النهار
الثلاثاء 2 ديسمبر 2025 02:50 مـ 11 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
“الأعلى للإعلام” يناقش تعديل لائحة التراخيص ”الوطنية للإعلام” تنعي المخرج علي سيد الأهل نقيب الإعلاميين ينعي المخرج الكبير على سيد الأهل التمثيل التجاري: تأكيد الشراكة الاستراتيجية بين مصر واليونان وجذب مزيد من الاستثمارات في منطقة قناة السويس سامح حسين ينفي تعيينه.. وجدل بعد فصل د. عبد الناصر هلال من جامعة حلوان | القصة الكاملة قافلة طبية تنقذ مستقبل الأطفال.. جامعة بنها تكشف على 155 حالة بمدرسة الحرية محافظ القليوبية ووفد البنك الدولي في جولة حاسمة لحسم مصير مدفن أبو زعبل والغلق الآمن للمدفن خفر السواحل الصيني : طرد سفينة صيد يابانية لدخولها بشكل غير قانوني المياه الإقليمية لدياويوي داو الصينية بطولة إفريقيا لـ«سيدات السلة»| توافد الفرق المشاركة في البطولة نادي سموحة يدعو لتكريم الرئيس التاريخي فرج عامر ويطلق اسمه علي مجمع السباحة الأولمبي محافظ البحيرة تتفقد عددا من لجان انتخابات مجلس النواب بدمنهور الخميس.. قرعة بطولة إفريقيا لـ«سيدات السلة» بمقر الأهلي بالجزيرة

أهم الأخبار

السيسي يحل أزمة بين روسيا وفرنسا

رأى الخبير البريطاني «جون لاوث»، مدير دراسات الدفاع بمعهد الخدمات الملكية بلندن، أن شراء مصر سفينتي ميسترال الفرنسيتين الحربيتين هو مفتاح حل الأزمة بين روسيا وفرنسا، بعد صفقة بيعهما لروسيا بسبب تورطها في الأزمة الأوكرانية.

وأوضحت صحيفة «إنترناشيونال بيزنس تايمز» البريطانية أن باريس بدأت في البحث عن مشتر جديد لسفنها بعد توقيف الصفقة، مشيرا إلى أن افتتاح قناة السويس الجديدة أول أمس الخميس والمشروعات والبرامج التي تنوي الدولة تنفيذها تجعلها أهلا لشراء تلك السفن واستخدامها.

وأشار إلى أن بيع السفينتين لدولة واحدة ليس الخيار الوحيد أمام فرنسا وأنها ربما تلجأ لبيعهما لدولتين أو لمجموعة كالأمم المتحدة أو حلف الناتو لاستخدامهما في توفير الإغاثات الإنسانية في حالة الكوارث.

وأكد مسئول فرنسي رفيع المستوى، لصحيفة «لوموند» الفرنسية، أمس الجمعة، أن العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز، يسعى إلى تشكيل أسطول بحري قوي في مصر، على أن يكون بداية لتأسيس قوة إقليمية موحدة بالمنطقة.

يأتي ذلك في إطار ما نشرته الصحيفة الفرنسية، عن اهتمام مصر والسعودية بشراء حاملات الطائرات الفرنسية من طراز "ميسترال"، التي سبق وبيعت إلى روسيا في صفقة بين الدولتين، ألغيت قبل التسليم؛ بسبب تأخر فرنسا عن الموعد المحدد لذلك؛ بسبب تورط روسيا في الأزمة الأوكرانية.