النهار
الإثنين 15 ديسمبر 2025 06:54 مـ 24 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
المؤقتون بالصحف القومية: قضيتنا أهم مشكلات المؤسسات الصحفية حوار خاص مع إيركا بوتشينكو: من جيمس بوند إلى القاهرة… رحلة صوت أنثوي يجمع بين الغموض والشغف مباراه مصر ونيجيريا الوديه: البروفة الاخيره لمنتخب الفراعنهً قبل مشاركته في بطوله أمم أفريقيا 2025 رئيس ”الأعلى للإعلام” يلتقي رئيس المؤسسة القطرية للإعلام برلمانية: تبسيط إجراءات التراخيص خطوة لدعم القطاع الخاص والتنمية الاقتصادية علاء أحمد رئيسا للجنة الاتصال المؤسسي بالاتحاد المصري للفعاليات الرياضية مدرب مالي: المغرب الأقرب للتتويج بأمم إفريقيا.. ونصف النهائي هدفنا المخرج محمد فاضل: «فين المانع لما نعمل أكتر من عمل عن شخصية أم كلثوم» السبت المقبل.. أكاديمية الفنون تعلن مناقشة رسالة الدكتوراه للفنان إبراهيم السمان بالمعهد العالي للفنون المسرحية المغازي: حماية الحقوق الأساسية جزء من ترسيخ العدالة والمساواة في مصر تحديد موعد إعلان نتائج انتخابات مجلس النواب في الدوائر الـ30 الملغاة نصف مليار جنيه لعمرو يوسف عن ”السلم والثعبان ٢” ويدخل قائمة الأفلام الأعلى إيراداً

رياضة

بعد دعمه للقضية الفلسطينية.. نجم منتخب الجزائر يهُدد بالطرد من فرنسا

منتخب الجزائر-
منتخب الجزائر-

حرص الدولي الجزائري "يوسف عطال" الاعتذار عن منشوره، التي جاء فيه رسالة دعم للقضية الفلسطينية عبر حسابه على مواقع التواصل الاجتماعي

وبسبب تضامنه مع الشعب الفلسطيني، لذلك تلقى العديد من التهديدات منها الطرد من ناديه نيس الفرنسي.

ونشر "عطال" منشوره عبر ستوري حسابه على "إنستجرام كتب فيه: "أعلم أن منشوري صدم الكثير من الناس وهذا لم يكن فى نيتي، وأعتذر عن ذلك".

وأضاف، "أود أن أوضح وجهة نظري دون أي غموض، إنني أدين بشدة جميع أشكال العنف، فى أي مكان في العالم، وأدعم جميع الضحايا، لن أدعم أبدًا رسالة الكراهية، السلام هو المثل الأعلى الذى أؤمن به بشدة".

وهدد "عمدة نيس" نجم منتخب الجزائر عبر تغريدة له على منصة "إكس"، قال فيها "إذا لم يقدم يوسف عطال اعتذاره وتوضيحاته بشأن دعم فلسطين، ولم يقم بإدانة الحركة "الإرهابية" حماس، فلا مكان له في نادينا بعد الآن".

وسبق وقد أعلن "يوسف عطال" تضامنه مع الشعب الفلسطيني حيث نشر على حسابه عبر "انستجرام" صورة له، وهو يتوشح الكوفية الفلسطينية، وأرفقها بعبارة "الحرية لفلسطين".