النهار
الجمعة 18 يوليو 2025 12:17 صـ 21 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
نقيب الإعلاميين ينعى الأعلامي اشرف منير صبري انطلاق فعاليات تكريم الفائزين بمسابقات «نحلة الأزهر للتهجي» وفارس المتون» و«المترجم الناشئ» ياسمين الخطيب تدافع عن مدحت العدل: ”ما اتكلمش عن الحجاب.. والناس فهمت غلط” أبو الغيط يعزي بضحايا حريق الكوت بالعراق مفتي الجمهورية يدين العدوان الإسرائيلي على سوريا.. داعيًا السوريين إلى التمسك بوحدة الوطن «التعليم»: لم يتم تحديد أي موعد لإعلان نتيجة الثانوية العامة...والتصحيح مستمر ”اللغة العربية بين المقدس والإنساني” بمعرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب قابيل وهابيل الجيزة... المؤبد لعامل لقتله شقيقه طعناً بالكرداسة ضائقة مالية.. تقود مبيضي محاره لطبلية عشماوي لقتلهم صديقهم وإشعال النيران بجسده بكرداسه استدعاء المتهم بالاعتداء على ”بائع العسلية” بالمحلة.. والتحقيقات تكشف تفاصيل الواقعة يا قلبو وسيدي يا سيدي.. نانسي عجرم تطرح أحدث أغانيها باللهجة المصرية بالتعاون مع المنتج محمد حامد زيارة مجلس إدارة الاتحاد السكندري لفرع سموحة لمتابعة أعمال الإنشاءات

حوادث

بالأسماء.. اختطاف 5 عاملين مصريين فى ليبيا

 

 

كد أهالى بعض العاملين المصريين فى ليبيا، أن 5 من ذويهم هناك تعرضوا للخطف، من قبل مسلحين مجهولين، فى طرابلس العاصمة، وأنهم لا يعرفون مكانهم حتى اليوم، وناشدوا الخارجية المصرية، بالتدخل لدى الحكومة الليبية، لإطلاق سراح العاملين.

 

جاء ذلك خلال بيان، اليوم، لأسر المختطفين المقيمين بمركز يوسف الصديق بالفيوم.

 

وأكد الأهالى، أن الخمسة المخطوفين فى ليبيا هم: محمد صالح توفيق عبدالكريم "25 سنة"، من قرية تونس بمركز يوسف الصديق محافظة الفيوم، حيث سافر إلى ليبيا منذ 5 أشهر، للعمل مع زملائه فى مجال المعمار، ومحمد صبحى دسوقى، وحميدة عبدالقوى حميدة، من بعض قرى مركز يوسف الصديق.

 

وتم خطفهم عند منطقة الخزانات أعلى كوبرى الفارسية فى طريق المطار بطرابلس، بعد أن تم ضرب سائق السيارة الليبى، الذى كان يوصلهم إلى عملهم، وخطفهم، وأشار شقيق العامل المخطوف محمد صالح اليوم، أن العمال المصريين، اختطفوا منذ عدة أيام، ولم نعرف إلا من بعض زملائهم المصريين فى طرابلس.

 

وأوضح أن الخاطفين، طلبوا فدية مالية 500 دينار عن كل عامل، لإطلاق سراحهم، ووافق المقاول الليبى، على سدادها، لكنهم قطعوا الاتصال به، ولا يعرفون مصير هؤلاء العمال.