النهار
الأحد 1 يونيو 2025 11:02 مـ 4 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
وفاة شاب إثر مضاعفات صحية بعد خلع ضرس بالمحلة المشدد 6 سنوات لبائع خردة و6 أشهر لموظف لسرقتهم هاتف محمول من طفلة بالجيزة محافظ البحيرة: إلغاء امتحانات الشهادة الإعدادية ل7 طلاب والدراسات الاجتماعية ل3 آخرين وصول مدير أمن القليوبية لموقع حريق مصنع ”نصار جروب” بالقناطر الخيرية بسبب رش المياه.. مصرع شاب على يد جاره وحدوث إصابات بالآخر بـ15 سيارة إطفاء.. السيطرة علي حريق مصنع ”نصار جروب” بالقناطر الخيرية بداخل لجان طنطا.. كاميرات مراقبة بكلية علوم القرآن لضبط أداء الطالب والملاحظ مشاجرة بالأسلحة البيضاء.. تسببت بإصابة شاب علي يد شخصين بكفر شكر أوقاف الغربية تشدد الرقابة على الخطابة في المساجد خلال العيد ”غرام الأفاعي”... يقود عاملة نظافة للسجن المشدد 15 عام بعد إحالتها للمفتى لقتلها عشيقها بالوراق المشدد 15 عام لعاطل وعامل لاستدراجهم طفل والتعدي عليه وتصويره بالإكراه بالوراق الزمالك يخاطب اتحاد الكرة ولجنة الانضباط بخصوص شكوى”زيزو” وموعد انتهاء عقده

تقارير ومتابعات

أسامة شرشر ينعى فقيد الصحافة المصرية والعربية إبراهيم نافع

الكاتب الصحفى الراحل إبراهيم نافع
الكاتب الصحفى الراحل إبراهيم نافع

 ينعى الكاتب الصحفى أسامة شرشر، عضو مجلس النواب، فقيد الصحافة المصرية والعربية، الكاتب الكبير، إبراهيم نافع، صاحب الدور المهني الضخم للرقى بمهنة الصحافة، ومؤسسة الأهرام التى تعددت إصداراتها في عهده حتى صارات محل إهتمام لكبري وكالات الأنباء والصحف العالمية، وما زال مبنى نقابة الصحفيين العريق، شاهدا على إنجازات هذا الرجل الذى سواء اتفقت أو اختلفت معه، إلا أنه كان دائما منحازا لحرية الصحافة، وحاميا لحقوق الصحفيين مهما اختلفت مشاربهم، حتى أن بعض من يسيئون إليه اليوم، كان هو من يدافع عنهم بالأمس. 
ولا ننسى جميعا موقفه الوطنى والنقابي في قانون 93 لسنة 1995 والذى انحاز فيه للجماعة الصحفية بكل اختلافاتها الأيديولوجية والسياسية، وظل مدافعا حقيقيا أمام البرلمان حتى تم إلغاء الحبس الاحتياطي في قضايا النشر.
وكنت أتمنى مراعاة الحالة الصحية للراحل الكبير إبراهيم نافع، والسماح له بالعودة ليموت على أرض مصر التى عشقها قولا وفعلا، وبين تلاميذه ومحبيه وحتى معارضيه. 
رحم الله الفقيد وأسكنه فسيح جناته وألهم أسرته وأسرة الأهرام الصبر والسلوان، ولا يسعنا إلا أن نقول (إنا لله وإنا إليه راجعون).