النهار
السبت 15 نوفمبر 2025 02:23 مـ 24 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
وزير الحرب الأمريكي يعلن إطلاق عملية ”رمح الجنوب” ضد فنزويلا خصومة قديمة تنتهي بجريمة قتل.. إحالة بائع خضار للمفتي في الخانكة محافظ القليوبية يشدد قبضته على الأسواق.. حملات تموينية تضبط 100 مخالفة في يوم واحد غداً..بدء تسليم 2045 قطعة أرض سكنية للمواطنين بعد توفيق أوضاع أراضيهم بمدينة العبور الجديدة ضبط عصابات تستغل الأطفال في التسول داخل الجيزة.. والداخلية تنقذ 20 حدثًا من الخطر تأجيل قضية طفل دمنهور إلى جلسة ١٨ نوفمبر لاستكمال المرافعة قافلة جامعة المنوفية توقع الكشف وتقدم العلاج بالمجان لـ 418 مواطنا من أهالي قرية ”كفور الرمل” بقويسنا “الشؤون الإسلامية السعودية” تفتتح الدورة العلمية الشرعية الرابعة خلال عام 2025م بجمهورية المالديف الأزهر يُدين جريمة إحراق مسجد بالضفة الغربية.. ويطالب بتحرك عاجل لوقف إرهاب عصابات الاحتلال حسين فهمي يفتتح سوق القاهرة السينمائي لدعم صناعة السينما والمواهب الجديدة محكمة استئناف المنوفية تؤيد أحكام السجن في حادث فتيات السنابسة تعلن لجنة الحج والعمرة بنقابة الصحفيين عن رحلة عمرة بالتقسيط على 10 شهور بدون فوائد | تفاصيل

سياحة وآثار

دقائق معدودة.. تفاصيل خاصة حول زيارة وزير الخارجية الإيراني للقلعة

زار عباس عراقجي صباح يوم الخميس 19 ديسمبر 2024، عددا من المساجد التاريخية بمصر من أهمها مسجدي السيدة زينب والسيدة نفيسة ومسجد محمد علي باشا بقلعة صلاح الدين.

وذلك خلال حضوره الاجتماع الحادي والعشرين لوزراء منظمة التعاون الاقتصادي للدول الثماني الإسلامية النامية "دي 8".

وأكدت أماني توفيق مدير قلعة صلاح الدين، في تصريحات خاصة للنهار، أنهم لم يكن لديهم علم بالزيارة، حيث دخل كزائر عادي، وكان وزير الخارجية الإيراني بجوار القلعة في طريقه لزيارات أخرى، ووصل القلعة قبل الساعة الثامنة إلا خمس دقائق صباحاً، وانتظر إلى أن فتحت القلعة أبوابها.

وأضافت: لم تستغرق الزيارة دقائق معدودة حيث دخل هو والحرس الخاص به زار مسجد محمد علي، والتقط صورة وخرج سريعا في زيارة خاطفة.

وأكملت: عندما علمت بالزيارة أبلغت الوزارة وأرسلت معه مرشد سياحي إلا أنه كان قد غادر المنطقة

مسجد محمد علي باشا

مسجد محمد علي باشا، المعروف أيضًا بمسجد الرخام، يقع في قلعة القاهرة بمصر. شُيّد المسجد بين عامي 1830 و1848 بأمر من محمد علي باشا تخليدًا لذكرى ابنه البكر طوسون باشا، الذي توفي عام 1816. يُعد المسجد العثماني من أبرز مساجد القرن التاسع عشر وأحد أكبرها، بقبته المميزة ومئذنتيه التوأمين.