١٧ تصريحا لـ لوسي في ”شيخ الحارة”- دربت راقصات إسرائيليات.. وتعترف بإصابتها بالشلل

حلت الفنانة لوسي ضيفة على الحلقة الثامنة من برنامج "شيخ الحارة " الذي تقدمه الإعلامية بسمة وهبة على قناة "القاهرة والناس"، والمشارك في رمضان 2017.

ويرصد موقع FilFan.com أبرز 17 تصريح للفنانة لوسي في "شيخ الحارة".

- ابني لا يعرف معنى كلمة معايرة، وكان يقول لي هزي كويس بمعني اخلصي في عملك.

- لولا الرقص لِما أصبحت ممثلة تشعر بالجملة والحركة ومستوى الصوت.

- كنت أرقص البالية حتى سن 12 عاما، وهو من علمني الخطوة الصحيحة وأصبحت أرقص بخطوات صحيحة وأشادت بهذا فريدة فهمي.

- لم أشهد فيلم "حلاوة روح" ولكني دافعت عنه عندما مُنع من العرض لأنني ضد الهجوم بدون أسباب.

- تزوجت من سلطان الكاشف وأن عمري 16 عاماً.

- اثنان جعلوني مثقفة هما زوجي والسيدة الراحلة فاتن حمامة.

- عملت راقصة بإرادتي ورغما عن والدتي، ولكن الظروف هي من غصبتني على ذلك ولكنني كنت أحبها.

- رغم أنني كنت صديقة لوالدتي إلا أنها ضربتني مرة واحدة وذلك بسبب أن جارتنا شقيقة محمد الحلو قالت لي ستذهب لمشاهدة "الأراجوز" وذهبت دون أن أخبرها، وعند عودتي وأنا طفلة صغير ضربتني بشدة والذي أنقذني هي حيلتي في تمثيل بأنني أُصبت بالخرس، وهنا قلقت عليِ والدتي وظلت تطمأن عليِ طوال الليل.

- طُلب مني أن أُدرس الرقص في إسرائيل من 22 عاماً، وكان العرض إنني سآخذ 1000 دولار في الساعة.

- نكره إسرائيل وسياستها رغم إنها دولة عظمى ولديهم فكر كبير وأقوياء في الصناعة والزراعة ولكني أكره الافتراء.

- أنا أدرب إسرائيليات وأنا ضد حكومتها، وشعب إسرائيل تربى على أن أرض فلسطين هي أرضهم.



- الخطأ الذي أتمنى محوه من حياتي هو عدم اهتمامي بالتعليم، وجريت وراء الفن بسبب حبي له، وكان يجب أن أصبح طبيبة أطفال أو بيطرية.

- هناك شخصية سياسية طلبت الزواج مني وكان لا يعرف أنني متزوجة.

- سما المصري "مسخرة" ولكنها طبيعية زيادة على اللزوم، وهي إذا فعلت ما تفعله بطريقة موظفة بشكل صحيح لما وجدت كل هذا الهجوم.

- محمد رمضان مجتهد وكنت سأخوض معه بطولة مسلسله الذي كان مقرر مشاركته في موسم دراما رمضان الجاري ولكنه تأجل بسبب دخوله الجيش، وأنا اعتذرت عن العمل بسبب الأجر لأنني لا أجامل في الأجر.

- صافينار تستطيع الرقص ولكنها تستهل بحركاتها، ودمها خفيف.

- أخذت حقنة تسببت في إصابتي بالشلل لمدة عام ولم يعرف أحد بهذا وإيماني بالله هو الذي أوقفني على رجلي مجدداً.