النهار
السبت 1 نوفمبر 2025 05:55 صـ 10 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
معهد ناصر ينجح في استئصال ورم ملاصق لجذع المخ باستخدام أحدث التقنيات الجراحية عبد الرؤوف مدير فني مؤقت للزمالك حال إقالة فيريرا ذي يزن بن هيثم يصل إلى القاهرة للمشاركة غدا في افتتاح المتحف المصري الكبير الرئيس محمود عباس يقلد أحمد أبو الغيط أمين عام جامعة الدول العربية الوشاح الأكبر من وسام دولة فلسطين ندب الطبيب الشرعي لجثمان موظف بالصحة بعد مقتله بطلق ناري في قنا خلاف قديم يتحول لمشاجرة دامية بطوخ.. 6 مصابين والأمن يتدخل ويضبط الجناة السفير حمد الزعابي: المتحف المصري الكبير صرح حضاري فريد يجسد رؤية مصر العريقة في صون حضارتها العظيمة وتقديمها للعالم بروحٍ معاصرة تليق... ملك المغرب: مبادرة الحكم الذاتي للصحراء هي الحل الوحيد الواقعي أنغامي تحتفي بفخرها الوطني وتُظهر دعمها لمصر في افتتاح المتحف المصري الكبير رئيس اتحاد اليد : تعلمنا من دروس الماضي في مواجهة إسبانيا .. وحلمنا العودة بكاس العالم مع افتتاح المتحف الكبير واشنطن : نرحب بالاستثمار فى سوريا بما يدعم قيام دولة يسودها السلام حريق هائل في ولاية نزوى بسلطنة عمان وفرق الدفاع تتدخل

فن

اليوم ذكري رحيل رائد الواقعيه المخرج الكبير ”صلاح أبو سيف”

صلاح أبو سيف
صلاح أبو سيف

اليوم تحل ذكرى رحيل المخرج الكبير صلاح أبو سيف الذي استطاع ان يترك خلفه تاريخ فني عريق غاب عن عالمنا يوم 22 يونيو عام 1996، بعد مشوار كبير بعالم الفن والسينما وهي الذكري الـ 27

صلاح أبو سيف في أعماله السينمائية جسد ملامح المجتمع العربي على شاشة السينما، لهذا يعتبر اهم مخرجى السينما على مر الاجيال ولقب بمخرج الواقعية واستطاع بأعماله أن يجعل الفيلم المصري ينافس الأفلام العالمية، تم عرضت اعماله السنمائيه بمهرجانات كان، البندقية، موسكو، وبرلين. في السياق المخرج يعد صلاح أبو سيف كانت بدايه مشواره العمل في الصحافة الفنية،

بعد استكمل دراست فروع السينما المتعدده وأخرج مسرحيات لفريق من هواة العاملين في شركة النسيج بمدينة المحلة الكبرى حيث عمل بها وجاءت الصدف بأن يلتقي بالمخرج نيازي مصطفى، الذي ذهب المحلة من اجل تصور فيلم تسجيلى عن الشركة، وتعجب من ثقافة أبو سيف ودرايته بأصول الفن السينمائي.

التجربه الاولي لصلاح أبوسيف الإخراج كانت عام 1946 ، كان الفيلم مقتبس عن فيلم أجنبي ، كما سافر إلى إيطاليا وعاد منها عام 1950 متأثرًا بتيار الواقعية، من اشهر اعماله ريا وسكينه ، شباب أمراه ، رساله من أمراة مجهولة وغيرها من الابداع الفني .