النهار
الأحد 17 أغسطس 2025 12:49 صـ 21 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
جامعة القاهرة تتصدر الجامعات المصرية في تصنيف شنغهاي 2025 وتحافظ على مكانتها ضمن أفضل 500 جامعة عالمياً ”طنطا الأهلية” تحذر من صفحات غير رسمية وجهات وهمية تطلب مبالغ مالية بزعم القبول.. مؤكدة: لن يتم حتى الآن إعلان أسماء المقبولين محافظ الغربية ورئيس المنطقة الأزهرية يكرمان أوائل الشهادات والقراءات في احتفالية كبرى بالمركز الثقافي بطنطا مستشفى إبشواى بالفيوم تنقذ سيدة من الموت بعد خطأ طبي في عيادة خاصة وكيل وزارة الشباب والرياضة بالغربية يشارك في الجمعية العمومية لنادي 23 يوليو بالمحلة رئيس جامعة طنطا يتابع الاستعدادات النهائية لاستقبال لجان بدء الدراسة بالجامعة الأهلية وكيل وزارة الصحة بالقاهرة يطلق منشورًا عاجلًا للارتقاء بالخدمة الطبية تفاصيل إصابة نبيل عماد دونجا في مباراة الزمالك والمقاولون البلد كلها خارجة تودعه.. أهالي قنا يشيعون جثمان مراقب تُوفي بأزمة قلبية داخل لجنة ثانوية عامة لمثواه الأخير فيريرا: أرضية الملعب ساهمت في تعادل الزمالك أمام المقاولون بايرن ميونخ يحصد لقب السوبر الألماني بعد الفوز على شتوتجارت نجوم الفن ينعون مدير التصوير تيمور تيمور بهذا الشكل

صحافة عالمية

الجارديان: خطاب ”السيسي” الأخير أقوى تلميح على ترشحه لرئاسة مصر

قالت صحيفة "الجارديان" البريطانية، إن الخطاب الأخير للفريق أول عبدالفتاح السيسي، وزير الدفاع، يعد أقوى تلميح لترشحه لرئاسة الجمهورية منذ عزل الرئيس السابق محمد مرسي.


وأشارت الصحيفة في تقرير لها أن رفض السيسي لتأكيد أو نفي الشائعات بترشحه للرئاسة يجعل من الصعب على المرشحين الآخرين الإعلان عن طموحاتهم في الترشح للانتخابات الرئاسية، ولن يكون هناك إلا القليلون الذين هم على استعداد لإعلان معارضتهم لرجل يحظى بشعبية كبيرة لدوره في إسقاط "مرسي"، ومن المتوقع فوزه على أي منافس.


وأضافت الصحيفة أن تصريحات السيسي تأتي قبل بدء الاستفتاء على الدستور الجديد، موضحة أن توقيت تلك التصريحات تشير إلى أن "السيسي" سيعتبر الدعم القوي للدستور إشارة له بأن عليه الترشح للرئاسة.


ورأت الصحيفة أن كثيرين ممن ثاروا ضد الرئيس السابق محمد حسني مبارك عام 2011 ربما يرحبون الآن بالرجل القوي رئيسا للبلاد، وذلك بعد أن استنفدتهم 3 أعوام من الاضطرابات التي أعقبت سقوط مبارك.


وقالت إن السيسي لا يكرهه إلا المؤيدون والمتعاطفون مع جماعة الإخوان، وبخاصة بعد فض اعتصامي "رابعة" و"النهضة" واعتبارالحكومة المصرية جماعة الإخوان "تنظيما إرهابيا" بصورة رسمية، بينما يعارضه بعض النشطاء العلمانيين.