النهار
الأحد 27 يوليو 2025 11:23 صـ 1 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
في بداية جولته الآسيوية.. موعد مباراة برشلونة الودية اليوم ضد فيسل كوبي الياباني والقنوات الناقلة الكتالوني في اليابان.. القنوات الناقلة لمباراة برشلونة الودية اليوم ضد فيسيل كوبي مع الموعد ”هيئة المجتمعات العمرانية” تنظم ورشة تدريبية لتعزيز الاستثمار بمدينة العلمين الجديدة والقرى السياحية حملات لفصل وصلات المياه الخلسة وتحصيل المتأخرات بمدينتي النوبارية الجديدة والسادات دوناروما يقترب من مغادرة باريس.. صراع إنجليزي محتدم على ضم الحارس الإيطالي الإسكان jتابع سير العمل بعددٍ من المشروعات الجاري تنفيذها واستعدادات تسليم وحدات جنة 4 بالشيخ زايد موعد قرعة الدوري المصري الممتاز لموسم 2025 - 2026.. 21 فريقًا ونظام مرحلتين لأول مرة برشلونة يقلب موازين الحراسة.. جارسيا بديلًا لشتيجن في مشروع فليك الجديد رسميًا النصر يقترب من حسم صفقة جواو فيليكس من تشيلسي في اليوم العالمي للشطرنج.. مواجهة روسية مصرية برشلونة يدرس منح القميص رقم 1 للحارس الشاب جوان غارسيا الإمارات تعلن استئناف الإسقاط الجوي للمساعدات على غزة فوراً

صحافة عالمية

صفحتان كاملتان بالجارديان عن الشأن السوري

أفردت صحيفة الجارديان صفحتين بالكامل لمجموعة مقالات وتقارير مصورة من دمشق وموسكو وبيروت.كما أفردت الجارديان أحد مقالاتها الافتتاحية للشأن السوري وتناولت فيها الدور الروسي في الأزمة السياسية السورية المتواصلة منذ منتصف مارس الماضي.وتقول الافتتاحية إن الانتفاضات التي شهدتها ليبيا من قبل وتشهدها سوريا حاليا قد قذفت بالجامعة العربية إلى وسط الحلبة الدبلوماسية.وترى الصحيفة أن ما تسميها الملكيات السنية في المنطقة، ضاربة مثلا بالسعودية، قد اتخذت خطوات نشطة في الملف السوري.وتضيف الافتتاحية أن السعودية دفعت بنفسها إلى الخطوط الأمامية في هذه الأزمة، وذلك بسحب مواطنيها العاملين في بعثة المراقبة التابعة إلى الجامعة العربية.وترى الجارديان أن مشروع القرار، الذي تقدمت به الجامعة العربية إلى مجلس الأمن، والداعي إلى تنحى الرئيس السوري بشار الأسد وتسليم سلطاته إلى نائبه، يمكن أن يحمل في طياته إمكانية عزل روسيا عن عالم عربي معاد تشكيله.وتضيف الصحيفة أن على موسكو أن تجيب على سؤالين وهي تعد لاستخدام حق النقض على مشروع القرار العربي في مجلس الأمن.والسؤال الأول هو: بوصفها المورد الرئيس للسلاح إلى سوريا، هل تدعم روسيا الطرف الخاسر؟ وإذا كانت الإجابة بنعم، فإن موسكو لن تخسر عقدا بقيمة 550 مليون دولار وقعته مع دمشق لبيع طائرة تدريب فحسب، بل ستخسر كذلك القاعدة الوحيدة التي تملكها خارج الإتحاد السوفيتي السابق.وترى الصحيفة أن السؤال الثاني أكثر الحاحا، وهو: هل موسكو مقبلة على فقدان آخر حليف لها في عالم عربي يتجه نحو الديمقراطية.