النهار
الأربعاء 12 نوفمبر 2025 12:42 مـ 21 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
موعد مباراة مصر وأوزبكستان في دورة الإمارات والقناة الناقلة جامعة كفر الشيخ تشارك بوفد طلابي متميز في ملتقى ”قادة الوعي” بمعهد إعداد القادة بحلوان انطلاق أعمال الدورة الـ٤١ لمجلس وزراء العدل العرب برئاسة السودان موعد مباراة الأهلي وشبيبة القبائل الجزائري في دوري أبطال أفريقيا أجواء مشتعلة في اليوم السابع لبطولة العالم للرماية بالعاصمة الجديدة جريمة تربوية.. خبير يعلق على حبس طالبة بسبب المصروفات فاتورة التليفون الأرضي لشهر نوفمبر 2025.. آخر موعد للسداد قبل الغرامة وتحويل الخط للاستقبال موعد مباراة بيراميدز وريفرز يونايتد في دوري أبطال أفريقيا وزير الصحة: السنوات الست الأولى من عمر الإنسان هي الأهم.. ونعمل على 8 ركائز لتحسين جودة الحياة مواعيد مباريات الأهلي في نوفمبر محليا وأفريقيا عبدالغفار: الصحة ليست مجرد تكلفة.. بل استثمار حقيقي مستقبل أكثر ازدهاراً وعدالة طلاب قسم الإعلان بـ فنون تطبيقية حلوان يتألقون في مسابقة ”Graphic Design بالعربي”

منوعات

هل دفن توت عنخ آمون في قبر شخص آخر! .. تفاصيل مثيرة

تساؤلات كثيرة حول لغز مقبرة توت عنخ آمون، فكيف لتابوت يحوي جثة محنطة لملك مصري، أن يكون للتابوت الفرعوني شكل أنثوي وثديين، ووجه أنثوي.

وفقا لصحيفة جارديان البريطانية فإن الأسرار تلاحق المقبرة الفرعونية منذ اكتشافها، ولكن ادعاء أنها مقبرة أنثوية أمر حديث، ولدى نيكولاس ريفز عالم المصريات البريطاني، نظرية مختلفة أوضحها في سلسلة من الكتب أبرزها The Complete Tutankhamun، وفكرتها الأساسية تعود إلى العصر الذهبي لمصر.

ومن ضمن نظرياته نظرية توضح أن قبر الملك المصري توت عنخ آمون لم يصنع من أجله، وأثيرت هذه القضية بعد عرض مقتنياته في بريطانيا، حيث يعتقد ريفز أن جميع معدات الدفن ومنها التابوت لم تصنع لتوت عنخ آمون، ولكنها على حسب نظريته فقد صنعت في الأصل لنفرتيتي.

اكتشاف مقبرة توت عنخ آمون في القرن الماضي يعد اكتشافا عظيما، وواحدا من أعظم اللحظات في علم الآثار حول العالم، والتي أثارت أسطورة لعنة المومياوات.

ومنذ اكتشاف هوارد كارتر لمقبرة توت عنخ آمون في عام 1922 ارتبطت بأسطورة اللعنة، حيث كان من بين ضحايا فتح المقبرة أرشيبالد دوجلاس ريد عالم الاشعة الذي يزعم أنه توفي في ظروف غامضة بعد تصوير المومياء بالأشعة السينية.

وكذلك توفي آرثر ماس أحد أعضاء فريق الحفر الذي يعتقد أنه توفي متسمما بالزرنيخ، وريتشارد بيتيل سكرتير كارتر الذي يعتقد أنه مات مختنقا، ويرجح نيكولاس أنه يجب تغيير المسمى من لعنة توت عنخ آمون إلى لعنة نفرتيتي.