النهار
الجمعة 31 أكتوبر 2025 03:54 مـ 9 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
السعودية تفوز برئاسة المنظمة الدولية للأجهزة العليا للرقابة المالية العامة والمحاسبة (الإنتوساي) أحمد السعدني يواكب تريند ”المتحف المصري الكبير” بإطلالة فرعونية رائعه عتمان: المتحف المصري الكبير شاهد على عظمة الحضارة المصرية وتجسيد لهوية الوطن شمس البارودي تزور قبر زوجها الراحل حسن يوسف في ذكراه الأولى ميشيل الجمل: المتحف المصري الكبير يجسد قوة مصر الحضارية ويؤكد ريادتها العالمية وفاة نعمت الحريري شقيقة الراحل عمر الحريري «مصر القومي»: الحديث عن تراجع الأحزاب في الانتخابات «غير دقيق» ولا يعكس الحضور الفعلي على الأرض المستشارة أمل عمار تتابع فعاليات برنامج ”نورة” خلال جولتها بحي الأسمرات نقيب المحامين يدعو لاجتماع موسع الأربعاء لإعلان فتح باب الترشح وزيادة المعاشات «المصريين أوت دور» تنفذ اضخم حملة دعائية للمتحف الكبير بمطار القاهرة رئيس جامعة المنصورة يهنئ الرئيس عبدالفتاح السيسي والشعب المصري بافتتاح المتحف المصري إدراج جامعة دمنهور في النسخة المفتوحة لتصنيف ليدن الهولندي 2025

عربي ودولي

من يكون خليفة يحيى السنوار لرئاسة المكتب السياسي لحركة حماس؟

من يكون خليفة يحيى السنوار لرئاسة المكتب السياسي لحركة حماس؟
من يكون خليفة يحيى السنوار لرئاسة المكتب السياسي لحركة حماس؟

سارعت وكالات الاستخبارات الأمريكية إلى تحديث تقييماتها حول من يحتمل أن يخلف زعيم حماس يحيى السنوار، الذي أعلنت إسرائيل، الخميس، قتله في عملية عسكرية جنوب غزة.

وقال مسؤولون أمريكيون ، إن هناك عدة خلفاء محتملين للسنوار، الذي كان لأكثر من عام الصوت الأقوى في حماس.

وقال أحد المسؤولين الأمريكيين إنه إذا تولى محمد السنوار شقيق يحيى قيادة حماس، فإن المفاوضات ستفشل تمامًا.

ووصف مسؤول أمريكي آخر ، محمد السنوار بأنه متشدد تمامًا مثل شقيقه ، الذي اعتقدت الولايات المتحدة منذ فترة طويلة أنه على استعداد للتضحية بالمدنيين الفلسطينيين لتحقيق رؤيته. وأضاف أن محمد السنوار أشرف على شبكة بناء الأنفاق التابعة لحماس.

بينما يأتى الاحتمال الآخر هو خليل الحية، الذي كان أحد المفاوضين الرئيسيين لحماس خلال محادثات وقف إطلاق النار التي عقدت في الدوحة.

وقال مسؤول أمريكي إنه لهذا السبب ربما يكون هو الشخص الذي تريده الولايات المتحدة. وتولى الحية منصب المفاوض الرئيسي بعد اغتيال إسماعيل هنية في يوليو في طهران، والذي يعتقد على نطاق واسع أن إسرائيل هي التي نفذته.أما الخيار الثالث فهو خالد مشعل، وهو خيار واضح بالنسبة لحماس، ولكنه غير محتمل.