النهار
الأربعاء 26 نوفمبر 2025 01:07 مـ 5 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
موعد مباراة البرتغال ضد النمسا في نهائي كأس العالم للناشئين والقنوات الناقلة يخدم ٧٠٠ ألف مواطن.. الانتهاء من مستشفى ديروط الجديد” بتكلفة ٧٠٠ مليون جنيه لتقديم خدمة طبية متطورة 15 مصاب بينهم 3 تلاميذ أشقاء.. ننشر تفاصيل حادث انقلاب سيارة ميكروباص في قنا.. أسماء في خطوة غير مسبوقة.. «التعليم» توقع 18 بروتوكول لإنشاء 89 مدرسة تكنولوجيا تطبيقية من العام المقبل أصيب داخل مدرسة.. تلميذ قنا يُجري عملية جراحية دقيقة في عينه داخل مستشفى الجامعة بسوهاج بوسطة وTactful AI تعلنان عن شراكة استراتيجية لتعزيز تجربة العملاء مئات الزوار يعيشون تجربة مستقبل العمل في معرض GITEX Expand North Star ”منتج وافتخر”.. تعليم أسيوط تطلق فعاليات مبادرة الوحدات الإنتاجية بالادارات التعليمية أحمد عسّاف يدعو وسائل الإعلام العربية والدولية إلى فضح جرائم التطهير العرقي التي يرتكبها الاحتلال أمام الرأي العام العالمي السبكي: تسجيل 6 ملايين سجل صحي إلكتروني وتقديم 100 مليون خدمة طبية وإجراء 800 ألف جراحة قصف جوي ورماية بالذخيرة الحية في ختام فعاليات التدريب العسكري المشترك ميدوزا 14 بحضور وزير الدفاع أبو الغيط يؤكد أهمية الدور الاعلامي الداعم للقضية الفلسطينية ويدعو لتكريس حضور إعلامي عربي مؤثر في الفضاء الرقمي

منوعات

هل دفن توت عنخ آمون في قبر شخص آخر! .. تفاصيل مثيرة

تساؤلات كثيرة حول لغز مقبرة توت عنخ آمون، فكيف لتابوت يحوي جثة محنطة لملك مصري، أن يكون للتابوت الفرعوني شكل أنثوي وثديين، ووجه أنثوي.

وفقا لصحيفة جارديان البريطانية فإن الأسرار تلاحق المقبرة الفرعونية منذ اكتشافها، ولكن ادعاء أنها مقبرة أنثوية أمر حديث، ولدى نيكولاس ريفز عالم المصريات البريطاني، نظرية مختلفة أوضحها في سلسلة من الكتب أبرزها The Complete Tutankhamun، وفكرتها الأساسية تعود إلى العصر الذهبي لمصر.

ومن ضمن نظرياته نظرية توضح أن قبر الملك المصري توت عنخ آمون لم يصنع من أجله، وأثيرت هذه القضية بعد عرض مقتنياته في بريطانيا، حيث يعتقد ريفز أن جميع معدات الدفن ومنها التابوت لم تصنع لتوت عنخ آمون، ولكنها على حسب نظريته فقد صنعت في الأصل لنفرتيتي.

اكتشاف مقبرة توت عنخ آمون في القرن الماضي يعد اكتشافا عظيما، وواحدا من أعظم اللحظات في علم الآثار حول العالم، والتي أثارت أسطورة لعنة المومياوات.

ومنذ اكتشاف هوارد كارتر لمقبرة توت عنخ آمون في عام 1922 ارتبطت بأسطورة اللعنة، حيث كان من بين ضحايا فتح المقبرة أرشيبالد دوجلاس ريد عالم الاشعة الذي يزعم أنه توفي في ظروف غامضة بعد تصوير المومياء بالأشعة السينية.

وكذلك توفي آرثر ماس أحد أعضاء فريق الحفر الذي يعتقد أنه توفي متسمما بالزرنيخ، وريتشارد بيتيل سكرتير كارتر الذي يعتقد أنه مات مختنقا، ويرجح نيكولاس أنه يجب تغيير المسمى من لعنة توت عنخ آمون إلى لعنة نفرتيتي.