النهار
السبت 4 أكتوبر 2025 06:02 صـ 11 ربيع آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الجمعية العمومية تهتف ضد استقالة نقيب المهن التمثيلية بعد دفع أمريكا بحاملة الطائرات «يو إس إس فورد»إلى شرق المتوسط.. هل اقتربت الحرب؟ حماس تضع رئيس الوزراء الإسرائيلي في مأزق بعد موافقتها على الإفراج عن الأسرى.. ماذا يحدث؟ بيئة آمنة ودعم نفسي.. «النهار» في جولة ميدانية بمجمع خدمات الإعاقة بالمرج كيف كان أشرف مروان ملاكا خادعا لدى دولة الاحتلال الإسرائيلي؟ ريهام أحمد: مبادرات نوعية لدمج كبار السن وذوي الإعاقة في المجتمع وتعزيز دورهم الفعّال أحمد سيد: برامج شاملة لدعم الصحة النفسية والجسدية لكبار السن وذوي الإعاقة بالمرج مانشستر سيتي يمدد عقد سافينيو 6 سنوات أسماء لطفي: توفير بيئة آمنة وداعمة لكبار السن وذوي الإعاقة مسؤولية ورسالة إنسانية قيادات مجمع كبار السن بالمرج يؤكدون التزامهم بخدمة المجتمع ودعم ذوي الإعاقة قائمة الأهلي.. عودة زيزو وأفشة وتواجد الشحات في مواجهة كهرباء الإسماعيلية إشادات بدور القيادات في خدمة كبار السن بالمرج

تقارير ومتابعات

المحامين تطالب بعرض مهام الأمن الوطنى على الرأى العام

وزير الداخلية
وزير الداخلية
كتب محمود عثمانطالبت اللجنة العامة لحقوق الإنسان بنقابة المحامين بسرعة عرض مهام جهاز الأمنى الوطنى الجديد المُسندة إليه على الرأى العام وقيام المجلس الأعلى ووزير الداخلية بمراجعة أسماء الضباط فى الجهاز الجديد لأن منهم بقايا عصابة مجرمة حطمت وقهرت كل معانى الخير فى مصر محذرة من محاولات لعودة الأمن الوطنى بضباط أمن الدولة المشهود لهم بالإجرام والظلم وعودة امن الدولة إلى أماكن عمله بنفس الأسلوب السابق.كما أشار البيان إلى تعدد حوادث قتل المواطنين فى الفترة الأخيرة ووجه الإتهام الى الشرطة بقتلهم كما حدث فى قسم بولاق الدكرور والازبكية وتعدد أخبار عن حوادث أخرى ,وعلى الرغم من حتمية رجوع الشرطة وأدائها لعملها الهام والوطنى إلا أننا نريد عمل شرطى يحترم حق الانسان والمواطن المصرى فى المعاملة الكريمة التى تتفق مع القانون والإنسانية وإلا فمعنى تلك الحوادث يشير اشارات خطيرة إلى عودة نفس الأسلوب القديم الذى فجّر ثورة الظلم على الداخلية وسقط فيها مئات الشهداء برصاص الشرطة.وأكد ممدوح إسماعيل مقرر اللجنة العامة لحقوق الانسان على ضرورة دق ناقوس الخطر لأسلوب العمل فى قطاع الشرطة والذى يشهد عمله الافراط والتمييز فى التعامل حتى وصل للقتل وضرب فئات من المتظاهرين خاصة كما حدث مع الدعاة فى وزارة الأوقاف والازهر بينما ترك غيرهم بينما يوجد على الوجه الآخر تفريط فى التعامل الشرطى حتى وصل للفلتان الأمنى الملحوظ جداً.وأشاد البيان بقوة بالذين يعملون فى الشرطة بكل أمانة وجهد وشرف وهم كثرة سواء فى القاهرة أوغيرها من المحافظات ولكنهم غير ملحوظين ,كم أثنى البيان على أداء مباحث الجيزة والهرم فى ضبط قاتل الشيخ أحمد عامر وزوجته فى جريمة هزت مصر وكادت تسبب الفتنة .