النهار
الثلاثاء 9 ديسمبر 2025 09:18 صـ 18 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
أبوريدة يهنئ وزير الشباب والرياضة لتوليه منصب رئاسة اللجنة الحكومية الدولية للتربية البدنية والرياضة «نحو رؤية شاملة لاستعادة الدولة اليمنية».. إصدار جديد للدكتور علي غانم الشيباني مخططات تطوير العكرشة الصناعية وجمعية النصر على طاولة محافظ القليوبية تموين القليوبية تواصل ضربات الغش التجاري.. لحوم فاسدة وسلع مجهولة ومخالفات بالجملة خبير عقاري: زيادة الدعاية بالمشروعات تعكس تباطؤ المبيعات في السوق العقاري المصري إصابة 4 أشخاص في حادث تصادم سيارتين بأسيوط فيديو متداول يثير الجدل.. وتحرك عاجل من أمن القليوبية لكشف الحقيقة إدانة تاجر خردة بالخصوص.. مخدرات وسلاح ومقاومة سلطات تنتهي بحكم مشدد ”تجارة المخدرات” تقود سائق للسجن المشدد وغرامة مالية بالخصوص إصابة 4 أشخاص باشتباه تسمم غذائي بأسيوط جثة و14 مصابًا.. ارتفاع عدد ضحايا تصادم 3 سيارات على الطريق الزراعي في قنا الدفع ب8 سيارات إسعاف.. مصرع وإصابة 10 أشخاص إثر حادث تصادم 3 سيارات في قنا

حوادث

مجهولان ينهيان حياة فني كاميرات في كفر الشيخ

تكثف مباحث مركز بيلا بكفر الشيخ، بالتنسيق مع فرع الأمن العام، جهودها لكشف غموض مقتل فني كاميرات لقى مصرعه متأثراً بإصابته برش خرطوش من شخصين مجهولين أثناء استقلاله مركبة توك توك.

كان اللواء إيهاب عطية، مدير أمن كفر الشيخ، تلقى إخطارًا من العميد خيري نصار، مدير المباحث الجنائية، يفيد وصول أحمد جمال، 33 سنة، فني كاميرات، إلى مستشفى بيلا المركزي، مصابًا برش في الوجه والصدر، وتوفي متأثرًا بإصابته أثناء تلقيه الإسعافات الأولية بالمستشفى.


انتقل على الفور، المقدم محمد يسري شاهين، مأمور مركز شرطة بيلا، والمقدم ضياء راشد رئيس مباحث مركز بيلا، وضباط المركز وبالفحص، وسؤال شاهد الواقعة «محمد» 39 سنة، سائق توك توك، ويقيم دائرة قسم بيلا، أشار إلى أنه أثناء قيادته لدراجته النارية «توك توك»، بطريق «الحوة - بيلا»، وبصحبته المجنى عليه عقب الانتهاء من عمله فى الاتجاه لمدينة بيلا، وأمام مدخل عزبة عثمان، دائرة المركز قام شخصان مجهولان يستقلان دراجة نارية «موتوسيكل» بمحاولة إيقافهما، إلا أنهما لم يستجيبا لهما، فقام أحدهما بإطلاق عيار ناري تجاههما من سلاح ناري خرطوش کان بحوزته، مما أدى إلى حدوث إصابة الأول ووفاته متأثرا بإصابته، ولاذا بالفرار.