النهار
الأحد 6 يوليو 2025 02:09 صـ 9 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
اللواء رأفت الشرقاوي: «ترامب وسجن التماسيح» بعد كثرة الجرائم.. اللواء رأفت الشرقاوي: «نكبة مواقع التواصل الاجتماعي» ريال مدريد يضرب موعدًا مع باريس في نصف نهائي مونديال الأندية الزمالك بلا قائد.. من يسد فجوة غياب شيكابالا في «أوضة اللبس» الموسم القادم؟ منحته الحياة فرصة الاحتفال بكل شيء قبل أن يفارقها.. ديوجو جوتا.. وداع مفاجئ ومحبة كبيرة چون إدوارد.. رهان الزمالك على الاستقرار الإداري والفني مشاجرة دامية في كفر الزيات تنتهي بمصرع شاب وإصابة عمه.. والقبض على المتهمين القاصد يؤكد رفع درجة الاستعداد القصوى وجاهزية مستشفيات جامعة المنوفية لاستقبال المصابين مصرع شاب وإصابة شقيقه في انقلاب دراجة نارية بقرية دفرة رئيس قطاع المعاهد الأزهرية يتفقد لجان امتحانات الثانوية بمعهد فتيات مصر الجديدة بسبب الطقس.. اتحاد الكرة يعلن تأجيل انطلاق دوري القسم الثاني إلى أول سبتمبر مصر تفوز على تونس وتتصدر الدور التمهيدي بالبطولة العربية لسيدات السلة

منوعات

هل دفن توت عنخ آمون في قبر شخص آخر! .. تفاصيل مثيرة

تساؤلات كثيرة حول لغز مقبرة توت عنخ آمون، فكيف لتابوت يحوي جثة محنطة لملك مصري، أن يكون للتابوت الفرعوني شكل أنثوي وثديين، ووجه أنثوي.

وفقا لصحيفة جارديان البريطانية فإن الأسرار تلاحق المقبرة الفرعونية منذ اكتشافها، ولكن ادعاء أنها مقبرة أنثوية أمر حديث، ولدى نيكولاس ريفز عالم المصريات البريطاني، نظرية مختلفة أوضحها في سلسلة من الكتب أبرزها The Complete Tutankhamun، وفكرتها الأساسية تعود إلى العصر الذهبي لمصر.

ومن ضمن نظرياته نظرية توضح أن قبر الملك المصري توت عنخ آمون لم يصنع من أجله، وأثيرت هذه القضية بعد عرض مقتنياته في بريطانيا، حيث يعتقد ريفز أن جميع معدات الدفن ومنها التابوت لم تصنع لتوت عنخ آمون، ولكنها على حسب نظريته فقد صنعت في الأصل لنفرتيتي.

اكتشاف مقبرة توت عنخ آمون في القرن الماضي يعد اكتشافا عظيما، وواحدا من أعظم اللحظات في علم الآثار حول العالم، والتي أثارت أسطورة لعنة المومياوات.

ومنذ اكتشاف هوارد كارتر لمقبرة توت عنخ آمون في عام 1922 ارتبطت بأسطورة اللعنة، حيث كان من بين ضحايا فتح المقبرة أرشيبالد دوجلاس ريد عالم الاشعة الذي يزعم أنه توفي في ظروف غامضة بعد تصوير المومياء بالأشعة السينية.

وكذلك توفي آرثر ماس أحد أعضاء فريق الحفر الذي يعتقد أنه توفي متسمما بالزرنيخ، وريتشارد بيتيل سكرتير كارتر الذي يعتقد أنه مات مختنقا، ويرجح نيكولاس أنه يجب تغيير المسمى من لعنة توت عنخ آمون إلى لعنة نفرتيتي.