النهار
السبت 4 أكتوبر 2025 05:30 صـ 11 ربيع آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الجمعية العمومية تهتف ضد استقالة نقيب المهن التمثيلية بعد دفع أمريكا بحاملة الطائرات «يو إس إس فورد»إلى شرق المتوسط.. هل اقتربت الحرب؟ حماس تضع رئيس الوزراء الإسرائيلي في مأزق بعد موافقتها على الإفراج عن الأسرى.. ماذا يحدث؟ بيئة آمنة ودعم نفسي.. «النهار» في جولة ميدانية بمجمع خدمات الإعاقة بالمرج كيف كان أشرف مروان ملاكا خادعا لدى دولة الاحتلال الإسرائيلي؟ ريهام أحمد: مبادرات نوعية لدمج كبار السن وذوي الإعاقة في المجتمع وتعزيز دورهم الفعّال أحمد سيد: برامج شاملة لدعم الصحة النفسية والجسدية لكبار السن وذوي الإعاقة بالمرج مانشستر سيتي يمدد عقد سافينيو 6 سنوات أسماء لطفي: توفير بيئة آمنة وداعمة لكبار السن وذوي الإعاقة مسؤولية ورسالة إنسانية قيادات مجمع كبار السن بالمرج يؤكدون التزامهم بخدمة المجتمع ودعم ذوي الإعاقة قائمة الأهلي.. عودة زيزو وأفشة وتواجد الشحات في مواجهة كهرباء الإسماعيلية إشادات بدور القيادات في خدمة كبار السن بالمرج

عربي ودولي

الهباش : القيادة الفلسطينية تواصل سعيها لتحقيق المصالحة والوحدة الوطنية

الهباش
الهباش
تهانى نداناشد الدكتور محمود الهباش وزير الأوقاف والشؤون الدينية حركة حماس بإنه لا يجوز الإستمرارفى الإثم وتكريس الإنقسام والفرقة بين أبناء الوطن الواحد مطالبا الفلسطينين كافة الى المبادرة لتغيير هذا الواقع؛ مؤكدا أن تغييره واجب شرعي وأخلاقي ووطني على كل الفلسطينين .كما أشار الى أن الإستسلام للواقع ضعف وليس من شيم الإسلام والمسلمين، وأن فلسطين ليست للبيع ولا للمساومة ولا يمكن أن تكون لصالح أحد، داعيا الى تغليب المصلحة الوطنية على المصالح الإقليمية والحزبية والفئوية التي أضرت بالمصالح الوطنية، كما دعا إلى إعلان البراءة من كل من يدعو إلى الفرقة والإنقسام والفتنة.وقال الدكتور محمود الهباش إن الوحدة الوطنية هي أقوى سلاح يمكن أن نواجه به الاحتلال وسياساته العنصرية كما أن تكريس الإنقسام يعني إنهاء القضية الفلسطينية وضياع الحق المشروع للشعب الفلسطيني في إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.وشدد الهباش على ضرورة توظيف كافة الإمكانات لتحقيق أهدافنا وطموحاتنا مؤكدا أنه لا يمكن لأحد أن يفرق بين أبناء شعبنا الواحد، ولا يمكن لأحد أن يجعل من حالة الانقسام أمراً واقعا،وأن الشعب الفلسطيني رغم كل الجراحات سيبقى حيا ولن يستسلم لحالة القهر واليأس الناجمة عن الانقلاب .وفي الختام أكد أن القيادة الفلسطينية لم تترك سبيلا لتحقيق المصالحة وإنهاء الانقسام إلاّ وسلكته، وأنها لا تزال تمدّ يدها للمصالحة، ولن تستسلم لحالة الضعف، وستواصل سعيها لتحقيق المصالحة والوحدة الوطنية.