النهار
الإثنين 10 نوفمبر 2025 02:16 مـ 19 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
حريق هائل في مصنع أحبار بمدينة السادات ووفاة شخص اختناقًا الرئيس السيسي: هناك حرص من جانب الدولة على دمج التعليم الرقمي في المنظومات التعليمية الرئيس السيسي يؤكد على ضرورة مواصلة بذل الجهود لتحقيق الاستقرار في دول منطقة الشرق الأوسط موقف برشلونة.. ترتيب الدوري الإسباني بعد الجولة الـ 12 الأحد المقبل..بدء تسليم وحدات ”جنة” للفائزين بمدينة المنصورة الجديدة النائبة نشوى الديب تعلن انسحابها من سباق انتخابات مجلس النواب قبل بدء التصويت بدقائق محافظ الجيزة وبابا الإسكندرية يفتتحان مدرسة «فيرجن ماري» هرم سيتي بأكتوبر «عطية» يتفقد مدارس العمرانية وجنوب الجيزة ويشيد بالانضباط في الانتخابات البرلمانية محافظ البحيرة: المشاركة في انتخابات مجلس النواب واجب وطني نتائج مشجعة لخدمة «اقبض بدري» (EarlyPay) من «دوباي» بعد شهرين فقط من الإطلاق كاميرات المقهى تفضح اللصين.. الأمن يضبط سارقي الدراجة النارية بطوخ هواوي تستضيف منتديا (Go to MEA) و (HMS for Car) في رأس الخيمة للاحتفال

فن

عمرو سلامة لم يهدم مدرسة من أجل تصوير لامؤاخذة

قال عمرو سلامة، مؤلف ومخرج فيلم "لا مؤاخذة"،  إنه "كان من المفترض أن يتم هدم المدرسة التى كنا نصور فيها فيلم "لا مؤاخذة" ولكننا أوقفنا أمر هدمها لنصور فيها، لذا استغرق الأمر منى وقتًا ومجهودًا كبيرًا في عمل الديكور الخاص بها، حيث استغرق التصوير في هذه المدرسة 15 يومًا فقط بينما استغرق التصوير في البيت حوالي عشرة أيام ولكن التصوير في البيت كان سهلا لأنه مكان مغلق".

وأضاف سلامة: "تصوير الفيلم بشكل عام استغرق نحو 5 أسابيع تصوير، وتم تصوير معظم المشاهد في منطقة مصر الجديدة بالقاهرة حيث تقع المدرسة، وكذا مشاهد الكنيسة والشوارع، أما المنزل فكان في بيفرلي هيلز".

يذكر أن "لا مؤاخذة" يعرض بدور العرض السينمائي حاليًا وبعض الدول العربية تأليف وإخراج عمرو سلامة، ويشارك في بطولة الفيلم النجمان كندة علوش وهاني عادل، مع أحمد داش الذي يقوم بدور الطفل.

يحكي الفيلم عن شخصية هاني عبد الله بيتر، وهو طفل تنقلب حياته رأسا على عقب بعد وفاة والده واكتشاف والدته أنه ترك ديونا كثيرة، فتضطر لنقل ابنها إلى مدرسة حكومية بعدما كان في مدرسة خاصة، ليواجه الطفل مأزق اختلاف الطبقات بين المدرستين، ويزداد الموقف تعقيدا عندما يضطر لعدم الكشف عن ديانته المسيحية والاستسلام لفكرة زملائه ومدرسيه الذين لم يلحظوا اسمه كاملا وظنوا أنه مسلم، وتتوالى الأحداث.