النهار
الجمعة 19 سبتمبر 2025 02:40 صـ 25 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
النيران تشتعل في سيارتين على الطريق الدائري.. والحماية المدنية تتدخل في اللحظة الأخيرة السفير عبدالله الرحبي يعلن تفاصيل الدورة الثالثة للمعرض الدولي للتمور والعسل 45 دولة وأكثر من 1300 عارض وعلامة تجارية يجتمعون في معرض الصقور والصيد السعودي الدولي جامعة طنطا تكرم أوائل الثانوية العامة من أبناء الغربية وتؤكد دعمها للمتفوقين الصحة تثقل مهارات الصحفيون الطبيون.. وورش مكثفة لتعزيز الوعي بالصحة الإنجابية ورؤية مصر 2030 سياسيون وأحزاب: البرلمان لن يشهد تغيرًا كبيرًا الفترة القادمة القائم بأعمال رئيس جامعة مدينة السادات يوجّه الشكر لوزير التعليم العالي ويؤكد مواصلة مسيرة التطوير شركة البناء العربي تُعلن عن خصومات حصرية 100 ألف جنيه لأعضاء النقابات المهنية بمعرض إسكان نقابة التجاريين برلماني: الوحدة الوطنية خط الدفاع الأول في مواجهة حملات التحريض والتشويه منصة إلكترونية جديدة لتسهيل إجراءات الحصول على الوحدات البديلة العالم على حافة الحرب: الصين تعلن خطوطها الحمراء وتضع أمريكا أمام معركة القرن ”كنز” تحتفل بثلاث سنوات من النمو والتأثير المجتمعي عبر حملتها الجديدة ”كنز تالت ومكمل”

تقارير ومتابعات

الرئيس الإيراني يزور مصر.. فهل تكون بداية لاستعادة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين؟

السيسي وبزشكيان
السيسي وبزشكيان

يشارك الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان في قمة مجموعة الدول الثماني النامية الإسلامية التي ستُعقد في مصر يوم الخميس، وسيلتقى خلالها بالرئيس عبدالفتاح السيسي.

وهذه أول زيارة يقوم بها رئيس إيراني إلى مصر منذ أكثر من عقد، وستستضيف مصر قمة منظمة الدول الثمانى النامية للتعاون الاقتصادي، التي تضم أيضًا تركيا وبنجلادش وإندونيسيا وماليزيا ونيجيريا وباكستان.


جدير بالذكر أن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي زار مصر في أكتوبر الماضي لمناقشة قضايا إقليمية مع المسؤولين المصريين، كما سافر نظيره المصري الدكتور بدر عبدالعاطي إلى طهران في يوليو لحضور حفل تنصيب بزشكيان، وهو ما اعتبره مراقبون بداية لوضع تفاصيل استعادة العلاقات الدبلوماسية الكاملة بين البلدين.

فهل تكون هذه زيارة الرئيس الإيراني الحالية بداية لتشكيل ملامح عودة العلاقات الدبلوماسية الكاملة بين القاهرة وطهران بعد انقطاع منذ عام 1979 أم أن الموضوع مؤجل إلى إشعار آخر؟