النهار
الأحد 27 يوليو 2025 10:07 صـ 1 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
باسعار تبدا من 350 جنية.. مسار إجبارى علي مسرح ساقية الصاوي 31 يوليو الجاري المرة دى بالأصفر.. إطلالة جديدة لمى سليم من عطلتها الصيفية بالساحل الشمالي حريات الصحفيين تعلن دعمها للزميل طارق الشناوي وتؤكد: تصريحاته عن نقابة الموسيقيين نقد مشروع أسامة الهواري مديرًا لأمن الغربية.. خبرات أمنية من صعيد مصر إلى قلب الدلتا وداعًا زياد الرحباني.. موسيقي بدرجة فليسوف هل يشهد العقار المصري لحظة تصحيح؟ مؤشرات التحول في السوق خلال 2025 المصيف بالتقسيط.. التمويل السياحي يدخل سوق الرحلات الصيفية عقارات الساحل بين ”الطيب والشرير”: متر بـ900 ألف ووحدة بـ90 مليون تفتح باب الجدل بالصور..مصطفى شوقي يتعاقد مع ريتشارد الحاج لإنتاج وتوزيع أغانيه وزير الثقافة يعلن إطلاق الخطة القومية لإحياء صناعة السينما وتحويل الأصول المعطّلة إلى منصات إنتاج حديثة 7 آلاف مواطن في مؤتمر مستقبل وطن بجرجا لدعم مرشحي «الشيوخ 2025».. ودعوات شعبية ودينية للمشاركة والتصويت أدعية لزيادة الرزق من السنة النبوية

عربي ودولي

أوباما يدرس التدخل العسكري في سوريا

قال الرئيس الأميركي، "باراك أوباما"، إنه يعمل على دراسة جدوى التدخل العسكري الأميركي المحتمل في سوريا، فيما إذا كان سيساعد على حل الأزمة، أم سيزيد من تدهور الوضع في هذا البلد.
وفي حوار أجرته معه مجلة "نيو ريبوبليك"، أجاب "أوباما" على أسئلة حول الأزمة السورية، فقال إنه يتابع تطورات الوضع في اجتماع صباحي، حيث تحضر فرق الاستخبارات والأمن الوطني، لتحيطه علمًا بتطورات الوضع في اليوم السابق، "لكن من النادر جدًّا ورود أخبار طيبة".
وأوضح أن معظم أوقاته في اليوم تمضي مع أخبار الحرب والإرهاب والصراعات العرقية والعنف الموجه ضد الأبرياء، مشيرًا إلى أن الموضوع، الذي يشغله دائمًأ، هو أين ومتى يمكن أن تتدخل الولايات المتحدة الأميركية وأن تتصرف لخدمة مصالحها الوطنية، وضمان أمنها، بما يتناسب مع أعلى قيمها وفهمها الإنساني المشترك.
وأضاف: "في وضع كالوضع في سوريا علي أن أتساءل فيما إذا كان بإمكاننا أن نحدث فرقًا؟ وهل سيكون للتدخل العسكري تأثير؟ وكيف يمكن أن يؤثر على قدرتنا على دعم قواتنا الموجودة حتى الآن في أفغانستان؟ وماذا يمكن أن يحدث على الساحة بعد تدخلنا؟ هل يؤدي إلى مزيد من العنف، أو استخدام الأسلحة الكيماوية؟ ماذا يمكن أن يقدم أفضل الفرص لنظام مستقر بعد الأسد؟ كيف يمكنني أن أقيم بين عشرات الآلاف الذين يقتلون حاليًّا في الكونغو، وعشرات الآلاف الذين قتلوا في سوريا؟"، لافتًا إلى أن الأسئلة السابقة ليست أسئلة بسيطة.