النهار
الأحد 14 ديسمبر 2025 12:37 مـ 23 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
جامعة العاصمة تكرم الطالبة النيجيرية «حواء نوهو سانوسي» لتفوقها في الماراثون الرياضي نقيب المعلمين يفتتح الدورة 159 المتخصصة في «القيادة والريادة» لأول مرة بالمنصورة تحت الأمطار.. محافظ بورسعيد يتابع أعمال تطوير شارعي الحميدي والتجاري بعد تناول وجبة فاسدة وغير صالحة.. تسمم 5 أشخاص بالخصوص إنقاذ مريض سبعيني من تمدد بالشريان الأورطي والمأبضي بالقسطرة بمستشفى السلام بورسعيد لتعذر حضور المتهم الثاني.. تأجيل محاكمة المتهمين بقضية ”الدارك ويب” بشبرا الخيمة حصاد 2025.. جامعة «العاصمة» تحقق إنجازات بارزة في خدمة المجتمع والبيئة وزير البترول بـ أوابك: مصر تطرح 5 مبادرات جديدة لتعزيز التعاون العربي في تأمين الطاقة ختام فعاليات ملتقى المستثمرين ”الأفرو- آسيوي” وحفل the best in business تطبيق ”سند” يفوز بالمركز الأول في مسابقة ”جاهزون للغد” ويحصل على تمويل لدعم التوسع والتطوير «CIRA Global Ventures» تتعاون مع «أكاديمية فالكون» لإطلاق أول منصة تعليمية رائدة باستثمارات مصرية اندلاع حريق في منزل بأسيوط

فن

ليدى جاجا: أعشق اتباع آخر خطوط الموضة والأزياء

أعلنت مجلة "Fashion Magazine" بإصدارها الكندى أن النجمة العالمية ليدى جاجا تتصدر غلاف شهر فبراير 2014، حيث تتحدث ليدى جاجا عن صداقتها القوية بمصممة الأزياء الشهيرة دوناتيلا فيرساتشى، والتى ظهرت جاجا بالحملة الإعلانية الأخيرة لدار الأزياء الخاص بها، حيث أكدت جاجا أنها صديقة مقربة من دوناتيلا وتسعيان دائما للتعاون فى مجالات مختلفة.

من جانبها، صرحت ليدى جاجا بأنها لاحظت أن كل الفائزين بجائزة نوبل للسلام لم يكن من بينهم إحدى عارضات الأزياء العالميات، وبالرغم من تأثيرهم الواضح إلا أنهم لم يأخذوا "الجمال" فى الاعتبار وهذا ليس شيئا واقعيا.

وعن الموضة، أكدت ليدى جاجا لـ"Fashion Magazine" أنها تعشق اتباع آخر خطوط الموضة والأزياء، ولكنها اعتادت على أن ينتقدها الكثيرون ويصفونها دائما بأنها "الفتاة الغريبة والمجنونة" بسبب ملابسى.

يذكر أن ليدى جاجا فاجأت الجميع مؤخرا بمطالبتها الولايات المتحدة الأمريكية أن تقاطع أولمبياد 2014، والتى ستقام فى سوتشى بروسيا، فقد صرحت جاجا لعدد من وسائل الإعلام عن سبب إصرارها التام بمطالبة أمريكا لمقاطعة الأولمبياد، فأكدت أنه لخسارة كبيرة للعديد من البلدان لزيارة روسيا ودعم اقتصادها وسياحتها، فى حين أن روسيا لا تدعم المثليين جنسيا، فقد كان هناك عدد من الأشخاص مضطهدين هناك بسبب ميولهم الجنسية .