الخميس 2 مايو 2024 05:12 مـ 23 شوال 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
تشكيل توتنهام المتوقع أمام تشيلسي في الدوري الإنجليزي «شرشر» ينعى محمد العزب رئيس قطاع الإعلام بالشركة المصرية للاتصالات وزيرة التضامن الاجتماعي تكرم دينا فؤاد عن مسلسل «حق عرب» إصابة طارق حامد تنهي موسمه الكروي مع نادي ضمك السعودي الجريمة الغامضة.. ننشر أول صور لـ أب ونجله ماتا بالرصاص أثناء عودتهما من حفل زفاف بقنا محافظ كفر الشيخ: تنفيذ 12 قرار إزالة في مطوبس.. ولا تهاون مع المخالفين السباح السعودي من ذوى الهمم يبدء معسكر تدريب السباحة بالغردقة لمحاولة عبور المانش محافظ الفيوم يزور الكنيستين الإنجيلية والكاثوليكية لتقديم التهنئة للإخوة الأقباط بعيد القيامة المجيد الأورمان تطلق حملة صكوك الأضاحي 2024 محافظة أسيوط تعلن تفعيل غرف العمليات ومركز سيطرة الشبكة الوطنية للطوارىء خلال إجازة عيد القيامة وشم النسيم جامعة أسيوط تعلن عن توفر منحة السفارة اليابانية MEXT للعام 2025 مواصلة حملات نظافة وصيانة كشافات الإنارة بمدخل أسيوط الجنوبي

فن

عبير صبري لـ«رامز جلال»: «هتجبلي جلطة يخرب بيتك»

استضاف الفنان رامز جلال ،أمس السبت، في الحلقة السابعة عشر من برنامج المقالب «رامز واكل الجو» الذي يذاع في شهر رمضان على قناة mbc مصر الفنانة عبير صبري .

ويبدأ البرنامج بتغيير رامز جلال لهيئته وتحوله لشخصية جديدة لا يعرفها الضيف، ويتم استقبال الفنانة عبير صبري، بدعوة لافتتاح أحد الفنادق الشهيرة بدبي بالإمارات بحضور أحد الممثلين الأجانب بهوليوود، ثم يصعدان إلى الطائرة ويبدأ رامز في المقلب.

وخلال حفل الافتتاح الوهمي للفندق نفذ رامز جلال مقلبا آخر قبل الطائرة وهو ترك مذيعة تجري مع الضيف الحوار من أجل ممثل هوليوود، لتغضب عبير صبري من ترك المذيعه لها، وبعد ذلك تصعد وتلقي كلمتها في افتتاح الفندق.

بينما يبدأ رامز في عمل المقلب وصعود الطائرة، لتبدأ الطائرة الصعود وبعد ذلك يبدأ جرس الإنذار يحذر من وقوع الطائرة وهبوطها وكأنها تقع ليبدأ رامز في إثارة الركاب وتخويف عبير صبري وتغريقها بالماء، ليصيبها حالة من الهلع والرعب وتصاب بحالة صراخ وتبدأ في القول بأنها لا تريد الموت.

تهبط الطائرة وتصاب «صبري» بحالة من ضيق التنفس ويبدأ «جلال» في كشف شخصيته الحقيقية، لتصاب عبير صبري بحالة صدمة وتظل تبكي وتجلس في الأرض، لتشتمه وتقول له «يخرب بيتك ويخرب بيت أمك، إنت هتجبلي جلطة».