الأربعاء 8 مايو 2024 05:10 مـ 29 شوال 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
محافظ المنوفية يعتمد خرائط الكتل المبنية القريبة من الأحوزة العمرانية لقانون التصالح الجديد رئيس الاتحاد العربي لألعاب القوى يعلن اعتذار اليمن من البطولة العربية بالإسماعيلية لدواع أمنية المشدد 10سنوات وغرامة 50 ألف جنية لسائق لإتجاره في ”الحشيش المخدر” بالعبور جمارك مطار الغردقة تضبط كمية من الأقراص المخدرة بحوزة راكب إيطالي جامعة أسيوط تحتفل بختام الأنشطة الطلابية لكلية التربية الرياضية المشدد 9 سنوات وغرامة مائة ألف جنيه لعامل لإتجاره في الحشيش المخدر بالعبور أعشاب لانتفاخ البطن والغازات لا تترددوا في إدخالها إلى نظامكم الغذائي بمكونات اقتصادية.. طريقة عمل آيس كريم التوت في المنزل تفاصيل انتهاء أزمة أفشة.. وموعد مشاركته في المباريات اكتشاف مقبرة جماعية ثالثة بمجمع الشفاء بغزة وانتشال جثمان 49 شهيد الزمالك يعترض رسميا على طاقم تحكيم تقنية الفيديو في مواجهة نهضة بركان نجم نهضة بركان يغيب عن مواجهة الزمالك في نهائي كأس الكونفدرالية

ثقافة

الكاتبة مريم الحمادي توقع روايتها ”سلام من باطن الأرض” 29 يناير بمعرض القاهرة للكتاب في دورته الـ 55

توقع الكاتبة الإماراتية مريم الحمادي، روايتها الجديدة، "سلام من باطن الأرض"، في الساعة الثانية ونصف ظهر يوم الإثنين المقبل 29 يناير الجاري، بقاعة حفلات التوقيع في بلازا (1) بمعرض القاهرة الدولي للكتاب بمركز مصر للمعارض والمؤتمرات الدولية بالتجمع الخامس.

وكانت رواية "سلام من باطن الأرض" قد صدرت حديثا عن منشورات "إبييدي"، وهي من أعمال الديستوبيا والخيال العلمي، وتدور أحداثها في المستقبل عام 2090، حيث يشهد كوكب الأرض صراعات عنيفة بعد حرب نووية كبيرة، وينقسم الناس إلى طبقات تتقاتل فيما بينها ويظلون يبحثون عن حلول للخروج من تلك الأزمات.

وتقول الكاتبة في مقدمة روايتها: "كثير منا يتمنى أن يحرك عقارب الساعة رجوعًا بالزمن للوراء لاستعادة ذكرى أو لتصحيح جرائم اقترفناها بأيدينا أو بأيدي غيرنا من بني البشر، يسرع لك الأحداث أكثر مما تظن، لمستقبل ما في مكانين وزمانين مختلفين، لأمم جديدة بأجناس متعددة وأديان مختلفة وطقوس غربية وأخرى هجينة، لأمم مختلفة عما عرفتها، ولكن ستشاركها شيئًا واحدًا معها وهو البشرية، كيف يمكن لأبطال هذه الرواية أن يرفعوا ظلما بعد صراع مرير للبقاء؟ وهل ستتمكن القيم الإنسانية من أن تنقذ كوكبًا من الفناء؟ وهل أنك إنسان كفاية لتبدأ بقراءة هذه الرواية؟.

أما على غلاف الرواية جاء: "نحن في بداية الطريق لرحلتنا، أو قد نكون قد وصلنا للنهاية التي ظللنا لعقود نكابر بشأنها، وهي انتهاء البشرية ونهاية الزمان، لكن سلاما أحيا أملا بداخلي، وشجعني على الاستمرار بالرحلة كوني الناجية الوحيدة من الانفجار، وتراتيب القدر هي التي وضعت أسبابًا لا يفهمها العقل البشرى لكنها في مصلحته دائما، فهنالك الكثير الذي يجب الإفصاح عنه الآن.

جدير بالذكر أن للكاتبة الإماراتية مريم الحمادي، عددا من الأعمال المهمة، من بينها رواية "ظنناها شجرة" و"الشهود الصامتون"، التي تسلط فيها الضوء على ظاهرة التنمر الوظيفي وتأثيرها السلبي على المجتمع.