النهار
الخميس 4 ديسمبر 2025 06:39 صـ 13 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
إحياء اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني في أمسية بأربيل قادة دول مجلس التعاون الخليجي يشيدون بأعمال «مسام» في اليمن مجلس التعاون الخليجي يجدد التأكيد على مغربية الصحراء ويرحب بقرار مجلس الأمن 2797 «عبداللطيف»: اتخذنا سلسلة من الإجراءات الهادفة لدمج الطلاب ذوي الإعاقة مع أقرانهم في المدارس مات أثناء عمله.. مصرع عامل صعقًا بالكهرباء خلال توصيل أسلاك ضغط عالي في قنا وفد صيني رفيع يلتقي بنائب محافظ الجيزة ومنظومة OMC الاقتصادية لبحث فرص الاستثمار هل خسرت إيران موقعها في شبكات الربط يآسيا الوسطى؟.. تحليل مهم قصة سرقة شحنة ذخيرة كانت في طريقها للجيش الألماني.. أثارت غضبا واسعا صحيفة «يديعوت أحرنوت» تكشف تفاصيل مهمة بشأن قصة معبر رفح ومصر واسرائيل بعد الإستئناف... إعدام عامل والمؤبد لشقيقة لقتلهم شخص وشروعهم بقتل آخر بالخصوص رئيس جامعة المنوفية وأمين عام ”الأعلى للجامعات” يطلقان فعاليات المؤتمر الثالث لخدمة المجتمع تحت شعار ”ابتكار مستدام” محافظ الدقهلية يُقدم واجب العزاء لأسر ضحايا حريق سوق الخواجات

حوادث

بالأسماء.. اختطاف 5 عاملين مصريين فى ليبيا

 

 

كد أهالى بعض العاملين المصريين فى ليبيا، أن 5 من ذويهم هناك تعرضوا للخطف، من قبل مسلحين مجهولين، فى طرابلس العاصمة، وأنهم لا يعرفون مكانهم حتى اليوم، وناشدوا الخارجية المصرية، بالتدخل لدى الحكومة الليبية، لإطلاق سراح العاملين.

 

جاء ذلك خلال بيان، اليوم، لأسر المختطفين المقيمين بمركز يوسف الصديق بالفيوم.

 

وأكد الأهالى، أن الخمسة المخطوفين فى ليبيا هم: محمد صالح توفيق عبدالكريم "25 سنة"، من قرية تونس بمركز يوسف الصديق محافظة الفيوم، حيث سافر إلى ليبيا منذ 5 أشهر، للعمل مع زملائه فى مجال المعمار، ومحمد صبحى دسوقى، وحميدة عبدالقوى حميدة، من بعض قرى مركز يوسف الصديق.

 

وتم خطفهم عند منطقة الخزانات أعلى كوبرى الفارسية فى طريق المطار بطرابلس، بعد أن تم ضرب سائق السيارة الليبى، الذى كان يوصلهم إلى عملهم، وخطفهم، وأشار شقيق العامل المخطوف محمد صالح اليوم، أن العمال المصريين، اختطفوا منذ عدة أيام، ولم نعرف إلا من بعض زملائهم المصريين فى طرابلس.

 

وأوضح أن الخاطفين، طلبوا فدية مالية 500 دينار عن كل عامل، لإطلاق سراحهم، ووافق المقاول الليبى، على سدادها، لكنهم قطعوا الاتصال به، ولا يعرفون مصير هؤلاء العمال.