النهار
الأحد 1 يونيو 2025 04:36 مـ 4 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
تباين أداء مؤشرات البورصة المصرية بختام تعاملات الأحد ثلاثي نادر في تاريخ كرة القدم: أكثر حراس المرمى تسجيلًا للأهداف صورة قديمة تكشف مفارقة مذهلة: ثلاثي يحقق الثلاثية بعد سنوات! عادل إمام يتصدر التريند.. ما القصة؟ وزيرة التنمية الاقتصادية : مشروعات الطاقة ببرنامج «نُوفّي» تجسيد لقوة الشراكة بين الحكومة والقطاع الخاص والمؤسسات الدولية لدفع جهود التنمية «ريستارت» يعتلي قمة إيرادات شباك التذاكر في ثالث ليلة عرض «أبو السعود»: شون البنك الزراعي تستقبل أكثر من 600 ألف طن قمح في 190 موقع تخزيني منذ بداية الموسم إسكان النواب تبدأ خلال أيام مناقشة مقترح الحكومة الجديد لتعديل قانون الإيجار القديم تحالف انتخابي جديد تحت التفاوض.. مشاورات بين مستقبل وطن والأحزاب لخوض استحقاقي البرلمان والشيوخ «معهد التخطيط القومي» يطلق دراسة عن الاستثمار من أجل إنهاء وفيات الأمهات بمناسية عيد الإعلاميين: ”أبلة فضيلة”.. صوت يعيد ذكريات الطفولة المجلس القومي للمرأة يُعرّف ببرنامج ”نورة” لدعم الفتيات في مرحلة البلوغ

حوادث

15سنه سجن لياسر الحبيب لتطاوله على الرسول

أصدرت محكمة كويتية اليوم حكمًا غيابيًّا بحبس ياسر الحبيب 15 سنة لطعنه في عرض أشرف الخلق رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم حيث تطاول على زوجته أم المؤمنين عائشة بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنهما.وجاء الحكم على خلفية دعوى قام برفعها المحاميان عادل عبدالهادي، ودريم المويزريوقد عرف عن ياسر الحبيب تطاوله المستمر على أصول عقيدة أهل السنة، وإطلاق عبارات السب والشتم تجاه الصحابة رضوان الله عليهم مثل أبي بكر الصديق وعمر بن الخطاب وعائشة بنت أبي بكر وغيرهم رضي الله تعالى عنهم، وكان هجومه على السيدة عائشة أم المؤمنيين في حفل خصصه لهذا الغرض في العاصمة البريطانية لندن، وأطلق عليها سيلاً من البذاءات وعبارات الشتم بالشكل الذي أثار حفيظة الشريحة الأكبر في الكويت وهو ما استدعى صدور قرار من مجلس الوزراء بإسقاط الجنسية الكويتية عنه.وكانت السلطات الكويتية قد ألقت القبض عليه بتهمة التحريض على الطائفية من خلال الاعتداء على رموز مذهب أهل السنة والجماعة في الكويت الذي هو مذهب الغالبية الساحقة في الكويت، وتطورت القضية إلى أمن دولة حكم فيها في مايو 2004 بالسجن لعشر سنوات أدانته الكثير من المنظمات الدولية لحقوق الإنسان ومنها منظمة العفو الدولية ووزارة الخارجية الأمريكية، لكنه قضى في السجن ثلاثة أشهر فقط؛ وأطلق سراحه بعفو أميري وصف رسميًّا فيما بعد بأنه خطأ إداري، وقد أصدرت بعد ذلك مذكرة اعتقال ثانية بحق الحبيب؛ إلا أنه تمكن من الفرار إلى العراق ثم إلى إيران ثم سافر واستقر في لندن حيث حصل على لجوء سياسي في المملكة المتحدة.