الخميس 9 مايو 2024 01:18 مـ 1 ذو القعدة 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ترتيب جدول الدوري المصري قبل مباريات اليوم توقيع بروتوكول تعاون بين جامعة الزقازيق والمجلس الأعلى للآثار وزير الصحة يعلن نتائج تنفيذ توصيات النسخة الأولى من المؤتمر العالمي للسكان والصحة والتنمية 《رئيس جهاز حماية المستهلك يستقبل المُلحق التجاري التركي بالقاهرة لبحث سُبل تعزيز التعاون وزير التعليم العالي يتفقد جامعة السويدي للتكنولوجيا رئيس جامعة المنوفية يتفقد مدرسة الشهيد عبدالرحمن حسن الديب كنموذج لمبادرة مدرسة صديقة للبيئة خلال فعاليات ختام الأسبوع البيئي الحادي عشر قاضي محاكمة حسين الشحات بواقعة «الشيبي» مازحًا: مليش في الكورة عشان بتجيب الضغط والسكر السعودية تدرج ثلاث دول جديدة ضمن قائمة المؤهلين لتأشيرة الزيارة الإلكترونية ارتفاع أرباح شركة طاقة عربية بنسبة 16% خلال الربع الأول من العام 2024 محامي حسين الشحات: لدينا ملايين التوكيلات من جمهور الأهلي لرفع دعوى قضائية ضد «الشيبي» لاتهامه بالإهانة والسب والقذف الهلال بالصدارة.. ترتيب الدوري السعودي قبل مباريات اليوم موعد مباراة الزمالك ونهضة بركان بذهاب نهائي كأس الكونفدرالية

ثقافة

29 يناير.. الكاتبة مريم الحمادي توقع روايتها ”سلام من باطن الأرض” بمعرض القاهرة للكتاب في دورته الـ 55

 مريم الحمادي
مريم الحمادي

توقع الكاتبة الإماراتية مريم الحمادي، روايتها الجديدة، "سلام من باطن الأرض"، في الساعة الثانية ونصف ظهر يوم الإثنين المقبل 29 يناير الجاري، بقاعة حفلات التوقيع في بلازا (1) بمعرض القاهرة الدولي للكتاب بمركز مصر للمعارض والمؤتمرات الدولية بالتجمع الخامس.

وكانت رواية "سلام من باطن الأرض" قد صدرت حديثا عن منشورات "إبييدي"، وهي من أعمال الديستوبيا والخيال العلمي، وتدور أحداثها في المستقبل عام 2090، حيث يشهد كوكب الأرض صراعات عنيفة بعد حرب نووية كبيرة، وينقسم الناس إلى طبقات تتقاتل فيما بينها ويظلون يبحثون عن حلول للخروج من تلك الأزمات.

وتقول الكاتبة في مقدمة روايتها: "كثير منا يتمنى أن يحرك عقارب الساعة رجوعًا بالزمن للوراء لاستعادة ذكرى أو لتصحيح جرائم اقترفناها بأيدينا أو بأيدي غيرنا من بني البشر، يسرع لك الأحداث أكثر مما تظن، لمستقبل ما في مكانين وزمانين مختلفين، لأمم جديدة بأجناس متعددة وأديان مختلفة وطقوس غربية وأخرى هجينة، لأمم مختلفة عما عرفتها، ولكن ستشاركها شيئًا واحدًا معها وهو البشرية، كيف يمكن لأبطال هذه الرواية أن يرفعوا ظلما بعد صراع مرير للبقاء؟ وهل ستتمكن القيم الإنسانية من أن تنقذ كوكبًا من الفناء؟ وهل أنك إنسان كفاية لتبدأ بقراءة هذه الرواية؟.

أما على غلاف الرواية جاء: "نحن في بداية الطريق لرحلتنا، أو قد نكون قد وصلنا للنهاية التي ظللنا لعقود نكابر بشأنها، وهي انتهاء البشرية ونهاية الزمان، لكن سلاما أحيا أملا بداخلي، وشجعني على الاستمرار بالرحلة كوني الناجية الوحيدة من الانفجار، وتراتيب القدر هي التي وضعت أسبابًا لا يفهمها العقل البشرى لكنها في مصلحته دائما، فهنالك الكثير الذي يجب الإفصاح عنه الآن.

جدير بالذكر أن للكاتبة الإماراتية مريم الحمادي، عددا من الأعمال المهمة، من بينها رواية "ظنناها شجرة" و"الشهود الصامتون"، التي تسلط فيها الضوء على ظاهرة التنمر الوظيفي وتأثيرها السلبي على المجتمع.