النهار
الإثنين 1 ديسمبر 2025 10:37 صـ 10 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
وزير الصحة يترأس اجتماع اللجنة الاستشارية العليا للتنمية البشرية JRNY تُطلق النسخة الرابعة من ملتقى صناعة التكنولوجيا المالية 2025 يوم تاريخي للتعليم الأزهري بالقليوبية.. المحافظ يعتمد معهد طوخ ويرفع عدد المعاهد المعتمدة لـ 62 رئيس مياه القناة : بدء تجميل المحطات ووصول الخدمة لأهالي ميت ابو الكوم بالكامل مواعيد مباريات اليوم الاثنين 1 - 12 - 2025 والقنوات الناقلة سفير الجزائر بالقاهرة: دعم القضية الفلسطينية التزام راسخ في وجدان الشعب الجزائري وفي صلب ثوابته المجلس القومي للمرأة يشارك في الاجتماع الفني للاتحاد من أجل المتوسط حول تمكين المرأة في برشلونة اليوم.. ذكرى رحيل سامية جمال.. أيقونة الرقص والفن الشرقي الولاء للوطن.. خبراء يوضحون أهمية غرس قيم المشاركة في الانتخابات لدى الأطفال منذ الصغر مرحب شهر الصوم.. موعد أول ايام شهر رمضان 2026 تفقد موقع إنشاء مصنع للأسمدة والكيماويات بمنطقة أم الحويطات بسفاجا غادة جبارة في ضيافة جامعة حورس: الفنون كمساحة للأسئلة والهوية كمعادلة إبداعية مفتوحة

فن

حلا شيحة: لن احتفل بالعام الجديد لأنه سيكون احتفالا برائحة الدم

حلا شيحة
حلا شيحة

أعربت الفنانة حلا شيحة عن حزنها بقدوم العام الجديد وسط هذه الأحداث المؤلمة وما تعيشه فلسطين، موضحة أنها لن تستطيع الاحتفال لأنه سيكون احتفالًا برائحة الدم.

كتبت "شيحة" عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي وتبادل الصور إنستجرام: أيام قليلة و يبدأ عام جديد، عام أختتم بالدماء والقتل والإبادة الجماعية، مشاهد لن ننساها و لن ترحل من الذاكرة، أي منطق أو عقل يستوعب ما حدث؟ تمنينا آلاف المرات أن يكون مجرد كابوس".

تابعت: لكنه الحقيقة التي رآها العالم وأصبحت هذه القضية قضية عالمية ينحني لها الجبين، فلسطين أنتي الأجمل، أنتي الأقوى، أنتي الأرض المقدسة، أنتي القدس، أنتي الموطن والوطن لكل شهيد وشريف ومناضل ومقاتل ، لكل أم وطفل.

أضافت: لن أستطيع الاحتفال بعام جديد، سيكون احتفالًا برائحة الدم و جزء لا يتجزأ من الروح والجسد ينزف، يتألم، يصرخ، لكني أؤمن بالقدر وأن لرب الكون حكمة بالغة، بأن ما يحدث الآن هو صميم هذه القضية، الظاهر شر أم الباطن يحمل الرحمة، هذه قضية لن تموت و إن خُزلت لأنها ببساطة قضية اللَّه.

واختتمت كلامها: سلامًا لفسطين وشهدائها، و سلامًا لصمود أبنائها، وأعلم يقينًا أنها ستعود، لأنه وعد اللَّه في كتابه أن تعود الأرض لأصحابها.