النهار
الثلاثاء 3 يونيو 2025 01:23 صـ 5 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
محمد صلاح ينافس على ”أفضل مباراة” في البريميرليج لموسم 2024/ 2025 إحالة سايس جراج لمفتى الجمهورية لقتله شخصاً بسبب خلافات سابقة بالخانكة تأييد حكم الإعدام والمؤبد لـ3 متهمين باستدراج طفل وقتله لسرقة توك توك بالخانكة خلافات سابقة تقود نجار وزوجته للمفتى لقتلهم شخص بشومه في الخانكه لرد الدائرة.. تأجيل محاكمة المتهمين بقتل شخص بأعيرة نارية بالقناطر الخيرية تجارة المخدرات تقود ربة منزل وزوجها للسجن المؤبد والمشدد 15 عام بالقناطر الخيرية ندعم الابتكار في عالم كرة القدم داخل الملعب وخارجه OPPO تشارك في نهائي دوري أبطال أوروبا تموين الإسكندرية تضبط 100 كيلو سكر غير مرخص خلال حملاتها بحي العجمي ”تضامنًا مع مصيلحي”.. مجدي عبد العاطي يعتذر عن منصبه في تدريب الاتحاد السكندري رقمنة المخطوطات في مركز توثيق التراث الحضاري والطبيعي الهيئة العربية للتصنيع تطلق تعاونًا استراتيجيًا لتصنيع قطع الغيار بتقنيات الطباعة ثلاثية الأبعاد..تفاصيل الأهلي راحة الأربعاء لإراحة اللاعبين قبل رحلة السفر الشاقة لأمريكا

رياضة

سمير زاهر :واحد صاحبي «جاملني برسالة دكتوراه»

 

 

قال سمير زاهر، رئيس اتحاد الكرة سابقا: "إنني لم أكن من المحبين للعلم أو الدراسة وعلاقتي بالدراسة انتهت مع تخرجي في الكلية الحربية وفي فترة من الفترات انتشرت ظاهرة الدكتوراه الجاهزة، وكان صديقي طلعت شتا صاحب براءة اختراع الدكتوراه من رومانيا، وكان اللي بيطلب دكتوراه كان بيوسطني، وعلى فكرة ناس كثيرة حصلت على لقب دكتور وطبعا الشهادة الواحدة كانت بتتكلف من ١٥ إلى ١٧ ألف دولار، ولأني وردت ناس كثيرة".

وتابع: فأراد "طلعت" مجاملتي، وفوجئت به يخبرني بأنه سيرسل لي شهادة دكتوراه، وبالفعل أرسلها، ولأن زوجتي هي الدكتورة فاطمة قليني - أستاذة علم الاجتماع بكلية البنات- وتعبت كثيرا في الحصول على الدكتوراه، ففضلت عدم ذكر حكاية الشهادة خوفا من ثورتها.

وأضاف "زاهر": فوضعتها في دولاب حجرة النوم، وحدث ما كنت أخشى منه، وإذا بثورة عارمة من الدكتورة، كانت هاتبلغ البوليس، وهدأت عندما قلت لها إنها شهادة «صورية» بدليل أني وضعتها في الدولاب، وتعهدت لها بأنني لن أستخدم لقب الدكتور هذا مهما حدث، وهو ما يفسر أنني لا أميل إلى أي ألقاب وأكثر لقب يروقني هو لما حد يناديني «يا كابتن»، لا أحب لقب اللواء ولا سيادة النائب؛ لأن كلمة كابتن تشمل كل شيء.