النهار
الجمعة 19 ديسمبر 2025 09:02 صـ 28 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
أبرزهم حسين فهمي وأحمد السقا وشريف عامر.. إعلان الفائزين بجوائز أمال العمدة إصابة 6 أشخاص من أسرة واحدة باشتباه تسمم غذائي في أسيوط الأكاديمية العربية ومفوضية شؤون اللاجئين UNHCR تحتفلان بتخريج 98 شاباً ضمن مشروع ”تنمية المهارات” محافظ جنوب سيناء يزور الأكاديمية الوطنية للتدريب لبحث برامج إعداد الكوادر وتمكين الشباب والمرأة محافظ القليوبية يتلقى «تمام الغلق» للجان إعادة انتخابات النواب بنسبة 100% من التعليم لتزوير وأختام مزيفة ونصب.. جنايات شبرا الخيمة تعاقب معلمًا بـ 10 سنوات مشدد ”هيروين وحشيش وسلاح بلا ترخيص”.. المشدد 6 سنوات لعاطلين بشبرا الخيمة «عايزين الثامنة».. اورنچ تغيّر اسم شبكتها دعمًا للمنتخب الوطني في الأمم الأفريقية بالصور..أميرة فتحي و عاطف عبداللطيف بندوة الفن والسياحة بمهرجان القاهرة للفيلم القصير جنات لـ يارا أحمد: وفاة والدي وهو بيصلي كانت السبب في صبري مصر تتصدر تاريخ أمم إفريقيا قبل انطلاق نسخة المغرب 2025 صفقة الغاز المصري-الإسرائيلي: 35 مليار دولار، لكنها لا تعوض النقص.‎

صحافة عالمية

السر وراء قرار الحكومة البريطانية التحقيق في وجود الإخوان

قالت مصادر مطلعة، إن ضغوطًا سعودية ومصرية أسهمت في صدور قرار من رئيس الحكومة البريطانية ديفيد كاميرون، بفتح تحقيق بشأن وجود جماعة «الإخوان» في لندن.

وربطت المصادر، في تصريحات لصحيفة «القدس العربي»، نشرتها في عددها الصادر اليوم الأربعاء، القرار بزيارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما للسعودية مؤخرًا، وكذلك قيام وفد من مجلس العموم البريطاني بزيارة إلى مصر الشهر الماضي.

وكشفت أن العاهل السعودي الملك عبد الله بن عبد العزيز، طلب من «أوباما» التدخل لدى الحكومة البريطانية لوقف نشاط الجماعة في بريطانيا والولايات المتحدة في ضوء قرار الرياض باعتبارها «إرهابية».

وأشارت إلى أن القاهرة لوحت بأن «استمرار عمل التنظيم الدولي للإخوان من لندن سيؤثر سلبا على العلاقات الثنائية»، مبينة أن مكتب «الإخوان» في لندن أصبح «المقر الرئيسي للتنظيم الدولي للجماعة».

ومن المقرر أن يشارك في التحقيق السفير البريطاني لدى المملكة السعودية جون جنكينس، ما يؤكد الدور الذي قامت به الرياض في استصدار القرار، بحسب المصادر.

ورأت المصادر، أن قرار «كاميرون»، يعتبر تغييرا في الموقف الرسمي البريطاني الذي كان يقوم على أن «وجود الجماعة في المملكة المتحدة لا يؤثر على الوضع في مصر».