النهار
الأربعاء 17 ديسمبر 2025 06:29 صـ 26 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
نائب رئيس المؤتمر الشعبي اليمني يدعو المجلس الرئاسي والقوى السياسية لتجاوز الخلافات وتوحيد الصف الوطني أمريكا وآسيا في المنافسة: نمو متسارع ورهان على المستقبل حسن مصطفى: منتخب مصر قادرة على التتويج ببطولة أمم إفريقيا مدير كلية الدفاع الوطني: شراكة ممتدة مع الأزهر ومركز الفتوى لتعزيز الوعي وبناء القيادات. شادي محمد: حسام حسن قدم مباراة فنية كبيرة أمام نيجيريا.. وكلنا في ضهر منتخب مصر نقيب الإعلاميين: إطلاق مشروع مشترك للإنتاج الإعلامي الرقمي بين النقابة والجامعة البريطانية نجلاء بدر تروي معاناتها مع السحر: رأيت جنًا ووالدتي عالجتني بالقرآن من قبرها احتفالية «قادرون باختلاف».. مشاركة فاعلة للقومي للمرأة دعمًا لذوي الإعاقة ”البروفة” الأخيرة قبل أمم إفريقيا.. منتخب مصر يفوز على نيجيريا بثنائية جنات تكشف أسرار الألم في بعد الغياب مع يارا أحمد بتوجيهات وزير الشباب والرياضة تطوير ملعب مركز شباب بويط بالبحيرة ضمن خطة الدولة لتحديث البنية التحتية الرياضية أبعاد توظيف إيران لخطوط السكك الحديدية كسياسة جديدة للتغلب على أزماتها الداخلية

فن

بالصور..الفنانة المغربية غيثة لحمامصي تتألق كسفيرة رسمية لـ LÁMPAGO في المغرب

غيثة لحمامصي
غيثة لحمامصي

تتألق النجمة المغربية غيثة لحمامصي كوجه رسمي وسفيرة لعلامة LÁMPAGO في المغرب، مؤكدة مرة أخرى مكانتها كرمز للأناقة والإشعاع العالمي بروح مغربية أصيلة. اختيارها لم يكن اعتباطيا، فهي بفضل مسيرتها اللافتة وحضورها البارز في الساحة الفنية والإعلامية تجسد القيم التي تحملها العلامة: الفخامة، الحداثة، والابتكار. حضورها في لحظة الإطلاق يضفي على الحدث بُعدا استثنائيا يجعل منه أكثر من مجرد عرض تجاري، بل مشهدا أيقونيا يربط بين المغرب والعالم، ويمنح مراكش دور البطولة في هذه القصة العالمية.

وهكذا، تستعد مدينة مراكش لأن ترفع الستار عن حدث استثنائي طال انتظاره، حيث سيكون عشاق الفخامة والابتكار على موعد مع عرض يليق بأفلام بوليود وهوليوود في آن واحد. فعلى سطح مطعم "أكيرا باك" بمركب "إم أفينيو"، وتحت أضواء المدينة الحمراء المتلألئة، سيُكشف يوم الأحد 14 شتنبر 2025، ابتداء من الساعة الثامنة مساء، عن علامة LÁMPAGO التي تحمل في طياتها ثورة جديدة في عالم التنقل الراقي والمستدام. والجدير بالذكر أن هذا الإطلاق يأتي ثمرة شراكة استراتيجية بين علامة LÁMPAGO العالمية وفضاء M Avenue، عبر شركة EXOTIC Vintage Cars الموزع الرسمي والحصري لـ LÁMPAGO في المغرب، وهو تعاون يعكس البعد الدولي للعلامة ويمنح المملكة موقعا متميزا على خريطة الابتكار العالمي.

ويأتي الكشف عن الدراجة الكهربائية الثلاثية العجلات LÁMPAGO باعتبارها أيقونة جديدة تحمل توقيعا مميزا في مجال التنقل المستدام. فهي ليست مجرد وسيلة نقل عملية، بل قطعة فنية مصممة بروح الريترو-شيك، تجمع بين الأناقة الكلاسيكية والتكنولوجيا الحديثة. إنها تعكس أسلوب حياة قائم على الذوق الرفيع والوعي البيئي، لتؤكد أن مستقبل التنقل لا ينفصل عن الفخامة والإبداع. في مراكش، التي تجسد في حد ذاتها مزيجا بين الأصالة والحداثة، تجد هذه العلامة العالمية بيئة مثالية لتقديم قصتها الجديدة إلى جمهور يقدر التميز ويحتفي بالابتكار.

السهرة المنتظرة ستأخذ طابعا استثنائيا منذ لحظاتها الأولى، حيث سيُفتتح الموعد بعشاء كوكتيل فاخر بنكهات متنوعة، تصاحبه أنغام موسيقية في أجواء مصممة بعناية لتعكس روح العلامة العالمية. وسيشهد الحدث حضورا لافتا لنخبة من الشخصيات البارزة في مجالات متعددة، من مطورين عقاريين ومسيري منتجعات فاخرة ومسؤولي وكالات الاتصال وتنظيم الفعاليات، إلى جانب نجوم الفن والرياضة والإعلام والمؤثرين الذين سيجتمعون في فضاء واحد للاحتفال بقدوم LÁMPAGO إلى المغرب. هذا المزيج من الضيوف يعكس البعد الراقي للحدث، ويجعل منه محطة استثنائية في أجندة مدينة مراكش.

إن إطلاق LÁMPAGO بمراكش لا يمكن اعتباره حدثا عاديا، بل هو جزء من رؤية أوسع تعكس التقاء الرفاهية بالاستدامة، وتضع المغرب في قلب شبكة عالمية تحتفي بالتصميم المبدع والتنقل الأخضر. فكما قدمت هذه العلامة عروضها الناجحة في مدن عالمية كبرى، فإن اختيار مراكش اليوم يمنحها قيمة مضافة بحكم ما تحمله المدينة من رمزية حضارية وسياحية وثقافية. إن إم أفينيو، الذي يستضيف الحدث، يتحول بهذه المناسبة إلى صالة عرض حصرية تعكس صورة المغرب الحديث المنفتح على العالم، والمتمسك في الوقت نفسه بجذوره وتقاليده.

هكذا، يكتب يوم 14 شتنبر 2025 صفحة جديدة في تاريخ المدينة الحمراء، حيث يلتقي البعد السينمائي بالابتكار التكنولوجي، وتتحول الدراجة الكهربائية LÁMPAGO إلى أيقونة جديدة للتنقل المستدام الراقي. وما يجعل هذه اللحظة أكثر تميزا هو الحضور البارز لغيثة لحمامصي كسفيرة لهذه العلامة، لتؤكد أن المغرب قادر على تقديم نجومه وصورته للعالم في أبهى صورة، بين أصالة الماضي وحداثة المستقبل.