النهار
الخميس 30 أكتوبر 2025 11:38 صـ 8 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
«أبو كيلة» تشهد الإذاعة المدرسية بمدرسة السيدة نفيسة.. وتؤكد: المتحف المصري الكبير فخر لمصر القلعة تتحول إلى الخسائر وتفقد 916 مليون جنيه خلال 3 أشهر مدارس الشرقية تخصص طابور الصباح للحديث عن غرس الحضارة المصرية وغرس قيم الانتماء للوطن مفتي الجمهورية يشيد بالاستعدادات الجارية لافتتاح المتحف المصري الكبير.. ويؤكد: رسالة مهمة تؤكد ريادة مصر وعراقة حضارتها ”مصر للمعلوماتية” تفوز بميداليتين فضية وبرونزية في بطولة مصر الدولية الأولى للناشئين في الريشة الطائرة سبع تمرات يوميا.. سر الصحة والطاقة ضبط منشأة مخالفة لتصنيع الأحذية بشبين الكوم واستخدام علامات تجارية وهمية محافظ أسيوط يشارك طلاب ”ناصر الثانوية العسكرية” فعاليات الإذاعة الموحدة بعدة لغات احتفالًا باقتراب افتتاح المتحف المصري الكبير مدرسة حامد جوهر الرسمية بالغردقة تحتفل بالحدث الأهم افتتاح المتحف المصري الكبير الكنوز تفتح أبوابها من جديد.. معروضات أسطورية في المتحف المصري الكبير محافظ أسيوط يحضر طابور الصباح ويلقى كلمة بمناسبة افتتاح المتحف المصرى شراكة إستراتيجية بين ”كاشير وفليند ” لتمكين عملاء كاشير من حلول تمويل ذكية ومرنة وسريعة

فن

ذكرى ميلاد ناهد صبرى.. حاربت من أجل الرقص وهربت منه بعد الحج وارتدت النقاب

ناهد صبري
ناهد صبري

تحل اليوم ذكرى ميلاد ناهد صبري أحد أشهر الراقصات اللاتي تمتعن بشهرة كبيرة فى الستينيات والسبعينيات من القرن الماضى، وذلكبعدما كتبت اسمها بأحرف من ذهب فى عالم الرقص الشرقي بفضل موهبتها وجمالها الذى أكسبها شُهرة كبيرة، خاصة فى عالم السينماالتي ظهرت فى عدد من أفلامها، لتشارك بجانب أهم نجوم الزمن الجميل. ومن أبرز الأفلام التى اشتهرت بها فيلم "المماليك" حينما شاركتفيه مع النجم الراحل عمر الشريف.

ناهد صبري، وبرغم تلك الشهرة، إلا أن الكثيرين ربما يجهلونها ولا يعلم بشأنها أى شىء لابتعادها عن الساحة منذ فترة طويلة في أوجمجدها، حين أثارت ضجة كبرى عقب مفاجأة الجميع بقرار الابتعاد التام عن الرقص عقب عودتها من الحج في قصة شغلت الجميع وقتهابسبب شهرتها الكبيرة.

ناهد صبري التى عانت من أجل إثبات نفسها بجانب أهم الراقصات وهربت من أهلها الذين رفضوا فكرة عملها بالرقص ثم أجبروها علىالزواج فى قريتها التابعة لمدينة طنطا لنسيان الفكرة، حاولت الانتحار ثم هربت منهم واختبأت عند ابنة عمتها، لتخوض رحلتها فى تعلمالرقص على يد الفنانة اليونانية نيللي مظلوم التي أكسبتها كل مهارات الرقص الشرقى، والتي حاولت نقلها أثناء معيشتها فى أمريكا حينأسست فيها مدرسة لتعلم الرقص الشرقي ذاع صيتها إلى حد كبير، ورغم ذلك إلا أنها ابتعدت عن كل ما حاربت من أجله فيما بعد –مثلماذكرنا- عقب عودتها من الحج مفضلة العيش فى هدوء.

موضوعات متعلقة