النهار
الأربعاء 4 يونيو 2025 08:42 مـ 7 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
لتعزيز التعاون...رئيس جامعة عين شمس يستقبل مدير الهيئة الألمانية للتبادل العلمي استمرار ظاهرة الغش....«أولياء أمور مصر» يرصد آراء الطلاب في ختام امتحانات الشهادة الإعدادية جامعة القاهرة ترفع درجة الاستعداد القصوى وحالة الطوارئ بجميع مستشفياتها خلال أيام عيد الأضحي المبارك. حريق يلتهم مزرعة للماشية بالغربية.. ونفوق 8 رؤوس وخسائر مادية جسيمة ”عيد أمل وتمكين”.. الغربية تسلم 9 أكشاك للمكفوفين قبل عيد الأضحى إتفاقية تعاون بين ”مصر للمعلوماتية وجامعة ” لانكستر” البريطانية فى مجال التبادل الدراسي والبحث العلمي أنواع قطعيات اللحم وكيفية تتبيلها للشواء بعيد الأضحي غرفة الإسكندرية تدعو لحوار مجتمعى مع أعضاء المجالس النيابية لمناقشة تعديلات قانون الايجار القديم مركز البحوث الطبية والطب التجديدي يوقع بروتوكول تعاون مع جامعة بنها الأهلية فى مجال بناء قدرات الطلاب وأساسيات البحث العلمي الأكاديمية العسكرية المصرية تحتفل بتخرج دورتين تدريبيتين لمهندسى وزارة الري ومهندسي المركز الوطنى لتخطيط إستخدامات أراضى الدولة مصر وقبرص تنفذان التدريب المشترك بطليموس 2025 تفسير حلم رؤية فرح بالمنام للعزباء

فن

عمرو سعد: فيلم مولانا خليط بين شخصيات فى ذهنى وشخصية هاجمتنى

 مولانا، إن فليم مولانا محمل بأفكار كثيرة فى منتهى الخطورة، مؤكدا على أنه حاول البعد بقدر الإمكان عن شخصية بعينها، فهو فيلم خليط من الراوية وبعض المشايخ فى ذهنه منذ أن كان طفلاً وبعض الشخصيات التى درسها، بالإضافة إلى شخصية هاجمته، مشيرا إلى أن الفيلم أخترع موسما جديدا، موضحًا أنه كان لديه قلق كبير لأنه يفكر فى الدين كثيرًا والتأثير السلبى لفهم الدين.

 

وأضاف سعد، خلال حواره للإعلامية لميس الحديدى لبرنامج هنا العاصمة، المذاع على فضائية CBC، أن مشهد النهاية جعله يمسك الشخصية جيدا، لافتًا إلى أن الفيلم معقد لأنه يتحدث عن الدين ولا يصح أن يخطأ فى شئ، لأنه كان يستضيف مشايخ بمنزله لتحفظيه القرآن الكريم بأحكام التلاوة والتجويد، وكان يحضر دورس، ونزوله لمنطقة السيدة زينب والجوامع والمنطقة المحيطة بها.

 

وأشار سعد، إلى أنه كان يؤدى تمرينات صوتية على صوته بقراءة القرآن، وكان هناك شيخ شاب يدربه على تلاوة القرآن الكريم داخل المنزل، مؤكدًا أن ذلك الفيلم نقطة مهمة فى تاريخه الفنى، لأنه عمل بإخلاص أثناء تجسيده تلك الشخصية، وكان لديه أحساس بأن العمل سيؤدى برد فعل جيد لدى الجمهور.