النهار
السبت 2 أغسطس 2025 06:47 مـ 7 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
محافظ القليوبية يتابع الاستعدادات النهائية لتجهيز المقار الإنتخابية فصل وجمع المخلفات من المصدر بمنطقة مبارك بالمنصورة محافظ الدقهلية: انتهاء الاستعدادات لانتخابات مجلس الشيوخ يومي 4 و5 أغسطس الجاري رئيس جامعة المنوفية يصدر قرارات بتعيين وتكليف رؤساء أقسام جدد بكليات الجامعة شهد نصير تخطف الأضواء في ”آخر القادمين” والمخرج أحمد الكيلاني يرسم ملامح بطلة أكشن جديدة فى و داع زياد الرحبانى..أغانى منسيه يذيع النادر والمنسى من أعماله على اذاعة القاهرة الكبرى الاحد ”رحلة من الطيبة والاحترام والخلق الرفيع”.. نادية مصطفى تنعى عم الفنانة أنغام القبض على البلوجر علياء قمرون ”مناديل” لنشرها فيديوهات خادشة للحياء تشكيل بيراميدز في مواجهة سيراميكا كليوباترا وديًا رئيس دار الأوبرا المصرية: نجاح مهرجان الصيفي بالإسكندرية وراءه مجهود كبير.. ودور الفن الخروج لجموع الناس رفض الطلب وتغريم الشركة 2مليون جنية .. إنتهاء أزمة شيرين عبدالوهاب مع روتانا وزير الإسكان يعلن إطلاق التقرير الوطني الطوعي الثاني لمتابعة تنفيذ الخطة الحضرية الجديدة

توك شو

انهيار الشيف هالة أثناء نعي زوجها: حب العمر وعيشت معاه أكتر ما عيشت في بيت أبويا

 الشيف هالة
الشيف هالة

نعت الشيف هالة فهمي زوجها الذي رحل عن عالمنا خلال الأيام الماضية، موجهة له رسالة مؤثرة.

وقالت الشيف هالة في برنامجها "ست الحبايب" الذي تقدمه عبر شاشة قناة "هي": قبل ما أقول أي حاجة اسمحولي أشكر اللي ساندتني وعزتني ووقفت معايا الفترة اللي فاتت، واسمحولي أخص بالذكر الإنسان اللي وقف معايا وأنا كنت عاملة زي الغريق هو الاخ الجدع في زمن قلة فيه الجدعنة، هو الدكتور هشام أحمد عبد الستار، ألف شكر ليك وكل اللي عملته معايا الفترة اللي فاتت فوق دماغي، وبشكر كل الشيفات في كل القنوات اللي جولي وعزوني ومسبونيش لحظة.

وانهارت الشيف هالة، أثناء نعيها زوجها الراحل، قائلة: النهاردة مكنتش متخيلة أبدًا إني هقول كده، إيهاب مكنش بس جوزي ولا عشرة عمري، ده كان أبويا وأخويا وابني كمان، أنا اتجوزته وأنا عيلة صغيرة، وعيشت معاه أكتر ما عيشت في بيت أبويا، ولما أبويا مات محستش بالإحساس اللي أنا فيه ده، حتى الزعل والحزن على أمي وأبويا غير اللي أنا فيه دلوقتي.

وتابعت: أنا الفترة اللي فاتت دي دوقت طعم المرار، وكنت حاسة إني بقيت لوحدي بالرغم من كل الناس اللي كانت حواليا، أول مرة أطلع حلقة وهو مش قاعد دلوقتي بيتفرج، كان عنده ميعاد الحلقة ده ميعاد مقدس، حتى الفترة الأخيرة كان بيبقى تعبان جدا ومش مركز أو بيغيب عن الوعي، كان أول ما ميعاد الحلقة تيجي يشاور ليهم على التلفزيون علشان يشغلوا الحلقة، كنت بخلص الحلقة واجري عليه احكي له اللي عملته، وفي الأيام الأخيرة كان سامعني بس مش مركز كنت برضو بحكي له، كان ونيس وعشرة العمر وحبيب العمر بجد.

واختتمت باكية: ربنا يجعل كل الألم والعذاب اللي كان فيه في ميزان حسناته وشفيع ليه.. كان عشرة عمري.