النهار
الإثنين 15 ديسمبر 2025 04:40 مـ 24 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الغردقة تستضيف كأس السوبر المصري للسلة بين الأهلي و الاتحاد السكندري الدكتور محمود عصمت: الطاقة الكهربائية ركيزة أساسية للتنمية وأحد أهم دعائم الجمهورية الجديدة خبير اقتصادي: إنشاء مركز التجارة الأفريقي يدعم مسار التكامل الاقتصادي بين مصر ودول القارة السمراء «عبداللطيف»: المناهج الدراسية شهدت أضخم تطوير في تاريخ الوزارة.. ونجحنا في ارتفاع معدلات الحضور بالمدارس إلى ٨٧٪؜ مطار الملك عبدالعزيز الدولي يُسجل 50 مليون مسافر خلال 2025 ليدخل قائمة المطارات العملاقة على مستوى العالم الأربعاء القادم.. مؤتمر دولي بـ «علوم الزقازيق» تحت شعار ”العلوم الأساسية وتطبيقاتها لحماية البيئة” موعد مباراة الزمالك وحرس الحدود والقنوات الناقلة شيركو حبيب: تشكيل الحكومة العراقية يحتاج توافقا وطنيا والتزاما بالدستور والفيدرالية رئيس جامعة المنوفية يعقد اجتماع مجلس العمداء “أون لاين” ويتابع منظومة التطوير والإنجازات الأكاديمية والمجتمعية بالجامعة المشدد 15 عامًا لشقيقين لقتلهما سائق توك توك بسبب خلاف على تحميل الركاب بأسيوط وفاة طالب علاج طبيعي أثناء ممارسته الرياضة داخل «جيم» ببيلا بالم هيلز توقع اتفاقية استراتيجية مع مجموعة ماريوت العالمية لتطوير فندق «سانت ريجيس، بالم هيلز– الجيزة»

منوعات

قطرات العين.. علاج جديد لاختلاف التوقيت

يعاني المسافرون إلى الدول المختلفة من اضطراب «اختلاف التوقيت»، ولكن يبدو أن هذه المعاناة قد تنتهي قريبًا بعد أن وجد علماء علاقة بين العين والساعة البيولوجية للجسد قد تؤدي إلى علاج هذا الاضطراب باستخدام قطرات العين.

اكتشف العلماء مجموعة جديدة من الخلايا في شبكية العين ترسل إشارات بشأن تغيرات الضوء إلى جزء في المخ ينظم الأنشطة الفسيولوجية للجسد، وفقًا لصحيفة «ميرور» البريطانية.

يحدث اضطراب «اختلاف التوقيت» أو ما يُعرف بالـ«جيت ليج» عندما يكافح الجسد للتكيف مع اختلاف أوقات الضوء والظلام بعد الطيران إلى منطقة زمنية جديدة.

يعتقد الباحثون أنهم ربما يتمكنون من استخدام قطرات العين للتلاعب بإشارات الشبكية ومن ثم تغير استجابات الجسد لتغيرات الضوء.

يقول قائد الدراسة بروفيسور الفيزيولوجيا العصبية في جامعة إدنبره الاسكتلندية مايك لودفيج، إن نتائجهم المثيرة تظهر طريقًا دوائيًا جديدًا محتملًا للتلاعب بالساعات البيولوجية الداخلية في أجسادنا.