النهار
الخميس 18 سبتمبر 2025 06:07 صـ 25 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
د. شاهيناز عبد الكريم :سيد درويش.. أيقونة الموسيقى المصرية بالفيديو..أحمد حليم يطرح أحدث أغانيه ”على مهلك” بإيقاع المقسوم ”عروض فنية وحفل متنوع” أنطلاق فعاليات الملتقى الدولى الثامن لفنون ذوى القدرات الخاصة بدار الأوبرا المصرية سلالم مرهقة وموقف بلا كراسي.. شكاوى الركاب من موقف الأقاليم الجديد برمسيس| صور “مصر تنتصر وقائيًا”.. أسرار الصحة التي أنقذت 100 مليون مواطن من الأوبئة ”يستخدم في علاج لوكيميا الأطفال”..إنزيم ”الأسبارجان” طفرة في مجال البحث العلمي نميرة نجم: الأمم المتحدة تتقاعس عن وقف تجويع غزة ومحاسبة إسرائيل خرجهم رجل أعمال وصورهم.. تضامن قنا تحرر محاضر وإنذارات في واقعة استغلال أطفال دار رعاية للدعاية الانتخابية انطلاق ”النادي العربي للإعلام السياحي من قلب عروس البحر المتوسط وزير التعليم يصدر قرارًا وزاريًا بشأن تطبيق نظام الدراسة والتقييم لطلاب المرحلة الثانوية كتاب جديد يرصد تجربة «الإدارة الذاتية» في سوريا أهلًا بالملك.. زيارة تاريخية تعزز الشراكة المصرية الإسبانية وتفتح آفاقًا جديدة للتعاون ودعم قضايا المنطقة

مقالات

مصر تبحث عن رئيس

عمرو موسى ... البرادعى .. الجنزورى ...عمرو خالد .. أحمد زويل ...الشيخ محمد حسان ...كلها مجرد اسماء يطرحها البعض على الانترنت لرئاسة مصر هذا المنصب الممتلىء الشاغر فرغم أن من يشغله الآن هو مجلس جنرالات يسدوا عين الشمس إلا أنهم حسموا الأمر فى توصيف ما يقومون بعه عندما قالوا إنهم يديرون البلاد ولا يحكمون وأنهم سيسلمونها لرئيس مدنى وهم فيما يقولون محل ثقة ومصدقون وبالتالى فالمنصب منصب رئيس مصر شاغر ويبدو كما لو كان وظيفة تبحث عن موظف وما يجرى سواء على الفيس بوك أو فى الشارع أو فى الصالونات من نقاشات يعد من أقوى أدلة نجاح الثورة وإذا نظرنا اليه بمنظار ماكنا نناقشه قبل 25 يناير وما نناقشه الآن فهو دليل من أدلة وجود الله العقلية فهو سبحانه القائل كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِى شَأْنٍ [الرحمن:29] وكما يقول المفسرون فى شرح هذه الآيه إنه سبحانه يغفر ذنباً، ويفرج كرباً، ويرفع قوماً، ويضع آخرين، ويحيي ميتاً، ويميت حياً، ، ويعز من يشاء، ويذل من يشاء، ويجبر كسيراً، ويغني فقيراً، ويعلم جاهلاً، ويهدي ضالاً، ويرشد حيران، ويغيث لهفان، ويشبع جائعاً، ويكسو عارياً، ويشفي مريضاً، ويعافي مبتلى، ويقبل تائباً، ويجزي محسناً، وينصر مظلوماً، ويقصم جباراً، فبالأمس كنا فى حيرة من امرنا وقد تم تفصيل الدستور على مقاس جمال وكانت حيرتنا بينه وبين أبيه الذى جهز رؤساء أحزاب تحت الطلب أنفسهم لدور الكومبارس فإذا الباب يفتح واسعاً لمئات بل آلاف المصريين للترشح للمنصب وكل ما نتمناه أن لا يترشح شخص وبعد ان تنتهى الانتخابات يحمل كارت مدون فيه المذكور مرشح سابق للرئاسة على وزن المذكور راسب ثانوية