات الذكاء الاصطناعي

تقارير ومتابعات

خلال مناقشة مشروع القانون المقدم منه بلجنة الدفاع والأمن القومي

شرشر: يجب تشريع آلية لترخيص السيارات الكهربائية.. والترخيص للتكاتك يحد من استخدامها في الجرائم

النائب أسامة شرشر
النائب أسامة شرشر

شارك الكاتب الصحفى أسامة شرشر، عضو مجلس النواب، في اجتماع لجنة الدفاع والأمن القومي بالبرلمان برئاسة اللواء كمال عامر، لمناقشة مشروع القانون الذى تقدم به النائب أسامة شرشر، حول تعديل بعض أحكام قانون المرور، وذلك بحضور اللواء ألبير إدوارد زكي مدير الإدارة العامة لنظم معلومات المرور.

وشرح النائب أسامة شرشر، لأعضاء اللجنة والحضور، فلسفة مشروع القانون، مؤكدا أن العالم يتجه الآن لاستخدام السيارات الكهربائية، وهو ما يستلزم سد الفراغ التشريعي وعمل آلية لترخيص السيارات الكهربائية، خصوصا أن لها فوائد جمة، أهمها تقليل معدلات التلوث، وتقليل استيراد وقود السيارات.

وأضاف شرشر أن مشروع القانون يحث أيضا على البدء في التعامل مع مشكلة التوكتوك، لإنهاء الوضع القائم حاليا، مشيرا إلى الترخيص لمركبات التوكتوك، سيَحُدّ من استخدامها في ارتكاب الجرائم، لأن كل مركبة توكتوك سيكون صاحبها معروف، كما أنها في الواقع توفر عشرات إن لم يكن مئات الآلاف من فرص العمل خصوصا في الأقاليم، وأن محاولة إلغاء عملها تماما يضم العاملين على التكاتك لطابور البطالة أو الجريمة.