الاحتلال لم يعد يكتفي بالتقسيم الزماني والمكاني .. بل يسعى إلى تهويد الأقصى

إن ما يحدث في القدس والمسجد الأقصى، "وصمة عار على جبين كل من يدّعي المسؤولية في العالم العربي"، حيثُ أن الاحتلال لم يعد يكتفي بالتقسيم الزماني والمكاني، بل يسعى إلى "خلع الرواية العربية بالكامل، واستبدالها بالرواية الإسرائيلية.
حيثُ أقامت قوات الاحتلال طقوس تلمودية داخل المسجد خلال الأسبوع الماضي، وهو ما يمثل تجاوزاً خطيراً لكل الخطوط الحمراء الهدف منها تهويد الأقصى .