النهار
الخميس 30 أكتوبر 2025 05:51 مـ 8 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
سقوط سيارة ملاكى بالـ“رشاح” في طوخ.. ونجاة السائق دون إصابات والأمن يعيد الحركة للطريق برامج إذاعية وكلمات متنوعة.. مدارس البحيرة تحتفى بافتتاح المتحف المصري الكبير محافظ البحيرة تُكرم أبطال العالم فى ألعاب القوى لذوي الإعاقة الذهنية قيادة مجنونة على الدائري بالقليوبية وإدعاء دهس مواطن.. و الأمن يتدخل ويضبط السائق في دقائق لهو أطفال يتحول لسيل دماء.. و الأمن يكشف الحقيقة ويضبط طرفي المشاجرة في بنها ”الشباب والرياضة” بالغربية تواصل فعاليات المؤتمر الوطني للنشء للعام الرابع تحت شعار ”بناء جيل” طلاب الغربية يحتفون بالحضارة المصرية بزي فرعوني.. والمحافظ يشيد بدورهم في الترويج لافتتاح المتحف المصري الكبير في اجتماعه معهم.. محافظ الغربية لأعضاء مجلس الشيوخ الجدد: ”يد واحدة من أجل خدمة المواطن ودعم مسيرة التنمية” جامعة طنطا تطلق خطة شاملة لرفع كفاءة منشآتها الجامعية وتطوير بيئتها التعليمية والخدمية 47 موقعًا فى البحيرة لمتابعة افتتاح المتحف المصري الكبير 11 شاشة كبرى و19 مركز شباب.. القليوبية تعلن خطة مشاهدة افتتاح المتحف الأكبر في العالم ”مياه الغربية” تدرب معلمي المدارس على نشر الوعي المائي والبيئي ضمن مبادرة ”صحتهم مستقبلهم”

عربي ودولي

الجارديان: الصحفي الاسترالي لا يعرف سبب الإفراج عنه من سجون القاهرة

 

نشرت بي بي سي، مجموعة من الموضوعات المختلفة، والمنشورة في الصحف البريطانية، منها مقابلة مع الصحفي الاسترالي بيتر غريسته ومدينة فرنسية "أضحت مركزا لتجنيد الجهاديين" وقطر "تشتري" لوحة زيتية مقابل 300 مليون دولار.
 
ونبدأ من صحيفة الغارديان التي تحدثت مع الصحفي الاسترالي بيتر غريسته حول ملابسات محاكمته في مصر في قضية "صحفيي قناة الجزيرة"، وتقول الصحيفة إنه بعد مرور أكثر من عام على القبض على غريسته لا يزال لديه تساؤلات بلا جواب: لماذا اعتقل؟ ولماذا أفرج عنه؟ ولماذا أدين؟.

وأوضح الصحفي الاسترالي إنه لدى القبض عليه كانت مصر تعد مكانا جديدا بالنسبة له، فقد كان يعمل مراسلا للقناة في كينيا ولم يذهب إلى القاهرة سوى لأيام قليلة بديلا لأحد الزملاء الذي كان في إجازة بمناسبة أعياد الميلاد.


وأضاف أنه لم يكن متابعا للشأن السياسي المصري، قائلا إنه كان يخطط لإعداد تقارير تلفزيونية إذ أنه "عندما يكون المرء في مكان جديد، فإنه يبدأ أولا بالتعرف على الحدود (المسموح بها) حتى يألفها."

وقال إنه عندما طرقت الشرطة باب غرفته في الفندق حسب أن ثمة خطأ ما.
وتحدث عن عيوب في المنظومة القانونية المصرية تعرف عليها عن قرب، إذ قدمت هيئة الإدعاء لسبب غير مفهوم ضمن أدلة إدانته أغنية للاسترالي غوتييه وصور لوالديه ومقابلة مع سياسيين في كينيا ورسالة نصية بالعربية لا يعرفها.
"مركز للجهاديين" في فرنسا.

ونتحول إلى تقرير في صحيفة التايمز حول مدينة فرنسية صغيرة "أصبحت تشتهر بأنها مركز لتجنيد الجهاديين".

وتقول الصحيفة إنه منذ عام 2013 سافر 17 شخصا من سكان مدينة لونيه، جنوبي فرنسا، للانضمام إلى صفوف تنظيمي "القاعدة" و"الدولة الإسلامية"، من بينهم ثلاثة اصطحبوا معهم زوجاتهم أو صديقاتهم.

وبحسب التايمز، فإنه من خلال محاولات حثيثة للتعرف على أسباب تحوّل المدينة الصغيرة إلى مركز للراديكالية في فرنسا، وجد قادة المدينة أن بعض الشباب المسلمين العاطلين عن العمل تحولوا إلى التطرف على يد دعاة متشددين وتحت أعين السلطات.

وقالت في تقرير من المدينة الفرنسية إن الكثير من الجهاديين في المدينة ترددوا على مسجد تصفه الحكومة الفرنسية بأنه مفرخ للأصولية ويرتبط بـ"جماعة التبليغ" المتشددة.

وأضاف التقرير أن المتشددين في هذا المسجد انضموا إلى مؤسسات خيرية يفترض أنها تعمل على مساعدة اللاجئين السوريين.

وأشارإلى إن ما يحدث في المساجد والتجمعات الاجتماعية في لونيه يمثل شيئا غامضا، وذلك كما هو الحال في باقي المدن الفرنسية.

وقالت إنه يجب حل هذا اللغز إذا كانت ثمة رغبة في حل مشكلة انتشار الفكر المتشدد في فرنسا.

وفي التايمز أيضا تقرير حول لوحة للفنان بول غوغان أصبحت الأغلى ثمنا بعدما اشترتها قطر، كما تفيد التقارير، مقابل 300 مليون دولار.
 
وتقول الصحيفة إن اللوحة الزيتية التي تعود إلى عام 1892 باعها الألماني رودلف ستيتشلين لجهة لم يكشف عن هويتها، لكن يعتقد أنها هي هيئة متاحف قطر الحكومية.

وتصور اللوحة امرتين وسط مشهد من الطبيعة يتسم بالألوان الحية.

ويقول خبراء إن عملية البيع قد تكون بداية لمرحلة تباع فيها الأعمال الفنية البارزة بعيدا عن دور المزادات، إذ يسعى مقتنو هذه الأعمال للحصول صفقات مربحة من خلال بيع للمشترين مباشرة، وفقا للتايمز.

وأشارت الصحيفة إلى أن قطر أنفقت الملايين من الدولارات خلال الأعوام القليلة الماضية من أجل شراء أعمال فنية غربية، من بينها أعمال الفنانين مارك روثكو وداميان هيرست.