النهار
السبت 18 أكتوبر 2025 07:06 مـ 25 ربيع آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
”الجازولي” لـ ”النهار” رداً على ”زيدان”: هجومك على البدوي بحث عن تكوين جديد للهجوم على الدولة ”شكراً قطر علي ليلة لا تنسى ”.. أنغام توجه رسالة لجمهورها بعد حفلها الأخير ”الشبراوي” لـ”النهار” ردا على ”زيدان”: علينا كشف الطابور الخامس ودور البدوي الديني والوطني معروف جامعة حلوان تنظم حملة توعوية حول مخاطر الحروق جامعة الأزهر وهيئة تعليم الكبار يحتفلان بمرور 10 سنوات من العطاء في خدمة المجتمع جمارك الإسكندرية تضبط ألف قرص سولبادين من الأدوية المدرجة بجدول المخدرات مكتبة الإسكندرية تعلن عن جائزة الإبداع للشباب منتصف نوفمبر محافظ كفرالشيخ يهنئ أبطال مصر بالتأهل إلى نهائي كأس العالم للكرة الطائرة البارالمبية ضمن ليالي مهرجان الموسيقى العربية 33 ..عمر خيرت بالنافورة والمؤتمر العلمى يختتم فعالياته الإثنين القادم جاري التحقيق.. إصابة مزارع بطلق ناري في ظروف غامضة بقنا أدهم والكلب.. سقوط أصغر تاجر مخدرات في قبضة مباحث شبرا الخيمة نجوم الفن وأصوات الأوبرا والمناقشات البحثية تتصدر المشهد بالليلة الثانية لمهرجان الموسيقى العربية

فن

وفاة مخرج فيلم بحب السيما وجنازته من مسجد بيفرلى هيلز بالشيخ زايد

 

توفى اليوم المخرج السينمائى أسامة فوزى عن عمر يناهز الـ58 عامًا بعد صراع مع المرض وتشيع جنازته اليوم عقب صلاة المغرب من مسجد بيفرلى هيلز بالشيخ زايد .

 

والمخرج الراحل يعد من أهم المخرجين فى السينما المصرية  قد تخرج من قسم اﻹخراج بالمعهد العالى للسينما فى عام 1984 وعمل كمساعد مخرج لفترة طويلة منذ عام 1978، حيث عمل مع عدد كبير من المخرجين منهم حسين كمال ونيازى مصطفى وبركات وأشرف فهمي، وانقطع لفترة ثم عمل مع المخرج شريف عرفة وأنتج له فيلم (الأقزام قادمون) ثم توقف فترة وعاد مرة اخرى للعمل مع المخرج يسرى نصر الله فى فيلمه (مرسيدس)، ومع رضوان الكاشف فى (ليه يا بنفسج).

أما أول تجربة إخراجية له فكانت من خلال فيلم (عفاريت الإسفلت) عام 1995، ونال جائزة التحكيم الخاصة فى مهرجان لوكارنو، ثم (جنة الشياطين) عام 1999 الذى أنتجه الفنان محمود حميدة، وقد شارك فى لوكارنو، ونال الجائزة الذهبية فى دمشق، ومهرجان خربكا فى المغرب، كذلك نال تكريم فى معهد العالم العربى فى باريس، وشارك فى ميلانو. وقدم بعدها فليمين مع الكاتب هانى فوزى وهما (بحب السيما، باﻷلوان الطبيعية).