النهار
الجمعة 1 أغسطس 2025 03:31 مـ 6 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
منح وسام ماسبيرو للفنانة الكبيرة لبنى عبدالعزيز قائمة منتخب شباب السلة ببطولة دوري الأمم 3×3 جامعة القاهرة تصدر تقرير إنجازاتها للعام الجامعي 2024/2025 في سبعة محاور رئيسية شاملة مأمور مركز شرطة أشمون يسدد دين سيدة غارمة ويُخلي سبيلها من الحبس في ذكري رحيلة.. من مدرسة المشاغبين إلى زهايمر.. محطات لا تنسى لنجم الكوميديا سعيد صالح ختام فعاليات المهرجان الصيفي للموسيقى والغناء ”صيف الأوبرا 2025” طالبات كلية علوم وهندسة الحاسب بجامعة المنصورة الجديدة يحققن المركز الأول في المسابقة الدولية للابتكار ITC-EGYPT 2025 موعد مباراة بيراميدز وسيراميكا وديًا استعدادًا لانطلاق الدوري تسببوا في انهيار منزل وإخلاء آخر.. تجديد حبس 6 أشخاص بتهمة التنقيب عن الآثار بقنا استجابة لطلبات السائحين.. البحر الأحمر تضيف الإيطالية والفرنسية والبولندية لبروشور التوعية الصحية الموجه للزائرين محافظ جنوب سيناء يكرم أوائل الشهادات العامة والموهوبين رياضيا تمهيداً للتشغيل..تسليم مبنى وحدة طب الأسرة بمنطقة غرب المطار بمدينة أكتوبر الجديدة

تقارير ومتابعات

صحيفة:مصادر مصرية تؤكد اختراق الجدار الفولاذى بواسطة مهربى الأنفاق

جدد مصدر مصرى مسئول تأكيده على ما رددته بعض وسائل الإعلام الفلسطينية، بشأن نجاح مهربى الأنفاق فى غزة فى اختراق الجدار الفولاذى المقام على الحدود بين البلدين، فيما قال عدد من مهربى الأنفاق أنهم اخترقوا الجدار الفولاذى فى منطقة الدهنية جنوب معبر رفح البرى.ونقلت عن مصدر مسؤل قوله أن مهربى الأنفاق فى غزة قاموا مع بداية الجدار بعملية نجحوا من خلالها فى كسر ستارة حديدية منه ونجح عدد من مهربى مصر فى اختراقه وعمل ثقب فيه بواسطة لحام الأوكسجين.كانت وسائل الإعلام الإسرائيلية قد كشفت عن بناء الجدار الذى كان سكان رفح يظنون أنه دعماً للحدود ولا علاقة له بإغلاق الأنفاق وقالت إن مصر استوردت فولاذاً من أمريكا وروسيا غير قابل للاختراق أو التفجيرات ويحتاج إلى كمية كبيرة من المتفجرات لاختراقه، حيث يحتوى على ستائر حديدية بطول يقارب العشرين متراً وبسمك 5 سنتيمترات، وهو نفس نوعية الستائر الحديدة التى تستخدمها قناة السويس فى دعم مراسى الموانىء، وهو نفس النوعية الذى يستخدم لحماية جسور الترع المصرية فى بعض المناطق وهو وفق مصدر مطلع مجرد حديد عادى وليس فولاذياً.