النهار
الأحد 19 أكتوبر 2025 06:48 مـ 26 ربيع آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
بعد بلاغ والدها بالتعدي عليها.. تقرير الطب الشرعي لصغيرة قنا يبرأ العاملين بالحضانة الفيومي: تيسيرات الدولة للمصانع المتعثرة خطوة لإنعاش الصناعة الوطنية محمد البستنجي رئيس هيئة مستثمري المناطق الحرة الأردنية : القطاع الصناعي ركيزة أساسية في الاقتصاد الوطني و يسهم بأكثر... خلاف بسيط ينتهي بمأساة.. شاب يقتل صديقه بطلقة خرطوش في شبرا الخيمة صالح يطلق أغنية ”ماشي بشتري” ويكشف عن رحلته في عالم الراب بالصور..مسرحية ”تُطبّق العروض والأحلام” على خشبة مسرح مكتبة مصر الجديدة اللواء رأفت الشرقاوي ل”النهار”: مصر صنعت منظومة أمنية تفوقت بها على دول كبرى خلال فعاليات قمة الاستثمار العربي الإفريقي والتعاون الدولى :العين خولة العرموطي نيابة عن رئيس مجلس الاعيان الاردني : الأمة ... لجنة تطوير الإعلام المصري تبدأ اجتماعات اللجان الفرعية لوضع خارطة طريق شاملة سرقوا وهربوا فإصطدموا.. إصابة لصين في حادث مروع على الطريق الدائري بالقليوبية مصري عضوا باللجنة التحضيرية لمنتدى الخريجين بموسكو السفير الهندي يؤكد لمفتي الجمهورية : لولا الجهود المصرية لتم تصفية القضية الفلسطينية

منوعات

هل دفن توت عنخ آمون في قبر شخص آخر! .. تفاصيل مثيرة

تساؤلات كثيرة حول لغز مقبرة توت عنخ آمون، فكيف لتابوت يحوي جثة محنطة لملك مصري، أن يكون للتابوت الفرعوني شكل أنثوي وثديين، ووجه أنثوي.

وفقا لصحيفة جارديان البريطانية فإن الأسرار تلاحق المقبرة الفرعونية منذ اكتشافها، ولكن ادعاء أنها مقبرة أنثوية أمر حديث، ولدى نيكولاس ريفز عالم المصريات البريطاني، نظرية مختلفة أوضحها في سلسلة من الكتب أبرزها The Complete Tutankhamun، وفكرتها الأساسية تعود إلى العصر الذهبي لمصر.

ومن ضمن نظرياته نظرية توضح أن قبر الملك المصري توت عنخ آمون لم يصنع من أجله، وأثيرت هذه القضية بعد عرض مقتنياته في بريطانيا، حيث يعتقد ريفز أن جميع معدات الدفن ومنها التابوت لم تصنع لتوت عنخ آمون، ولكنها على حسب نظريته فقد صنعت في الأصل لنفرتيتي.

اكتشاف مقبرة توت عنخ آمون في القرن الماضي يعد اكتشافا عظيما، وواحدا من أعظم اللحظات في علم الآثار حول العالم، والتي أثارت أسطورة لعنة المومياوات.

ومنذ اكتشاف هوارد كارتر لمقبرة توت عنخ آمون في عام 1922 ارتبطت بأسطورة اللعنة، حيث كان من بين ضحايا فتح المقبرة أرشيبالد دوجلاس ريد عالم الاشعة الذي يزعم أنه توفي في ظروف غامضة بعد تصوير المومياء بالأشعة السينية.

وكذلك توفي آرثر ماس أحد أعضاء فريق الحفر الذي يعتقد أنه توفي متسمما بالزرنيخ، وريتشارد بيتيل سكرتير كارتر الذي يعتقد أنه مات مختنقا، ويرجح نيكولاس أنه يجب تغيير المسمى من لعنة توت عنخ آمون إلى لعنة نفرتيتي.