النهار
الثلاثاء 16 سبتمبر 2025 04:47 صـ 23 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
“الصحفيين الأفارقة” يعرب عن صدمته إزاء القتل والانتهاكات المتواصلة للزملاء في غزة على يد القوات الإسرائيلية وفاة طفل متأثرا بإصابته في حادث سير على طريق المحلة – طنطا وفد برلماني تركي يزور معبر رفح البري برفقة نائب وزير الخارجية والسفير التركي في القاهرة قتلها وتركها غارقة في الدماء.. الأمن يطارد قاتل زوجته بالعبور نقيب الإعلاميين: كلمة الرئيس السيسي شكّلت موقفًا عربيًا قويًا في مواجهة التحديات نقيب الإعلاميين: كلمة الرئيس السيسي شكلت موقفًا عربيًا قويًا في مواجهة التحديات محافظ الغربية: منظومة شاملة لربط قواعد البيانات لتعزيز الجاهزية لمواجهة الأزمات والطواريء المؤتمر الدولي لسوق العمل والبنك الدولي يطلقان فعالية GLMC 365 في واشنطن جامعة طنطا تستضيف فعالية ”التحديات النفسية في الحياة الجامعية” لطلاب تحالف إقليم الدلتا جامعة طنطا الأهلية تعلن بدء إجراءات قبول طلاب المرحلة الثانية إطلاق الطبعة الدولية من كتاب ”حماية الشعوب في زمن الحروب” بمكتبة الإسكندرية هدى الاتربي .. كلهم بيحبوا مودي تحدي جديد والتعاون مع ياسر جلال نجاحه مؤكد

رياضة

بعد دعمه للقضية الفلسطينية.. نجم منتخب الجزائر يهُدد بالطرد من فرنسا

منتخب الجزائر-
منتخب الجزائر-

حرص الدولي الجزائري "يوسف عطال" الاعتذار عن منشوره، التي جاء فيه رسالة دعم للقضية الفلسطينية عبر حسابه على مواقع التواصل الاجتماعي

وبسبب تضامنه مع الشعب الفلسطيني، لذلك تلقى العديد من التهديدات منها الطرد من ناديه نيس الفرنسي.

ونشر "عطال" منشوره عبر ستوري حسابه على "إنستجرام كتب فيه: "أعلم أن منشوري صدم الكثير من الناس وهذا لم يكن فى نيتي، وأعتذر عن ذلك".

وأضاف، "أود أن أوضح وجهة نظري دون أي غموض، إنني أدين بشدة جميع أشكال العنف، فى أي مكان في العالم، وأدعم جميع الضحايا، لن أدعم أبدًا رسالة الكراهية، السلام هو المثل الأعلى الذى أؤمن به بشدة".

وهدد "عمدة نيس" نجم منتخب الجزائر عبر تغريدة له على منصة "إكس"، قال فيها "إذا لم يقدم يوسف عطال اعتذاره وتوضيحاته بشأن دعم فلسطين، ولم يقم بإدانة الحركة "الإرهابية" حماس، فلا مكان له في نادينا بعد الآن".

وسبق وقد أعلن "يوسف عطال" تضامنه مع الشعب الفلسطيني حيث نشر على حسابه عبر "انستجرام" صورة له، وهو يتوشح الكوفية الفلسطينية، وأرفقها بعبارة "الحرية لفلسطين".