النهار
الثلاثاء 16 سبتمبر 2025 08:50 مـ 23 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رئيس الأركان يلتقى الفريق أول خالد حفتر لبحث التعاون العسكري المشترك اتحاد شمال إفريقيا للخماسي الحديث يختار أحمد ناصر نائبًا للرئيس دلالات فشل الهجوم الإسرائيلي على قطر ودواعي اختيار هذا التوقيت بعد اتفاق إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية.. كيف استعادت القاهرة دبلوماسيتها النشطة؟ ”مؤنث سالم” تطرح إشكاليات المشاركة السياسية للنساء من التمثيل إلى صناعة القرار فرنسا على صفيح ساخن.. ماذا يحدث في باريس الخميس المقبل؟ شعبة النقل الدولي : 75% من الموانئ في العالم تحت إدارة القطاع الخاص ماذا يدور بين ترامب والرئيس الأمريكي؟.. صحفية أجنبية تفجر مفاجأة بـ 1.42 مليار جنيه ..«دي بي ورلد » توقع اتفاقية مع «السويدي »لإنشاء منشأة متكاملة للتخزين المبرد متى يشعر المواطن بالتحسن؟.. رئيس الوزراء يجيب وكيل وزارة الصحة بالبحر الأحمر يترأس الدورة التثقيفية والتوعوية بشأن اخلاقيات مهنة طب الأسنان تأجيل محاكمة ربة منزل أنهت حياة طفلتيها بأسيوط لجلسة شهر ديسمبر القادم

أهم الأخبار

بريطانيا تعلن استعدادها للمشاركة فى ضرب سوريا

أعلنت المملكة المتحدة استعدادها للانضمام إلى الولايات المتحدة وفرنسا فى شن موجة من الضربات الجوية ضد سوريا إذا استخدمت حكومة الرئيس بشار الأسد أسلحة كيماوية فى إدلب، حيث يسيطر المسلحون على المدينة التى يحاصر فيها ثلاثة ملايين مدنى.

 

 

ونقلت صحيفة التايمز، البريطانية، اليوم، الجمعة، عن مصادر دفاعية ودبلوماسية بريطانية إن إستخدام الأسلحة الكيماوية على آخر معقل للمتمردين المتبقين سوف ينظر إليه من قبل التحالف كدليل على أن غاراته الجوية السابقة، فى أبريل، قد فشلت كرادع  وأن الرد المتصاعد سيكون مطلوبا.

 

وفى إطار ما يعرف بمبادرة الكيماوى سلم نظام الأسد ما لديه من أسلحة كيماوية عام 2014 حيث أعلن فريق دولى لخبراء الأسلحة الكيماوية المكلف بالإشراف على إزالة مخزون سوريا إن البلاد أزالت كل مخزونها المعلن من أراضيها البالغ 1300 طن، ومع ذلك تصر واشنطن على احتفاظ الأسد بأسلحة كيماوية أخرى.

 

وبدأت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) فى وضع قائمة بمواقع الأسلحة الكيميائية داخل سوريا والتى يمكن استهدافها فى حملة جوية أوسع بكثير من تلك التى شنتها فى أبريل الماضى، بحيث تضم طائرات حربية بريطانية وأمريكية وفرنسية، ذلك بعد هجوم كيميائى مزعوم بالقرب من دمشق قتل على الأقل 40 شخصا.