النهار
الإثنين 16 يونيو 2025 02:16 مـ 19 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
DisrupTech Ventures تدعم شركة Winich Farms النيجيرية في مجال التكنولوجيا الزراعية والمالية بـ8 سيارات إطفاء وخزانات مياه.. السيطرة علي حريق مخزن دعاية وإعلان بالعبور مكتبة الإسكندرية تصدر العدد السادس من مجلة «هيباتيا» المشدد 6 سنوات لصاحب محل طرح بتهمة الإتجار في المواد المخدرة بالدقى كوكتيل مواد مخدرة يقود عاطل للسجن المؤبد وتغريمه 100 ألف جنيه بالقليوبية بعد نجاحهم فى True Detective.. ماثيو ماكونهى يعيد لم الشمل مع نيك بيزولاتو في قصة بوليسية تصعيد خطير.. إيران تلوّح بالانسحاب من معاهدة عدم الانتشار النووي اتحاد الكرة يُعلن موعد انطلاق الدوري الممتاز للكرة النسائية كسر الباب عليه.. لطيفة تكشف تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة شقيقها الشرطة فى محيط اللجان.. ننشر خطة تأمين امتحانات الثانوية العامة محافظ الدقهلية في جولة صباحية مفاجئة: الانتهاء من أعمال تطوير المركز التكنولوجي بدكرنس مديريات العمل تواصل جهود التوعية وتسوية المنازعات وتحسين بيئة العمل

سياسة

الإصلاح والتنمية: يجب أن تراجع الحكومة الخطة التنفيذية للحوار الوطنى

علق المهندس علاء عبد النبى، نائب رئيس حزب الإصلاح والتنمية، على الخطة التنفيذية للحكومة لتنفيذ توصيات ومخرجات المرحلة الأولى للحوار الوطني، مشيراً إلى أنها غير مكتملة حيث تجاهلت بعض المخرجات المهمة التي اقترحها المشاركون في المرحلة الأولى.

وأوضح، عبد النبى فى تصريح له، أن الحكومة لم تضمن مخرجات المحور السياسي في خطتها التنفيذية ولم تحدد طريقة تنفيذها أو المدة الزمنية لذلك. كما أشار إلى أن خطة الحكومة بشأن المحليات غير واضحة ولا توضح كيفية التنفيذ بشكل دقيق على الرغم من التوافق على قانون المجالس الشعبية المحلية.

عبد النبى أشار إلى أهمية إقرار قانون المجالس الشعبية المحلية وإجراء انتخابات لها، مؤكداً على ضرورة اتخاذ خطوات جادة نحو هذا الهدف. كما نوه بأن خطة الحكومة تجاه مخرجات لجان حقوق الإنسان والحريات غير واضحة ولا تُعطى أولوية كافية لتنفيذها رغم عدم حاجتها إلى قوانين جديدة .

ختامًا، دعا عبد النبى إلى ضرورة مراجعة الخطة التنفيذية للحكومة لضمان تفعيل المرحلة الثانية من الحوار الوطني وتطبيق التوصيات والمخرجات التي تم اقتراحها خلال المرحلة الأولى، بهدف إظهار جدية الدولة في هذا المجال.