النهار
الأحد 14 ديسمبر 2025 12:09 مـ 23 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
جامعة العاصمة تكرم الطالبة النيجيرية «حواء نوهو سانوسي» لتفوقها في الماراثون الرياضي نقيب المعلمين يفتتح الدورة 159 المتخصصة في «القيادة والريادة» لأول مرة بالمنصورة تحت الأمطار.. محافظ بورسعيد يتابع أعمال تطوير شارعي الحميدي والتجاري بعد تناول وجبة فاسدة وغير صالحة.. تسمم 5 أشخاص بالخصوص إنقاذ مريض سبعيني من تمدد بالشريان الأورطي والمأبضي بالقسطرة بمستشفى السلام بورسعيد لتعذر حضور المتهم الثاني.. تأجيل محاكمة المتهمين بقضية ”الدارك ويب” بشبرا الخيمة حصاد 2025.. جامعة «العاصمة» تحقق إنجازات بارزة في خدمة المجتمع والبيئة وزير البترول بـ أوابك: مصر تطرح 5 مبادرات جديدة لتعزيز التعاون العربي في تأمين الطاقة ختام فعاليات ملتقى المستثمرين ”الأفرو- آسيوي” وحفل the best in business تطبيق ”سند” يفوز بالمركز الأول في مسابقة ”جاهزون للغد” ويحصل على تمويل لدعم التوسع والتطوير «CIRA Global Ventures» تتعاون مع «أكاديمية فالكون» لإطلاق أول منصة تعليمية رائدة باستثمارات مصرية اندلاع حريق في منزل بأسيوط

منوعات

علم قابيل دفن أخيه .. غراب ينظف البيئة من زجاجات البلاستيك .. فيديو

نتيجة لعدم اتخاذ البشرية موقفًا تجاه النفايات البلاستيكية التي تدمر الكائنات الحية على سطح الأرض، بدأت الحيوانات في إنقاذ أنفسها بالفطرة، فبرغم التحذيرات المستمرة باختلال النظام البيئي بسبب انقراض أنواع عديدة منها "السلاحف والحيتان" التي تتعرض للاختناق بواسطة الأكياس البلاستيكية في البحار والمحيطات، ومؤخرًا في مصر ظهور الديدان في البحر المتوسط بالإسكندرية، حيث تتغذى على الأسماك التي قتلتها "القمامة".

كما علم الغراب قابيل "دفن" أخوه هابيل يعطي غراب درسا للبشرية في كيفية الحفاظ على البيئة، فقد انتشر مقطع فيديو رائع لـ "غراب" يمسك بزجاجة مشروبات بلاستيكية فارغة في فمه ويأخذها إلى صندوق "إعادة تدوير المخلفات البلاستيكية"، وكأن فطرته حثته على ضرورة إنقاذ البيئة من ما يخلفه الإنسان من مواد "تدمر" الكائنات الحية الأخرى.

يبدو الغراب "أنيقًا ذكيًا" وكأنه وضع رابطة عنق بيضاء حول رقبته تكونت من شعر أبيض بينما غطى الشعر الأسود باقي جسده، وظهر الغراب ذو العنق الأبيض وهو يقوم بعمله من أجل إنقاذ الكوكب في «مملكة حيوانات ديزني» بولاية فلوريدا.

وكـ استجابة لإحساس الحيوانات بالغضب حيال مستوى الفضلات البشرية التي تعصف بالبيئة، تم تدريب الطائر على هذا الأداء كدرس مستفاد للبشرية بأكملها.