النهار
السبت 20 سبتمبر 2025 10:59 صـ 27 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
نائب وزير الصحة لـ”النهار”: لا نعاني من مشاكل في التمويل ولدينا خطة طموحة هل ستلجأ شركات الأدوية لتعطيش السوق حال عدم الاستجابة لرفع الأسعار؟.. محفوظ رمزي يكشف مفاجأة| خاص 27 أكتوبر.. تواجد لصوت المرأة في انتخابات غرفة صناعة تكنولوجيا المعلومات النائب محمد موسى يدعم قصة كفاح الطالبة ياسمين الكومي بعد تفوقها في الثانوية العامة تعرف على موعد مباراة ليفربول وإيفرتون في الدوري الإنجليزي 2025-2026 القنوات الناقلة من هي الدول الافريقية الاربع الرافضة لقيام الدولة الفلسطينية المستقلة ؟ هل تتجه الامور للأنفجار والاشتعال بين روسيا والناتو ؟ البرازيل تنضم رسميا لدعوى ”الإبادة الجماعية” ضد إسرائيل في محكمة العدل الدولية مناقشة كتاب جمال حمدان خبيئة مصر في صالون ايامنا الثقافي بشبين الكوم الثلاثاء المقبل الأهلي يتقدم على سيراميكا بهدف مقابل لا شيء في الجولة السابعة من مسابقة دوري NILE ”وول ستريت جورنال”: الولايات المتحدة تخطط لصفقة أسلحة لإسرائيل بقيمة 6 مليارات دولار ماكرون: سأعترف بدولة فلسطين الاثنين المقبل في نيويورك

أهم الأخبار

الفريق شفيق : الإخوان مسئولون عن مجزرة بورسعيد

مذبحة بورسعيد
مذبحة بورسعيد

قال الفريق "أحمد شفيق" -المرشح الرئاسي السابق- "إن فوز الإخوان فى الانتخابات، مغشوش ومسروق"، مؤكدًا أن مصلحة الشعب المصري لم تكن فى تولى الإخوان، أو الجماعة الدينية بشكل عام، للسلطة.

وأضاف شفيق فى تصريحات صحفية، اليوم، الثلاثاء، " الإخوان الذين يصبون جام غضبهم عليّ الآن كانوا يتسابقون في تحفيز الوزراء ليكونوا مثل أحمد شفيق"، مؤكدًا ان قانون العزل السياسيى تم تفصيله من أجل عزله واللواء الراحل عمر سليمان.
وتابع شفيق: "مرسي غير مدرك لأعباء الحكم وطبيعة الإدارة، وفى الانتخابات الرئاسية الاخيرة انتخبنى قرابة 13 مليون ناخب، والآن و بعد 9 أشهر من حكم الإخوان، أؤكد أن هؤلاء الـ 13 باتوا 20 مليون".
وكشف شفيق، عن مسولية جماعة الإخوان المسلمين، عن أحداث بورسعيد، قائلاً: "الحقيقة أن الشيطان الذي يقف وراء كل الظروف، هو من ادعوا لشهور طويلة أنه الطرف الثالث والذي تكشفت الظروف والأحداث لتثبت أن الطرف الثالث الذي كان مسئولاً عن كل الكوارث التي حلت بمصر منذ الثورة، وحتى الآن لم يكن إلا الإخوان المسلمين، لا أقول إنهم القتلة بأيديهم بل وراء الكارثة بفلوسهم".