النهار
الثلاثاء 14 أكتوبر 2025 03:50 مـ 21 ربيع آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
إدارة الحرب الكيميائية توقع بروتوكول تعاون مع هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء مصر ترسخ مكانتها كمركز إقليمي للطاقة وتضاعف صادرات البتروكيماويات بحلول 2030 خارطة طريق حتى 2030 لزيادة إنتاج البترول والغاز وجذب استثمارات أجنبية ضخمة وزير البترول يعلن خطة لحفر 480 بئرًا جديدة باستثمارات 5.7 مليارات دولار عضو المنظمة المصرية لحقوق الإنسان: توقيع اتفاقية غزة على أرض مصر سيسجله التاريخ بأحرف من نور وزير الشؤون الأفريقية الليبي يلتقي رئيس الهيئة العامة للمسرح والخيالة والفنون خبير دولي يكشف للنهار أسرار إنسحاب نتنياهو من قمة شرم الشيخ : يخطط لإدارة اللعبة من الظل «وايدبوت» تُطلق أول وكيل ذكي يستقبل مكالمات العملاء على واتساب للأعمال أرفع الأوسمة المصرية.. ما هي قلادة النيل التى منحها الرئيس السيسي لـ«ترامب» تقديرًا لرموز الفن.. المهن التمثيلية ترد على أبناء الفنانين الراحلين وتعلن تقديم نسخة جديدة من كليب تامر حسني محمد الغزاوي: هدفنا تعظيم الموارد المالية والرهان على وعي الأعضاء في انتخابات الأهلي النحاس: تكريم الخطيب شرف كبير.. وشكرًا لجماهير الأهلي

عربي ودولي

طفلة تركية تحرج أردوغان.. والرئيس التركي يصمت من المفاجأة

 

تداولت مواقع تركية ووسائل التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو لطفلة تركية تدعى "زلال إردورموش" أحرجت الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عندما أعلنت رفضها للنظام الرئاسي الذي يسعى أردوغان لتغييره، وعلق البعض بأنها "صفعة" وإحراج لم يكن في الحسبان للرئيس التركي الذي يسعى للإمساك بكافة السلطات عبر تغيير النظام السياسي في تركيا وتحويله للرئاسي.

بدأت الواقعة عندما تلقت الطفلة ذات العشرة أعوام سؤالًا من أحد الصحفيين يسألها حول ما إذا كانت تفضل النظام الجمهوري (البرلماني) أم الرئاسي الذي يطمح أردوغان في الوصول إليه، فردت بكل لباقة قائلة: "أنا لا أوافق الرئيس على سعيه لتغيير النظام الجمهوري، ولكنني أراه جيدًا للدولة حتى الآن وأريد بقاءه"، و ذلك أثناء جلوسها على كرسي الرئاسة بحضور أردوغان الذي جلس بجوارها وظل صامتًا من المفاجأة حتى أنه لم يبتسم، بحسب موقع "سكاي نيوز" الإخباري.

يعد عيد السيادة الوطنية والطفولة الذي تحتفل به تركيا في 23 أبريل بمناسبة افتتاح الجمعية الوطنية الكبرى لتركيا في أنقرة في عام 1920 من الأعياد الهامة، وتجرى مراسم الاحتفال بإعطاء الفرصة لأحد الأطفال للجلوس على كرسي رئاسة الجمهورية والتعبير عن آرائهم بحرية.

جدير بالذكر، أن مؤسس الجمهورية التركية "أتاتورك" أهدى عيد السيادة الوطنية لأطفال العالم، لذلك تحول اسم العيد إلى "السيادة الوطنية والطفولة".