النهار
الإثنين 24 نوفمبر 2025 12:32 مـ 3 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
وزير التعليم يدلي بصوته في انتخابات مجلس النواب 2025: المشاركة واجب وطني بعد انطلاق التصويت بساعات.. مدير أمن القليوبية يتفقد اللجان الإنتخابية ويؤكد: تأمين كامل بلا تهاون بانوراما الفيلم الأوروبي تعلن عن برنامج دورتها الـ 18 شعور صادق ومؤثر.. محمد سلام يشيد بتألق جهاد حسام الدين في ”كارثة طبيعية” بصمه جديده في صناعه المعارض العقاريه في مصر ... معرض RED EXPO 14 العقاري قصه نجاح لا تنتهي و شركات التطوير... «مطلوب مني أشارك في الخراب؟».. مصطفى كامل يكشف أخطر ملفات فساد داخل نقابة الموسيقيين شبين القناطر تواصل ملحمة المشاركة الوطنية في اليوم الأول لانتخابات مجلس النواب موعد مباراة الأهلي والجيش الملكي في دوري أبطال أفريقيا القنوات الناقلة لمباراة الأهلي والجيش الملكي في دوري أبطال أفريقيا مواعيد مباريات اليوم الإثنين.. وأبرزها مانشستر يونايتد ضد إيفرتون رئيس القومي لحقوق الإنسان: الانتخابات مساحة للتعبير السلمي وتعزيز الثقة في الحياة السياسية تكريم ميناء القاهرة الجوي.. «الصحفيين» تشيد بتيسيرات السفر واستضافة الزملاء بصالة كبار الزوار

منوعات

علم قابيل دفن أخيه .. غراب ينظف البيئة من زجاجات البلاستيك .. فيديو

نتيجة لعدم اتخاذ البشرية موقفًا تجاه النفايات البلاستيكية التي تدمر الكائنات الحية على سطح الأرض، بدأت الحيوانات في إنقاذ أنفسها بالفطرة، فبرغم التحذيرات المستمرة باختلال النظام البيئي بسبب انقراض أنواع عديدة منها "السلاحف والحيتان" التي تتعرض للاختناق بواسطة الأكياس البلاستيكية في البحار والمحيطات، ومؤخرًا في مصر ظهور الديدان في البحر المتوسط بالإسكندرية، حيث تتغذى على الأسماك التي قتلتها "القمامة".

كما علم الغراب قابيل "دفن" أخوه هابيل يعطي غراب درسا للبشرية في كيفية الحفاظ على البيئة، فقد انتشر مقطع فيديو رائع لـ "غراب" يمسك بزجاجة مشروبات بلاستيكية فارغة في فمه ويأخذها إلى صندوق "إعادة تدوير المخلفات البلاستيكية"، وكأن فطرته حثته على ضرورة إنقاذ البيئة من ما يخلفه الإنسان من مواد "تدمر" الكائنات الحية الأخرى.

يبدو الغراب "أنيقًا ذكيًا" وكأنه وضع رابطة عنق بيضاء حول رقبته تكونت من شعر أبيض بينما غطى الشعر الأسود باقي جسده، وظهر الغراب ذو العنق الأبيض وهو يقوم بعمله من أجل إنقاذ الكوكب في «مملكة حيوانات ديزني» بولاية فلوريدا.

وكـ استجابة لإحساس الحيوانات بالغضب حيال مستوى الفضلات البشرية التي تعصف بالبيئة، تم تدريب الطائر على هذا الأداء كدرس مستفاد للبشرية بأكملها.