النهار
الأحد 14 ديسمبر 2025 01:16 مـ 23 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الإسكندرية لتداول الحاويات تتلقى عرض شراء من بلاك كامبيان لوجيستكس هولدنج مواجهة نارية تنتهى بمصرع عنصر شديد الخطورة وضبط مخدرات بـ88 مليون جنيه بالقليوبية مصرع مُسن مجهول الهوية تحت عجلات سيارة نقل ثقيل بمحافظة كفرالشيخ السيطرة على حريق تريلا أعلى دائري بهتيم دون إصابات رئيس جامعة بنها : محو أمية 4312 مواطن خلال شهر نوفمبر محمد كامل لـ”النهار”: تقرير لجنة مناهضة التعذيب التابعة للامم المتحدة يكشف انتهاكات إسرائيل وهو ما أكدته صحيفة هآرتس المركزي المصري والبنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية يطلقان سلسة ندوات تثقيفية حول تعزيز الابتكار بالقطاع المصرفي لدعم الشمول المالي الصحة تناقش التخصصات العلاجية والإسكان يبحث خطة عمله.. أجندة لجان الشيوخ البيت الفني للمسرح يحصد 4 جوائز عن عرض «يمين في أول شمال» بمهرجان المنيا «المصري-الأوكراني» يدعو إلي شراكة استراتيجية بين القاهرة وكييف وزير البترول يلتقي نظيره القطري لبحث تعزيز التعاون و فتح أسواق عمل للشركات المصرية بقطر إشادة بمركز التجارة الإفريقي بالقاهرة الجديدة: يُعزز بيئة الاستثمار ويفتح آفاقاً جديدة للشباب المصري والإفريقي

صحافة عالمية

صفحتان كاملتان بالجارديان عن الشأن السوري

أفردت صحيفة الجارديان صفحتين بالكامل لمجموعة مقالات وتقارير مصورة من دمشق وموسكو وبيروت.كما أفردت الجارديان أحد مقالاتها الافتتاحية للشأن السوري وتناولت فيها الدور الروسي في الأزمة السياسية السورية المتواصلة منذ منتصف مارس الماضي.وتقول الافتتاحية إن الانتفاضات التي شهدتها ليبيا من قبل وتشهدها سوريا حاليا قد قذفت بالجامعة العربية إلى وسط الحلبة الدبلوماسية.وترى الصحيفة أن ما تسميها الملكيات السنية في المنطقة، ضاربة مثلا بالسعودية، قد اتخذت خطوات نشطة في الملف السوري.وتضيف الافتتاحية أن السعودية دفعت بنفسها إلى الخطوط الأمامية في هذه الأزمة، وذلك بسحب مواطنيها العاملين في بعثة المراقبة التابعة إلى الجامعة العربية.وترى الجارديان أن مشروع القرار، الذي تقدمت به الجامعة العربية إلى مجلس الأمن، والداعي إلى تنحى الرئيس السوري بشار الأسد وتسليم سلطاته إلى نائبه، يمكن أن يحمل في طياته إمكانية عزل روسيا عن عالم عربي معاد تشكيله.وتضيف الصحيفة أن على موسكو أن تجيب على سؤالين وهي تعد لاستخدام حق النقض على مشروع القرار العربي في مجلس الأمن.والسؤال الأول هو: بوصفها المورد الرئيس للسلاح إلى سوريا، هل تدعم روسيا الطرف الخاسر؟ وإذا كانت الإجابة بنعم، فإن موسكو لن تخسر عقدا بقيمة 550 مليون دولار وقعته مع دمشق لبيع طائرة تدريب فحسب، بل ستخسر كذلك القاعدة الوحيدة التي تملكها خارج الإتحاد السوفيتي السابق.وترى الصحيفة أن السؤال الثاني أكثر الحاحا، وهو: هل موسكو مقبلة على فقدان آخر حليف لها في عالم عربي يتجه نحو الديمقراطية.