النهار
الجمعة 13 يونيو 2025 01:09 مـ 16 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
تكثيف أمنى لكشف لغز مصرع شخص بأعيرة نارية علي يد مجهول ببنها جيورجي بوريسينكو: روسيا سعيدة للغاية بالتطور الناجح للعلاقات مع مصر في مختلف المجالات وزيرة البيئة تبحث مع مدير أمانة تحالف الطموح الرفيع من أجل الطبيعة والشعوب التعاون لإعلان مناطق محمية جديدة في المتوسط وزيرة البيئة تلتقي مع الأمينة التنفيذية لإتفاقية الامم المتحدة للتنوع البيولوجي وزيرة البيئة تناقش مع المديرة التنفيذية لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة آخر مستجدات مفاوضات معاهدة البلاستيك الجامعة العربية تدين الاعتداءات الإسرائيلية على إيران وتدعو لوقف التصعيد رئيس جهاز القاهرة الجديدة يُعلن جاهزية دفعة جديدة من أراضي بيت الوطن لتوصيل الكهرباء وزيرا الإسكان والعمل يبحثان التعاون المشترك في مجال تدريب العمالة الخارجية المصرية: الهجمات العسكرية الاسرائيلية على ايران تمثل تصعيدا اقليميا سافرا بالغ الخطورة نتنياهو من ملجأ تحت الأرض: عملية “الأسد الصاعد” تستهدف المنشآت النووية الإيرانية وستستمر حتى إزالة التهديد الوجودي المرشد الإيراني يتوعد إسرائيل بردّ قاسٍ بعد غارات على مواقع سكنية وقادة عسكريين إيران تتوعد برد قاسٍ: “الولايات المتحدة وإسرائيل ستدفعان الثمن”

أهم الأخبار

"الخارجية": بيان اعتذار زياد مدني ليس كافيًا

قال أحمد أبو زيد المتحدث باسم وزارة الخارجية، إن اعتذار زياد مدني أمين عام منظمة التعاون الإسلامى ليس كافيًا، ولا يتماشى مع جسامة الخطر الذي ارتكبه في حق الرئيس عبد الفتاح السيسي.

وأضاف «أبو زيد»، في هاتفية لبرنامج «مساء القاهرة» تقديم الإعلامية إنجى أنور المذاع على فضائية «ten»: «أن تصريحات «مدني» تتناقض مع المسئولية التي يتحملها أمين منظمة التعاون الإسلامي».

وأكد أن مصر ستراجع موقفها من التعاون مع سكرتارية منظمة التعاون الإسلامى، مشيراً إلى أن تصريحات وزير الخارجية اليوم كانت واضحة تماما تجاه أمين عام منظمة التعاون الإسلامى.

وكان الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، إياد مدني، أخطأ في اسم الرئيس التونسي في مستهل كلمته بمؤتمر وزراء التعليم في الدول الإسلامية بتونس، وقال سيادة الرئيس الباجي قائد السيسي وعندما تدارك الأمر قال: «السبسي.. آسف.. أنه خطأ فاحش، وأنا واثق أن ثلاجتكم بها أكثر من الماء فخامة الرئيس»، وقدم مدني اعتذارًا لمصر، مؤكدًا أنه مزاح ودعابة، ولم يقصد من خلاله توجيه أي شكل من أشكال الإساءة للقيادة المصرية.