النهار
الجمعة 1 أغسطس 2025 12:36 صـ 5 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الجيش السوداني ينجح في صد هجوم شنته ”قوات الدعم السريع” على الفاشر حماس : سلاح المقاومة حق وطني وقانوني باق طالما بقي الاحتلال دار الإفتاء المصرية تستقبل وفدًا ماليزيًا لبحث آفاق الشراكة في مجالات التدريب والإفتاء وتبادل الخبرات العلمية الصحة الفلسطينية : كل ساعة تمر تشهد وفاة مزيد من الأطفال بغزة إنفراد.. ”مهمات جديدة” بالحركة الداخلية لمديرية أمن الـقليوبية ضبط 723 كيلو لحوم مجهولة المصدر خلال حملة تموينية بمركز بيلا في كفر الشيخ برلماني يدعو المصريين للمشاركة في انتخابات مجلس الشيوخ: ”صوتك أمانة ومسؤولية وطنية” 504 مقراً جاهزاً لاستقبال الناخبين في انتخابات الشيوخ بسوهاج النائب الجبلاوي بعد فيديو المشادة مع لجنة رئاسة الوزراء بقنا: السيارة ليست معاقين والواقعة قديمة من عام ونصف محافظ البحيرة تقود حملة رقابية بإيتاي البارود وكوم حمادة لضبط الأسعار والتأكد من جودة السلع لأ أنا محدش يوقفني.. مشادة بين برلماني في قنا ولجنة رئاسة الوزراء لفحص سيارات المعاقين حبس المتهمين بمقتل شهيد لقمة العيش لسرقة دراجته ”توك توك” في الخانكة

منوعات

آخرهم ديجافو.. علامات تجارية تواجه موجة غضب بسبب تصاميم أزياء تحمل طابعًا دينيًا

شهد عالم الموضة موجة من الانتقادات بسبب تصاميم اعتُبرت مسيئة للرموز الدينية، مما أثار تساؤلات حول الحدود الفاصلة بين الإبداع واحترام العقائد.

كانت البداية مع العلامة التجارية "ديجافو"، التي واجهت غضبًا شعبيًا بعد طرح حذاء يحمل رمز الصليب وإكليل الشوك في باطنه.

تصاعدت الدعوات لمقاطعة منتجاتها، ما دفعها إلى سحب المنتج والاعتذار رسميًا.

ولم يكن ذلك الحادث الأول في عالم الموضة، فالعلامة الأسترالية Not A Man's Dream أثارت جدلاً مماثلًا بمنتج كتب عليه عبارة "الله يمشي معي"، ما أدى إلى ردود فعل غاضبة اضطرت الشركة على إثرها إلى سحب المنتج والاعتذار.

أما "بالنسياجا"، فتُعرف بسعيها الدائم لإعادة تعريف معايير الموضة، لكنها في كثير من الأحيان تتجاوز الخطوط الحمراء، من بين أحدث تصميماتها المثيرة للجدل، حذاء مصنوع من رغوة EVA يحمل تصميمًا يوحي بالتعرية، ما أثار ردود فعل متباينة.

هذه الأحداث تسلط الضوء على التحديات التي تواجهها صناعة الأزياء، حيث يسعى المصممون للابتكار، لكنهم يواجهون ضرورة مراعاة القيم الثقافية والدينية، ما يعكس حاجة مُلحة لتوازن مدروس بين حرية التعبير والمسؤولية الأخلاقية.