النهار
الأربعاء 12 نوفمبر 2025 08:15 مـ 21 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
إدارة التجنيد والتعبئة تقدم التيسيرات التجنيدية لأبناء الوطن من ذوي الهمم بعدد من المحافظات فوز الهيئة المصرية العامة للتنشيط السياحي بجائزة الشريك العالمى وجهة العام للشراكة الاستراتيجية خبير القانون الدولي السوري : تعليق العقوبات المفروضة علي سوريا بداية جديدة لمراحل البناء والتنمية رئيس البرلمان العربي يتوجه لمملكة البحرين للمشاركة في الاجتماع الدوري لرؤساء مجالس الشورى والنواب والوطني والأمة بدول مجلس التعاون الخليجي المنظمة العربية للتنمية الإدارية تعقد المؤتمر العربي الثامن للتواصل والعلاقات العامة ديسمبر المُقبل في دبي الأمن يُنهي أسطورة ”حنجل”.. سقوط أشهر تاجر مخدرات في كفر شكر غرفة ملاحة الإسكندرية تهنيء محمد مصيلحي لفوزه في انتخابات النواب 2025 محافظ القهلية:حماية أطفالنا والحفاظ على الأسرة واجب مجتمعي وإنساني طلاب كلية العلاج الطبيعي بجامعة كفر الشيخ في زيارة علمية وثقافية للمتحف المصري الكبير الحادث الثالث خلال شهر تصادم سيارة ملاكي بعربة ترام رمل الإسكندرية 498 كشفًا طبيًا ونظارات مجانية.. جامعة بنها تواصل مبادرتها لرعاية صحة تلاميذ القليوبية إحتراق خلفية مقطورة أعلى الدائري في بهتيم.. والحماية المدنية تتدخل سريعًا وتسيطر

أهم الأخبار

مؤسس تمرد سنحاصر الاتحادية 30 يونيو.. ونسقط الرئيس

محمد بدر مؤسس حملة تمرد
محمد بدر مؤسس حملة تمرد

"أراه مشهدًا يقف فيه ملايين المصريين يحاصرون القصر الرئاسي، يرفعون ملايين الكروت الحمراء ومعهم صفارات تقول لهذا الرئيس حان وقت الرحيل، وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة". 

بهذه الكلمات رسم محمود بدر، مؤسس حملة "تمرد" المعارضة التي تطالب برحيل الرئيس محمد مرسي، صورة حيّة لما تترقبه قوى معارضة يوم 30 يونيو القادم حيث تهدف حركته إلى جمع 15 مليون توقيع لسحب الثقة من الرئيس المصري قبل ذلك اليوم. 

بدر، قال في حوار مطول  "إن الحركة بدأت الاستعدادات ليوم 30 يونيو القادم (موعد مرور عام على تولى الرئيس المصري الحكم)، من خلال الحشد لملايين الموقعين على استمارات سحب الثقة من الرئيس أمام قصر الاتحادية (مقر الرئاسة)، حيث تكون جميع الخيارات مطروحة بدءًا من الاعتصام وصولاً إلى العصيان المدني الشامل لكافة قطاعات المجتمع". 

واعتبر بدر أن للحركة سندا قانونيا وهو المادة الثالثة من الدستور المصري الذي ينص على أن "السيادة للشعب"، فضلاً عن أن الدستور الجديد ينص على أن سحب الثقة من الرئيس يكون عبر اللجوء لمجلس الشعب (مجلس النواب) غير الموجود حالياً، وبالتالي فقررت الحركة اللجوء إلى الأصل وهو الشعب.